دراسة تحذر من الإصابة بالسرطان جراء المصابيح الموفرة للطاقة
لندن:
خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن المصابيح الكهربائية الموفرة للطاقة تطلق غازات كيميائية تسبب السرطان.
ونقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن الدراسة قولها إن المصابيح الكهربائية
الموفرة للطاقة تطلق غازات سامة تسبب السرطان لدى تشغيلها، مضيفة أن إبقاء
المصابيح منارة لفترة طويلة من الزمن وإبقاءها فوق رأس الإنسان يتسبب
بإطلاق مواد سامة.
وأشارت الدراسة إلى أن المواد المسرطنة تنبعث من المصابيح الموفرة للطاقة
في كل استعمال جديد لها وذلك على شكل بخار، مضيفة أن هذه الغازات هي غاز
الفينول والنفثالين والستايرين السام.
ولفتت الدراسة إلى أن المواد المستخدمة في تصنيع المصابيح لها آثار جانبية ضارة.
وقال الباحث أندرس كريشنر إن الضباب الدخاني المنتشر حول المصابيح يحوي
غازات عالية السمية لذا يجب استعمالها بعيداً عن الرأس وفي أماكن مفتوحة،
لافتاً إلى وجوب القيام بدراسات إضافية لئلا يتسبب ذلك في ذعر عام.
يذكر أن الاتحاد الأوروبي كشف عن خطط للتخلص من المصابيح القديمة بحلول العام المقبل للحد من انبعاثات الكربون.
سانا
لندن:
خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن المصابيح الكهربائية الموفرة للطاقة تطلق غازات كيميائية تسبب السرطان.
ونقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن الدراسة قولها إن المصابيح الكهربائية
الموفرة للطاقة تطلق غازات سامة تسبب السرطان لدى تشغيلها، مضيفة أن إبقاء
المصابيح منارة لفترة طويلة من الزمن وإبقاءها فوق رأس الإنسان يتسبب
بإطلاق مواد سامة.
وأشارت الدراسة إلى أن المواد المسرطنة تنبعث من المصابيح الموفرة للطاقة
في كل استعمال جديد لها وذلك على شكل بخار، مضيفة أن هذه الغازات هي غاز
الفينول والنفثالين والستايرين السام.
ولفتت الدراسة إلى أن المواد المستخدمة في تصنيع المصابيح لها آثار جانبية ضارة.
وقال الباحث أندرس كريشنر إن الضباب الدخاني المنتشر حول المصابيح يحوي
غازات عالية السمية لذا يجب استعمالها بعيداً عن الرأس وفي أماكن مفتوحة،
لافتاً إلى وجوب القيام بدراسات إضافية لئلا يتسبب ذلك في ذعر عام.
يذكر أن الاتحاد الأوروبي كشف عن خطط للتخلص من المصابيح القديمة بحلول العام المقبل للحد من انبعاثات الكربون.
سانا