علم "اليوم السابع" أن سمير زاهر، رئيس اتحاد الكرة، يدرس التفكير بجدية فى تقديم استقالته من رئاسة الجبلاية بعد انضمام الإسماعيلى للجبهة المعارضة لمجلسه، وقال مصدر مطلع إن زاهر يفكر حاليا فى الاستقالة بسبب الضغوط الشديدة التى يتعرض لها حاليا، وآخرها مباراة طلائع الجيش الإسماعيلى التى أقيمت أمس الجمعة 10 يونيو، وفاز فيها الأول بهدف نظيف، وهدد بعدها الإسماعيلى بالانسحاب من الدورى.
كشف مصدر بأحد الأندية المعارضة لمجلس زاهر أنه تلقى اتصالاً من أحد أعضاء مجلس الإسماعيلى يُبلغه فيه بانضمام الدراويش للجبهة المعارضة للجبلاية بسبب التفرقة فى المعاملة بينه وبين ناديى الأهلى والزمالك على الرغم من أنه ينافس بقوة للحصول على اللقب، وأيضاً للاستفسار عن موعد الاجتماع الذى ستعقده الجمعية العمومية الفترة المقبلة للتواجد معهم والعمل على جلب أصوات جديدة من أندية القناة.
أضاف المصدر أن عضو الإسماعيلى أكد له أن سمير زاهر رئيس الاتحاد بدأ يفكر جدياً فى تقديم استقالته، موضحاً أن زاهر يمر بحالة نفسية سيئة بعد انضمام الزمالك ثم الإسماعيلى لجبهة المعارضة مما قد يدفعه للابتعاد بإرادته بدلاً من انتظار قرار بـ "الحل" لمجلسه ربما تضطر الدولة لإصداره لتهدئة الجماهير!
أضاف المصدر أن سمير زاهر يدعى للمقربين منه أنه يحارب فى أكثر من اتجاه من أجل مصلحة الأندية واستكمال مسابقة الدورى، على الرغم أن الجبلاية ليست المستفيد الأول من إكمال البطولة، وأن الأندية هى أول من تحاربه بإثارة جماهيرها ضد الجبلاية، إلى جانب أن الاتحاد أصبح "الشماعة " للفرق الكبيرة فى حالة خسارة أى مباراة.
كشف مصدر بأحد الأندية المعارضة لمجلس زاهر أنه تلقى اتصالاً من أحد أعضاء مجلس الإسماعيلى يُبلغه فيه بانضمام الدراويش للجبهة المعارضة للجبلاية بسبب التفرقة فى المعاملة بينه وبين ناديى الأهلى والزمالك على الرغم من أنه ينافس بقوة للحصول على اللقب، وأيضاً للاستفسار عن موعد الاجتماع الذى ستعقده الجمعية العمومية الفترة المقبلة للتواجد معهم والعمل على جلب أصوات جديدة من أندية القناة.
أضاف المصدر أن عضو الإسماعيلى أكد له أن سمير زاهر رئيس الاتحاد بدأ يفكر جدياً فى تقديم استقالته، موضحاً أن زاهر يمر بحالة نفسية سيئة بعد انضمام الزمالك ثم الإسماعيلى لجبهة المعارضة مما قد يدفعه للابتعاد بإرادته بدلاً من انتظار قرار بـ "الحل" لمجلسه ربما تضطر الدولة لإصداره لتهدئة الجماهير!
أضاف المصدر أن سمير زاهر يدعى للمقربين منه أنه يحارب فى أكثر من اتجاه من أجل مصلحة الأندية واستكمال مسابقة الدورى، على الرغم أن الجبلاية ليست المستفيد الأول من إكمال البطولة، وأن الأندية هى أول من تحاربه بإثارة جماهيرها ضد الجبلاية، إلى جانب أن الاتحاد أصبح "الشماعة " للفرق الكبيرة فى حالة خسارة أى مباراة.