تحكي أحد القصص
أن هناك شابين متحابين إلى حد الوله حاول الشاب إن يأخذ كرام القوم في
المدينة لخطبت حبيبته ألا إن أهلها رفضوا تزويجها منه ,ومن فرط ألمه وحزنه
مات الشاب وحين سمعت حبيبته ماتت على الأثر ....ويقال أنهم التقوا في
الجنة
الشاب:حبيبتي اليوم ليس هناك مايفرق بيننا لنتزوج
الحبيبة :هيا ياعزيزي لنتزوج
الشاب:انتظريني كي أقوم بجلب الشيخ ليعقد لنا عقد زواجنا الأبدي
ذهب الشاب للبحث
عن أحد الشيوخ في أرجاء الجنة ....توالت الأيام وعاد الشاب لحبيبته يجر
أذيال الخيبة وحيداً ...وحين رأته بادرته بالسؤال
لقد تأخرت ياحبيبي وأنا أنتظر ؟
كنت أبحث عن شيخ من شيوخنا فما وجدت في الجنة أيّ شيخ !
هي حقيقة فأن
أولئك الشيوخ المتأسلمين الذين يدعون حمايتهم للإسلام وترسيخ قواعده
الأصيلة التي جاء بها الرسول الكريم من أجل تثبيت دعائم الإنسانية والخلق
.....ماهم ألا مرتزقة يعيشون على مايحصلون عليه ثمناً لفتاوي مأجورة
وتصريحات بغيضة من أجل أعلاء كلمة سلطان جائر بحق شعبه ...كروشهم المنتفخة
مليئة بدم الشعوب المسكينة وضمائرهم المسخ التي باعوها من أجل حكومات
تفننت في إيذاء شعوبها .......
كل من غرقت
سفينته بالثورات ينادي با الإسلام وتعاليمه فهذا ينعت شعبه ب(الكبسلة)
والخروج عن قواعد الأخلاق التي نادى بها الإسلام وصفق له رجال الدين وذاك
لايهمه التظاهر بقدر ما أزعجه الاختلاط بين الرجال والنساء .....الله كم
أنت مؤمن ,,,,
ويصرخ ثالث بأن التظاهر في الساحات العامة قطع أرزاق الفقراء
فلابد أن يكون في الملاعب بعيداً عن الأنظار ........!!!!ماهذا الهراء
والسخافة .....أي حرية تلك التي يغدقها الرؤساء على شعوبهم المقهورة وأيّ
شريعة ينادي بها المتأسلمون وأذنابهم
سحقاً لهم وللأفكار المريضة التي ينادون بها ...يقدسون القتلة ويقتلون بتلك الأفكار المريضة المنحرفة عن الخط الإنساني كل المساكين الفقراء ......
أيّ أسلام هذا الذي يرضى بالذل والهوان ....وأيّ أله لاينزل غضبه على زنادقة سلبت وقتلت وزنت وكفرت بغير وجه حق .
بسمه الكريم .......مهلا فالجنة لنا نحن الفقراء ....أما أنتم فتراقصوا مع سلاطينكم في قعر جهنم .....
أن هناك شابين متحابين إلى حد الوله حاول الشاب إن يأخذ كرام القوم في
المدينة لخطبت حبيبته ألا إن أهلها رفضوا تزويجها منه ,ومن فرط ألمه وحزنه
مات الشاب وحين سمعت حبيبته ماتت على الأثر ....ويقال أنهم التقوا في
الجنة
الشاب:حبيبتي اليوم ليس هناك مايفرق بيننا لنتزوج
الحبيبة :هيا ياعزيزي لنتزوج
الشاب:انتظريني كي أقوم بجلب الشيخ ليعقد لنا عقد زواجنا الأبدي
ذهب الشاب للبحث
عن أحد الشيوخ في أرجاء الجنة ....توالت الأيام وعاد الشاب لحبيبته يجر
أذيال الخيبة وحيداً ...وحين رأته بادرته بالسؤال
لقد تأخرت ياحبيبي وأنا أنتظر ؟
كنت أبحث عن شيخ من شيوخنا فما وجدت في الجنة أيّ شيخ !
هي حقيقة فأن
أولئك الشيوخ المتأسلمين الذين يدعون حمايتهم للإسلام وترسيخ قواعده
الأصيلة التي جاء بها الرسول الكريم من أجل تثبيت دعائم الإنسانية والخلق
.....ماهم ألا مرتزقة يعيشون على مايحصلون عليه ثمناً لفتاوي مأجورة
وتصريحات بغيضة من أجل أعلاء كلمة سلطان جائر بحق شعبه ...كروشهم المنتفخة
مليئة بدم الشعوب المسكينة وضمائرهم المسخ التي باعوها من أجل حكومات
تفننت في إيذاء شعوبها .......
كل من غرقت
سفينته بالثورات ينادي با الإسلام وتعاليمه فهذا ينعت شعبه ب(الكبسلة)
والخروج عن قواعد الأخلاق التي نادى بها الإسلام وصفق له رجال الدين وذاك
لايهمه التظاهر بقدر ما أزعجه الاختلاط بين الرجال والنساء .....الله كم
أنت مؤمن ,,,,
ويصرخ ثالث بأن التظاهر في الساحات العامة قطع أرزاق الفقراء
فلابد أن يكون في الملاعب بعيداً عن الأنظار ........!!!!ماهذا الهراء
والسخافة .....أي حرية تلك التي يغدقها الرؤساء على شعوبهم المقهورة وأيّ
شريعة ينادي بها المتأسلمون وأذنابهم
سحقاً لهم وللأفكار المريضة التي ينادون بها ...يقدسون القتلة ويقتلون بتلك الأفكار المريضة المنحرفة عن الخط الإنساني كل المساكين الفقراء ......
أيّ أسلام هذا الذي يرضى بالذل والهوان ....وأيّ أله لاينزل غضبه على زنادقة سلبت وقتلت وزنت وكفرت بغير وجه حق .
بسمه الكريم .......مهلا فالجنة لنا نحن الفقراء ....أما أنتم فتراقصوا مع سلاطينكم في قعر جهنم .....