سيواجه اريك هارمن مدرب منتخب السويد مشكلة يشعر اغلب المدربين بالسعادة ازائها عقب فوزه خارج ارضه على مولدوفا 4-1 ضمن تصفيات بطولة امم اوروبا لكرة القدم عام 2012 وتتمثل في عدم قدرته على تحديد الهداف الذي سيستبعده من تشكيلته.
وقال هارمن وهو يبتسم في تصريحات لمراسلي التلفزيون عقب مباراته امام مولدوفا في المجموعة الخامسة للتصفيات الاوروبية "انها مشكلة الا انني لن اتحدث بشأنها اكثر من ذلك الليلة (امس)."
وعندما التقى الجانبان في مارس اذار الماضي في ستوكهولم قدم المنتخب السويدي اداء غير مريح وفاز 2-1 على الرغم من اضاعة زلاتان ابراهيموفيتش ركلة جزاء.
ولكن في ظل تعافي ابراهيموفيتش من اصابة في الكاحل ووجوده في منتخب السويد ظهر المهاجمون الثلاثة البدلاء بمستوى مميز امام مولدوفا في كيشيناو لتعيد السويد اكتشاف لمستها السلسة.
افتتح اولا تويفونن التسجيل من تسديدة قوية ولولبية من خارج منطقة الجزاء قبل ان يسجل مهاجم فريق بولتون السابق يوهان ايلماندر الهدف الثاني بعد مرور نصف ساعة.
وكان ايلماندر الذي وقع مؤخرا لفريق غلطة سراي لاعبا يمكن التعويل عليه دائما وحملت الطريقة التي يستحوذ بها على الكرة ويسدد بها على المرمى مؤشرات جيدة لمدرب منتخب السويد.
ولم ينتظر هارمن كثيرا لكي يأتي ايلماندر بالمزيد حيث سجل الاخير من كرة عرضية من سيباستيان لارسون في الشوط الثاني ليبعد المباراة عن متناول يد مولدوفا.
وعلى الرغم من عودة اولوف ميلبرج كان الدفاع السويدي مهتزا في بعض الاحيان وشكل الكسندرو سوفوروف الذي سدد كرة على الطائر في المباراة التي اقيمت في ستوكهولم في مارس اذار الماضي العديد من المشكلات لدفاع السويد طوال المباراة.
ولكن وفي ظل هجومه بكل ما اوتي من قوة امكن لمنتخب السويد تحمل خطأ او خطأين على الصعيد الدفاعي.
وسجل ايجور بوجايف هدفا لمولدوفا الا ان الدفع ببونتوس فرنبلوم اثبت جدواه في ظل سعي السويد لانهاء المباراة.
وقد استطاعت السويد الاجهاز على المباراة بعد ان تم الدفع بالكسندر جيرند لاعب هلسينجبورج بدلا من ايلماندر ليسجل جيرند ثاني اهدافه مع منتخب بلاده وذلك من زاوية ضيقة.
وقال هارمن وهو يبتسم في تصريحات لمراسلي التلفزيون عقب مباراته امام مولدوفا في المجموعة الخامسة للتصفيات الاوروبية "انها مشكلة الا انني لن اتحدث بشأنها اكثر من ذلك الليلة (امس)."
وعندما التقى الجانبان في مارس اذار الماضي في ستوكهولم قدم المنتخب السويدي اداء غير مريح وفاز 2-1 على الرغم من اضاعة زلاتان ابراهيموفيتش ركلة جزاء.
ولكن في ظل تعافي ابراهيموفيتش من اصابة في الكاحل ووجوده في منتخب السويد ظهر المهاجمون الثلاثة البدلاء بمستوى مميز امام مولدوفا في كيشيناو لتعيد السويد اكتشاف لمستها السلسة.
افتتح اولا تويفونن التسجيل من تسديدة قوية ولولبية من خارج منطقة الجزاء قبل ان يسجل مهاجم فريق بولتون السابق يوهان ايلماندر الهدف الثاني بعد مرور نصف ساعة.
وكان ايلماندر الذي وقع مؤخرا لفريق غلطة سراي لاعبا يمكن التعويل عليه دائما وحملت الطريقة التي يستحوذ بها على الكرة ويسدد بها على المرمى مؤشرات جيدة لمدرب منتخب السويد.
ولم ينتظر هارمن كثيرا لكي يأتي ايلماندر بالمزيد حيث سجل الاخير من كرة عرضية من سيباستيان لارسون في الشوط الثاني ليبعد المباراة عن متناول يد مولدوفا.
وعلى الرغم من عودة اولوف ميلبرج كان الدفاع السويدي مهتزا في بعض الاحيان وشكل الكسندرو سوفوروف الذي سدد كرة على الطائر في المباراة التي اقيمت في ستوكهولم في مارس اذار الماضي العديد من المشكلات لدفاع السويد طوال المباراة.
ولكن وفي ظل هجومه بكل ما اوتي من قوة امكن لمنتخب السويد تحمل خطأ او خطأين على الصعيد الدفاعي.
وسجل ايجور بوجايف هدفا لمولدوفا الا ان الدفع ببونتوس فرنبلوم اثبت جدواه في ظل سعي السويد لانهاء المباراة.
وقد استطاعت السويد الاجهاز على المباراة بعد ان تم الدفع بالكسندر جيرند لاعب هلسينجبورج بدلا من ايلماندر ليسجل جيرند ثاني اهدافه مع منتخب بلاده وذلك من زاوية ضيقة.