تعادل منتخب
إثيوبيا لكرة القدم مع نظيره النيجيري بنتيجة 2-2 اليوم الأحد في أديس
أبابا العاصمة الإثيوبية ضمن الجولة الرابعة من تصفيات المجموعة الثانية
المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم أفريقيا 2012، لينفرد المنتخب الغينى بصدارة
المجموعة بعد فوزه السهل اليوم على مدغشقر.
وأحرز لاعب ألميريا
-الهابط الى دورى الدرجة الثانية الإسبانى- "أوتشى" الهدف الأول لنيجيريا
ولكن رد إثيوبيا كان عنيفاً بهدفين أحرزهما "صلاح الدين سعيد" في الدقيقتين
41 و50، ولكن اللاعب النيجيرى "جوزيف يوبو" أبى أن يخرج النسور الخضر
خاليين الوفاض فى هذة المباراة وأنقذ منتخب بلاده من خسارة بإدراكه التعادل
في الدقيقة 86، لتمحي نيجيريا بهذا التعادل إنجازها الكبير بالفوز الأسبوع
الماضى على العملاق الأرجنتينى برباعية تاريخية.
بهذا التعادل
رفعت نيجيريا رصيدها إلى 7 نقاط وتبقى كما هى فى المركز الثانى، أما
إثيوبيا فعززت موقعها في المركز الثالث برصيد 4 نقاط.
وفى نفس
المجموعة انتصر المتصدرالمنتخب الغينى على متذيل المجموعة منتخب مدغشقر
بأربعة أهداف مقابل هدف ليقترب أبناء المدير الفنى "نوزارت" من الصعود إلى
البطولة القارية على حساب العملاق النيجيرى.
وبعد هذا الفوز عززت غينيا صدارتها للمجموعة برصيد 10 نقاط وابتعدت عن أقرب المنافسين المنتخب النيجيرى بفارق ثلاث نقاط.
بينما
فى المجموعة الأولى انحنى منتخب مالي مرة أخرى أمام منتخب زيمبابوي وخسر
بهدفين مقابل هدف، لتضيع الفرصة على رفاق "كانوتيه" فى انتزاع الصدارة من
منتخب الرأس الأخضر والذى خسر بدوره من المتذيل ليبيريا بهدف وحيد.
وسجل
اللاعب "نوليدج موسونا" هدف زيمبابوى فى الدقيقة 45، وعدل لمالى النجم
"درامان تراوري" بعد خمس دقائق فقط من بداية الشوط الثاني، ثم عاد مُحرز
الهدف الأول ليعلن فوز زيمبابوى بالمباراة عن طريق أحرازه لركلة جزاء فى
الدقيقة الأخيرة من المباراة.
بهذا ثأرت زيمبابوي لخسارتها أمام
مالي بهدف لصفر في الجولة الثالثة وعززت موقعها في المركز الثالث برصيد 5
نقاط وحرمت مالي من انتزاع المركز الأول ولو مؤقتا حيث تجمد رصيدها عند 6
نقاط في المركز الثاني بفارق نقطة واحدة خلف الرأس الأخضر الذي تعثر بشكل
مفاجىء اليوم.
وأهدى لاعب النادى الأهلى المنبوذ "فرانسيس دو فوركى"
أغلى هدية لمنتخب مالى بتعطيله للمنافس الرأس الأخضر إذ أحرز هدف ليبيريا
الوحيد فى الدقيقة 40 ليهدى منتخب بلاده أول فوز له فى التصفيات
الأفريقية.
إثيوبيا لكرة القدم مع نظيره النيجيري بنتيجة 2-2 اليوم الأحد في أديس
أبابا العاصمة الإثيوبية ضمن الجولة الرابعة من تصفيات المجموعة الثانية
المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم أفريقيا 2012، لينفرد المنتخب الغينى بصدارة
المجموعة بعد فوزه السهل اليوم على مدغشقر.
وأحرز لاعب ألميريا
-الهابط الى دورى الدرجة الثانية الإسبانى- "أوتشى" الهدف الأول لنيجيريا
ولكن رد إثيوبيا كان عنيفاً بهدفين أحرزهما "صلاح الدين سعيد" في الدقيقتين
41 و50، ولكن اللاعب النيجيرى "جوزيف يوبو" أبى أن يخرج النسور الخضر
خاليين الوفاض فى هذة المباراة وأنقذ منتخب بلاده من خسارة بإدراكه التعادل
في الدقيقة 86، لتمحي نيجيريا بهذا التعادل إنجازها الكبير بالفوز الأسبوع
الماضى على العملاق الأرجنتينى برباعية تاريخية.
بهذا التعادل
رفعت نيجيريا رصيدها إلى 7 نقاط وتبقى كما هى فى المركز الثانى، أما
إثيوبيا فعززت موقعها في المركز الثالث برصيد 4 نقاط.
وفى نفس
المجموعة انتصر المتصدرالمنتخب الغينى على متذيل المجموعة منتخب مدغشقر
بأربعة أهداف مقابل هدف ليقترب أبناء المدير الفنى "نوزارت" من الصعود إلى
البطولة القارية على حساب العملاق النيجيرى.
وبعد هذا الفوز عززت غينيا صدارتها للمجموعة برصيد 10 نقاط وابتعدت عن أقرب المنافسين المنتخب النيجيرى بفارق ثلاث نقاط.
بينما
فى المجموعة الأولى انحنى منتخب مالي مرة أخرى أمام منتخب زيمبابوي وخسر
بهدفين مقابل هدف، لتضيع الفرصة على رفاق "كانوتيه" فى انتزاع الصدارة من
منتخب الرأس الأخضر والذى خسر بدوره من المتذيل ليبيريا بهدف وحيد.
وسجل
اللاعب "نوليدج موسونا" هدف زيمبابوى فى الدقيقة 45، وعدل لمالى النجم
"درامان تراوري" بعد خمس دقائق فقط من بداية الشوط الثاني، ثم عاد مُحرز
الهدف الأول ليعلن فوز زيمبابوى بالمباراة عن طريق أحرازه لركلة جزاء فى
الدقيقة الأخيرة من المباراة.
بهذا ثأرت زيمبابوي لخسارتها أمام
مالي بهدف لصفر في الجولة الثالثة وعززت موقعها في المركز الثالث برصيد 5
نقاط وحرمت مالي من انتزاع المركز الأول ولو مؤقتا حيث تجمد رصيدها عند 6
نقاط في المركز الثاني بفارق نقطة واحدة خلف الرأس الأخضر الذي تعثر بشكل
مفاجىء اليوم.
وأهدى لاعب النادى الأهلى المنبوذ "فرانسيس دو فوركى"
أغلى هدية لمنتخب مالى بتعطيله للمنافس الرأس الأخضر إذ أحرز هدف ليبيريا
الوحيد فى الدقيقة 40 ليهدى منتخب بلاده أول فوز له فى التصفيات
الأفريقية.