السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
-----
v قبل الدجال:ينسى الناس ذكره، ولا يتكلم الأئمة والخطباء عنه على المنابر.
فعن الصعب بن جثامة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « لا يخرج الدجال حتى يذهل ( يغفل ) الناس عن ذكره، وحتى تترك الأئمة ذكره على المنابر ». صحيح.
v قبل الدجال:يضعف الدين، ويقل أهله، وينقص العلم، فعن جابر بن عبدالله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « يخرج الدجال في خفقة من الدين وإدبار من العلم ». صحيح.
v قبل الدجال:ظهور الإختلاف، والفرقة بين الناس، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت أبا القاسم الصادق الصدوق صلى الله عليه وسلم يقول: « يخرج الأعور الدجال مسيح الضلالة قبل المشرق في زمن اختلاف من الناس، وفرقة ». رواه البزار ورجاله رجال الصحيح.
v قبل الدجال:ثلاث سنوات شداد ففي حديث أبي أمامة الباهلي، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « قبل خروج الدجال ثلاث سنوات شداد، يصيب الناس فيها جوع شديد، يأمر الله السماء في السنة الأولى أن تحبس ثلث مطرها، وبأمر الأرض فتحبس ثلثي نباتها، ثم يأمر الله السماء في السنة الثانية فتحبس ثلثي مطرها، ويأمر الأرض فتحبس ثلثي نباتها، ثم يأمر الله السماء في السنة الثالثة أن تحبس مطرها كله فلا تقطر قطرة، يأمر الأرض فتحبس نباتها كله فلا تنبت خضراء، فلا تبقى ذات ظلف إلا هلكت ، إلا ما شاء الله ». رواه ابن ماجه.
-----
v قبل الدجال:ينسى الناس ذكره، ولا يتكلم الأئمة والخطباء عنه على المنابر.
فعن الصعب بن جثامة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « لا يخرج الدجال حتى يذهل ( يغفل ) الناس عن ذكره، وحتى تترك الأئمة ذكره على المنابر ». صحيح.
v قبل الدجال:يضعف الدين، ويقل أهله، وينقص العلم، فعن جابر بن عبدالله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « يخرج الدجال في خفقة من الدين وإدبار من العلم ». صحيح.
v قبل الدجال:ظهور الإختلاف، والفرقة بين الناس، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت أبا القاسم الصادق الصدوق صلى الله عليه وسلم يقول: « يخرج الأعور الدجال مسيح الضلالة قبل المشرق في زمن اختلاف من الناس، وفرقة ». رواه البزار ورجاله رجال الصحيح.
v قبل الدجال:ثلاث سنوات شداد ففي حديث أبي أمامة الباهلي، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « قبل خروج الدجال ثلاث سنوات شداد، يصيب الناس فيها جوع شديد، يأمر الله السماء في السنة الأولى أن تحبس ثلث مطرها، وبأمر الأرض فتحبس ثلثي نباتها، ثم يأمر الله السماء في السنة الثانية فتحبس ثلثي مطرها، ويأمر الأرض فتحبس ثلثي نباتها، ثم يأمر الله السماء في السنة الثالثة أن تحبس مطرها كله فلا تقطر قطرة، يأمر الأرض فتحبس نباتها كله فلا تنبت خضراء، فلا تبقى ذات ظلف إلا هلكت ، إلا ما شاء الله ». رواه ابن ماجه.