قــل.. لِلْنَّفـس إِن كُنْت وَحِيْدَا وَتَاقَت لِلْذَّنْب..
وَاحْتَمَت بِالْظَّلام.. يَا نَفْس كُفِّى إِن الَّذِي خَلَق الْظَّلام يَرَانِي..
قــل.. لِلْقَلـب إِن غَلَب عَلَيْه الْرَّان وَاعْتَاد عَلَى الْخُمُول وَالنَزَحَان..
يَا قَلْب لَسْت مَلِكِي فَاخْفِق مِن خَشْيَة الْرَّحْمَان وَدَع الْخُمُول
وَالْكَسَل هَذِه صِفَات جَبَان..
قــل.. لِلْعَيـن إِن أَطَالَت الْنَّظَر إِلَى الْحَرَام وَتَمَتَّعَت بِرُؤْيَة الْحَرَام..
يَا عَيْن كَفَى فَمَن جَعَلَك الْيَوْم تُبْصِرِيْن غَدا يَدْخُل فِي طَيَّاتِك الْنِّيْرَان ..
وَّقــل.. لِلْأُذُن إِن سُمِعَت مَا هُو مُحَرَّم..
يَا أَذِن مَاذَا سَتَفْعَلِيْن إِن سُمْعَتِي قَوْلُه.. اسْكُبُوْا فِي أُذُنِه الْحَمِيْم الْآَن..
وَّقــل... وَلَا تَتــرَدَّد لَشَّيْطـان نَفْسَك...
مِن الْيَوْم وَبَعْدَه لَن أَرْكَع لَغُرور الْدُّنْيَا وَنَعِيْمِهَا الْغَادِي بِلَا رُجْعَان..
وَبَعْدَهـا
عَاهَد رَبِّك عَلَى الْمَسِيْر..
وَنَبِيِّك عَلَى تُطَبَّق سُنَّتَه فِي الْكَثِيْر وَالَيِسيـر..
وَنَفْسُك عَلَى تَحـدِيْد الْمَصِيـر..
لِتَكـــوَن مُمِن قــال الْلَّه فِيْهِم:
[هَاؤُم اقْرَءُوْا كِتَابِيَه* إِنِّي ظَنَنْت أَنِّي مُلَاق حِسَابِيَه ]
فَيَّقـــال لَك:
[ فَهُو فِي عِيْشَة رَّاضِيَة* فِي جَنَّة عَالِيَة* قُطُوْفُهَا دَانِيَة*
كُلُوْا وَاشْرَبُوْا هَنِيْئا بِمَاأَسْلَفْتُم فِي الْأَيَّام الْخَالِيَة....]
اللهم أجعلنا ممن يتقيك في السر والعلانية في الظاهر والباطن في السراء والضراء .
" اللُهم اغفِر لِي وَ لِوالِدايْ ولِلمُؤمِنينْ والمُؤمِناتْ الأحياءِ مِنهم والأمَواتْ "
وَاحْتَمَت بِالْظَّلام.. يَا نَفْس كُفِّى إِن الَّذِي خَلَق الْظَّلام يَرَانِي..
قــل.. لِلْقَلـب إِن غَلَب عَلَيْه الْرَّان وَاعْتَاد عَلَى الْخُمُول وَالنَزَحَان..
يَا قَلْب لَسْت مَلِكِي فَاخْفِق مِن خَشْيَة الْرَّحْمَان وَدَع الْخُمُول
وَالْكَسَل هَذِه صِفَات جَبَان..
قــل.. لِلْعَيـن إِن أَطَالَت الْنَّظَر إِلَى الْحَرَام وَتَمَتَّعَت بِرُؤْيَة الْحَرَام..
يَا عَيْن كَفَى فَمَن جَعَلَك الْيَوْم تُبْصِرِيْن غَدا يَدْخُل فِي طَيَّاتِك الْنِّيْرَان ..
وَّقــل.. لِلْأُذُن إِن سُمِعَت مَا هُو مُحَرَّم..
يَا أَذِن مَاذَا سَتَفْعَلِيْن إِن سُمْعَتِي قَوْلُه.. اسْكُبُوْا فِي أُذُنِه الْحَمِيْم الْآَن..
وَّقــل... وَلَا تَتــرَدَّد لَشَّيْطـان نَفْسَك...
مِن الْيَوْم وَبَعْدَه لَن أَرْكَع لَغُرور الْدُّنْيَا وَنَعِيْمِهَا الْغَادِي بِلَا رُجْعَان..
وَبَعْدَهـا
عَاهَد رَبِّك عَلَى الْمَسِيْر..
وَنَبِيِّك عَلَى تُطَبَّق سُنَّتَه فِي الْكَثِيْر وَالَيِسيـر..
وَنَفْسُك عَلَى تَحـدِيْد الْمَصِيـر..
لِتَكـــوَن مُمِن قــال الْلَّه فِيْهِم:
[هَاؤُم اقْرَءُوْا كِتَابِيَه* إِنِّي ظَنَنْت أَنِّي مُلَاق حِسَابِيَه ]
فَيَّقـــال لَك:
[ فَهُو فِي عِيْشَة رَّاضِيَة* فِي جَنَّة عَالِيَة* قُطُوْفُهَا دَانِيَة*
كُلُوْا وَاشْرَبُوْا هَنِيْئا بِمَاأَسْلَفْتُم فِي الْأَيَّام الْخَالِيَة....]
اللهم أجعلنا ممن يتقيك في السر والعلانية في الظاهر والباطن في السراء والضراء .
" اللُهم اغفِر لِي وَ لِوالِدايْ ولِلمُؤمِنينْ والمُؤمِناتْ الأحياءِ مِنهم والأمَواتْ "