انضم المهندس محمود طاهر عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة "المستقيل" والذى كان يشغل أحد مقاعد العضوية بمجلس إدارة الأهلى فى قائمة الراحل صالح سليم إلى حزب الوعى ومعه عدد من شباب المعارضة بالنادى الأهلى، على حد قوله.
وأوضح طاهر فى تصريح لـ"اليوم السابع"، سبب الانضمام إلى الحزب، هو توافقه مع رؤيته السياسية، وكذلك الأهداف والمبادئ وحتى المشروعات التى يمكن تنفيذها لإنقاذ مصر.
وأضاف طاهر، قائلاً: "زادت شدة رغبتى فى الانضمام بعض وجود طرف ثالث حاول إقناعى بأن الحزب ينادى بما كنت أدعو إليه، وهو السعى إلى إجراء عملية تزاوج ما بين السياسية وتنمية المجتمع وليس تزاوج بين المال والسلطة والذى كان سائداً فى عهد النظام السابق، الذى كان يسخر الإنسان لخدمة السياسية وليس العكس.
وتابع طاهر: لقد شاركنى فى الانضمام عدد من الشباب الواعد المعارض بالنادى الأهلى.
جاء قرار انضمام طاهر إلى حزب الوعى ليعلن تراجعه عن إنشاء حزب جديد، والذى كان من المقرر بدء تأسيسه الشهر الحالى، إلا أن الطرف الثالث الذى - رفض ذكر اسمه - كان وسيطاً للوصل بين طاهر والحزب ليكون هو ومن معه من الأعضاء المؤسسين لـ"الوعى".
شمل الانضمام أيضاً من أبناء الأهلى رجل الأعمال وليد الفيل، الذى كان يسعى دائماً لعضوية مجلس الإدارة، إلا أنه لم يوفق فى أى من الانتخابات السابقة على مدار 3 دورات متتالية.
وأوضح طاهر فى تصريح لـ"اليوم السابع"، سبب الانضمام إلى الحزب، هو توافقه مع رؤيته السياسية، وكذلك الأهداف والمبادئ وحتى المشروعات التى يمكن تنفيذها لإنقاذ مصر.
وأضاف طاهر، قائلاً: "زادت شدة رغبتى فى الانضمام بعض وجود طرف ثالث حاول إقناعى بأن الحزب ينادى بما كنت أدعو إليه، وهو السعى إلى إجراء عملية تزاوج ما بين السياسية وتنمية المجتمع وليس تزاوج بين المال والسلطة والذى كان سائداً فى عهد النظام السابق، الذى كان يسخر الإنسان لخدمة السياسية وليس العكس.
وتابع طاهر: لقد شاركنى فى الانضمام عدد من الشباب الواعد المعارض بالنادى الأهلى.
جاء قرار انضمام طاهر إلى حزب الوعى ليعلن تراجعه عن إنشاء حزب جديد، والذى كان من المقرر بدء تأسيسه الشهر الحالى، إلا أن الطرف الثالث الذى - رفض ذكر اسمه - كان وسيطاً للوصل بين طاهر والحزب ليكون هو ومن معه من الأعضاء المؤسسين لـ"الوعى".
شمل الانضمام أيضاً من أبناء الأهلى رجل الأعمال وليد الفيل، الذى كان يسعى دائماً لعضوية مجلس الإدارة، إلا أنه لم يوفق فى أى من الانتخابات السابقة على مدار 3 دورات متتالية.