[size=21]دعُوتك يـــا إلهـي مستجيــراً
من الخسران دومـاً والعذابــــا
***
فيا شوقاً إلى الجنة لمـن نـــال
لمن نال الشهادة فـــي الجهـادا
***
هنيئاً يـــا شيخ أسامة لـك هنيئــاً
بـلا شـك لقـد نلـت المـرادا
***
فـلا نبكـــي عليك ولا نبالي
لأنك سرت في نهج الصحابــا
***
نهجت بنهـج أبي بكر وخالــد
ومن واجـه عـدواً لا يخـافـا
***
نهجت بنهجهم والنفس عـادت
إلى الفردوس مقعد لـك يـهابا
***
إلــى المسلمين نبعـث بالتعازي
تعازينا ونُزفقهـا الحــــدادا
***
فنسأل من إله الكون يجــازي
يجـازي والديـك أعظـم ثوابا
***
وأهلك والأقـــارب والعشيـرة
بإن تشفع لهم خوف العـذابــا
***
أنــا والمستـوى منهـم نيابــة
تهانينا إليـك أفضــل جــوابـا
***
لـقد نــلت الشهـادة والكـرامـة
فـي الميـدان قاتلهم وعــــادى
***
شهادة ربنــا أفضـل شهـــادة
على أرض باكستان مــا تمــادى
***
وأما الموت شــيء لابــد وارد
وما يفرق بين شـأيـب أو شبابـا
***
بطلقة نار ســـواء أو بطعنــة
هـو المـوت الـذي لابـد نـادى
***
فمن هذا يساوي مـن يجـــاهد
علـى هـذا الذي فوق الفراشــا
***
هو الاسم الذي لاشـك واضــحٌ
فــي القـرآن والسنـة مقـادا
***
هو الإسلام ذي يبغـــى رجالاً
مثيـلك يـا شهيد أو ذا الرفاقا
***
مثيلك يـــا شيخنا أسامة مـن مثيل
لقد حاربت من عـادى العبـادا
***
أنا من يوم ما شفته قد تألمـت
في الصــورة رأيتـه للذهابا
***
مجهــز عدته والفكـر صمم
يواجههـم ويقتلهـــم كلابا
***
رأيت الوجه وباليمنـى معمـم
بنصـر الله إمــا والشهـادا
***
تفاخرنا ورب العـرش نفخــر
بهذا الصنف ذي مثلــه نهابا
***
ونتشــرف ونتمنـى لمثلـه
نجاهدهم ونقتلـهم قصاصـا
***
تعازينـا أستشهدك يــا أسامة
أستشهدك عندنا صارت خطابـا
***
لقـد أهديتنـا درساً عظيماً
فيـا لله درك مـن شبـابا
***
أنا بدعي إلـه الكون بالنصر
بأن ينصر الاسلام و المسلمين
***
ويفضح من لأمريكا عميـلا
وأن يجزيه ناراً بالمقاســا
***
فمهما طـال بطلان الأعادي
على الإسلام وأهله بـالفسادا
***
لهم ميعاد منا بــأن نواجه
ونعـزم بالذهـاب ولا إيابـا
***
ذهاب بلا رجوع يـا شيخنا
إلــى الميدان للحق اشتياقا
***
أنا أتمنـى وغيـري كم تمنا
يواجه ذا القرود وذا الكلابـا
***
أنا أتفاخـر وهذا هـو مجالي
أها جمهم وأطحن كالـرمـادا
***
هو الحـق الذي دومــاً بيعلو
إلى العليــا هــذا بأبتفـاقـا
***
أختم بالنبــي خير التحـيـة
صــلاة تبلغه فــي كل حينا
***
منقول للعلم
من الخسران دومـاً والعذابــــا
***
فيا شوقاً إلى الجنة لمـن نـــال
لمن نال الشهادة فـــي الجهـادا
***
هنيئاً يـــا شيخ أسامة لـك هنيئــاً
بـلا شـك لقـد نلـت المـرادا
***
فـلا نبكـــي عليك ولا نبالي
لأنك سرت في نهج الصحابــا
***
نهجت بنهـج أبي بكر وخالــد
ومن واجـه عـدواً لا يخـافـا
***
نهجت بنهجهم والنفس عـادت
إلى الفردوس مقعد لـك يـهابا
***
إلــى المسلمين نبعـث بالتعازي
تعازينا ونُزفقهـا الحــــدادا
***
فنسأل من إله الكون يجــازي
يجـازي والديـك أعظـم ثوابا
***
وأهلك والأقـــارب والعشيـرة
بإن تشفع لهم خوف العـذابــا
***
أنــا والمستـوى منهـم نيابــة
تهانينا إليـك أفضــل جــوابـا
***
لـقد نــلت الشهـادة والكـرامـة
فـي الميـدان قاتلهم وعــــادى
***
شهادة ربنــا أفضـل شهـــادة
على أرض باكستان مــا تمــادى
***
وأما الموت شــيء لابــد وارد
وما يفرق بين شـأيـب أو شبابـا
***
بطلقة نار ســـواء أو بطعنــة
هـو المـوت الـذي لابـد نـادى
***
فمن هذا يساوي مـن يجـــاهد
علـى هـذا الذي فوق الفراشــا
***
هو الاسم الذي لاشـك واضــحٌ
فــي القـرآن والسنـة مقـادا
***
هو الإسلام ذي يبغـــى رجالاً
مثيـلك يـا شهيد أو ذا الرفاقا
***
مثيلك يـــا شيخنا أسامة مـن مثيل
لقد حاربت من عـادى العبـادا
***
أنا من يوم ما شفته قد تألمـت
في الصــورة رأيتـه للذهابا
***
مجهــز عدته والفكـر صمم
يواجههـم ويقتلهـــم كلابا
***
رأيت الوجه وباليمنـى معمـم
بنصـر الله إمــا والشهـادا
***
تفاخرنا ورب العـرش نفخــر
بهذا الصنف ذي مثلــه نهابا
***
ونتشــرف ونتمنـى لمثلـه
نجاهدهم ونقتلـهم قصاصـا
***
تعازينـا أستشهدك يــا أسامة
أستشهدك عندنا صارت خطابـا
***
لقـد أهديتنـا درساً عظيماً
فيـا لله درك مـن شبـابا
***
أنا بدعي إلـه الكون بالنصر
بأن ينصر الاسلام و المسلمين
***
ويفضح من لأمريكا عميـلا
وأن يجزيه ناراً بالمقاســا
***
فمهما طـال بطلان الأعادي
على الإسلام وأهله بـالفسادا
***
لهم ميعاد منا بــأن نواجه
ونعـزم بالذهـاب ولا إيابـا
***
ذهاب بلا رجوع يـا شيخنا
إلــى الميدان للحق اشتياقا
***
أنا أتمنـى وغيـري كم تمنا
يواجه ذا القرود وذا الكلابـا
***
أنا أتفاخـر وهذا هـو مجالي
أها جمهم وأطحن كالـرمـادا
***
هو الحـق الذي دومــاً بيعلو
إلى العليــا هــذا بأبتفـاقـا
***
أختم بالنبــي خير التحـيـة
صــلاة تبلغه فــي كل حينا
***
منقول للعلم