لن تعاقب وزارة الرياضة الفرنسية المدير الفني الوطني فرانسوا بلاكار على خلفية قضية العنصرية التي تهز كرة القدم الفرنسية، بحسب ما أعلنت امس الوزيرة شانتال جوانو التي دافعت عن مدرب المنتخب الأول لوران بلان، واعتبرت انه لا يمكن القول إن الأخير "يؤيد توجهات تمييزية". وعلقت جوانو على الخلاصات الأولية للتحقيق الذي فتحته وزارتها.
، في حين سيدرس الاتحاد الفرنسي خلاصات التحقيق الداخلي غدا: "لا حقائق تشير إلى تأييد لوران بلان لتوجهات تمييزية... يسعى إلى إعادة القيم في قلب اللعبة".
وأضافت الوزيرة: "حضر لوران بلان هذا النوع من الاجتماعات للمرة الأولى. لم يكن منظما ولا قائدا لها. تظهر جلسات الاستماع انه دخل في النقاش ولم يكن لديه أي مشروع مسبق".
واعتبرت الوزيرة انه على المجلس الفدرالي للاتحاد الفرنسي أن يقرر "متابعة فرانسوا بلاكار لمهامه".
وأضافت: "لا يوجد أي مستند قد يوحي بأي فلسلفة عرقية أو تمييزية لدى الاتحاد الفرنسي، لكن عبارات المدير الفني مؤسفة. يجب أن يدير النقاش بمثالية".
ورأت جوانو انها ستقترح على الاتحاد الفرنسي "مراجعة حسابات داخلية، ودعما اداريا": "لست هنا لتطيير الرؤوس بأي ثمن. موضوع الرؤوس يخص الاتحاد الفرنسي لكرة القدم".
وكان موقع "ميديابار" قد كشف عن وجود قرارات داخل اللجنة الوطنية للعبة في فرنسا عملت للحد من نسبة اللاعبين من أصول أفريقية وعربية بما لا يتجاوز نسبة 30 %، ثم كشف عن رسوم بيانية وضعها المدير الفني الوطني المسؤول عن تحديد سياسة تدريب الناشئين، فرونسوا بلاكار الذي اوقف على خلفية هذه القضية، يظهر فيها نسبة اللاعبين السود ومن اصل عربي في منتخبات الناشئين والتي تتراوح بين 40 و50%، والهدف منها اقناع الاتحاد الفرنسي بحجم "المشكلة".أف ب
، في حين سيدرس الاتحاد الفرنسي خلاصات التحقيق الداخلي غدا: "لا حقائق تشير إلى تأييد لوران بلان لتوجهات تمييزية... يسعى إلى إعادة القيم في قلب اللعبة".
وأضافت الوزيرة: "حضر لوران بلان هذا النوع من الاجتماعات للمرة الأولى. لم يكن منظما ولا قائدا لها. تظهر جلسات الاستماع انه دخل في النقاش ولم يكن لديه أي مشروع مسبق".
واعتبرت الوزيرة انه على المجلس الفدرالي للاتحاد الفرنسي أن يقرر "متابعة فرانسوا بلاكار لمهامه".
وأضافت: "لا يوجد أي مستند قد يوحي بأي فلسلفة عرقية أو تمييزية لدى الاتحاد الفرنسي، لكن عبارات المدير الفني مؤسفة. يجب أن يدير النقاش بمثالية".
ورأت جوانو انها ستقترح على الاتحاد الفرنسي "مراجعة حسابات داخلية، ودعما اداريا": "لست هنا لتطيير الرؤوس بأي ثمن. موضوع الرؤوس يخص الاتحاد الفرنسي لكرة القدم".
وكان موقع "ميديابار" قد كشف عن وجود قرارات داخل اللجنة الوطنية للعبة في فرنسا عملت للحد من نسبة اللاعبين من أصول أفريقية وعربية بما لا يتجاوز نسبة 30 %، ثم كشف عن رسوم بيانية وضعها المدير الفني الوطني المسؤول عن تحديد سياسة تدريب الناشئين، فرونسوا بلاكار الذي اوقف على خلفية هذه القضية، يظهر فيها نسبة اللاعبين السود ومن اصل عربي في منتخبات الناشئين والتي تتراوح بين 40 و50%، والهدف منها اقناع الاتحاد الفرنسي بحجم "المشكلة".أف ب