بسم الله الرحمن الرحيم
أعلن الروائي العالمى باولو كويلو تضامنه مع المطالب المصرية الشعبية بالإصلاح السياسي والاجتماعى والتى قادها الشباب المصرى عبر المظاهرات الاحتجاجية منذ 25 يناير الماضي .
حيث عكست رسائله التى كتبها على حسابه الشخصي بموقعى الفيس بوك و تويتر تضامنه وتأييده للمصريين واستنكاره لحجب وسائل الاتصال عن مصر .
وكتب كويلو فى الثامن والعشرين من يناير الماضي الذى وافق "جمعة الغضب" :"أؤيد المصريين ( الذين لا يستطيعون قراءة ذلك للأسف لأن حكومتهم قد حجبت الإنترنت اليوم "، ثم كتب فى اليوم التالى "مصر تغلق الإنترنت وخدمات الهاتف المحمول ،والآن من كانوا محايدين يريدون إغلاق الحكومة".
كما أعلن تضامنه التام مع المعتصمين والمتظاهرين فى التحرير واستنكاره لاستخدام العنف معهم فكتب فى الأول من فبراير " إلى كل من فى ميدان التحرير ..اليوم كلنا مصريين" وقد حملت بعض رسائه نبرة حماسية ففى الثانى من فبراير كتب كويلو"إذا كنت تملك حلما فلا تبدد طاقتك لتشرح الأسباب" مضيفا أنه قام بزيارة مصر ثلاث مرات وأن روايته "الخميائي" قد وقعت أحداثها فى مصر و بعد حديثه مع الناس وقتها فإنه غير متفاجىء مما يحدث فى ميدان التحرير.
وتعليقا على المظاهرات الحاشدة التى شهدتها مصر بالأمس الجمعة فيما سمى ب "جمعة الرحيل" وجه كويلو رسالة للمعتصمين والمحتجين قائلا : "تذكروا اليوم فى التحرير أن الحالمين لايمكن ترويضهم " و "عانوا الآن وعيشوا بقية حياتكم كأبطال".
يذكر أن باولو كويلو هو روائي برازيلى أرجنتينى الأصل من مواليد ريودى جانيرو 1947، عرف بولعه بالروحانيات والتأمل ،وتعد رواياته من أكثر الروايات مبيعا حول العالم حيث باع أكثر من 75 مليون كتاب حتى الآن ، ومن أشهر أعماله :11 دقيقة ، الزهير،فتيات فالكيرى، دليل محاربى الضوء، ساحرة بورتوبيلو، كالنهر الجارى، بريدا، فيرونيكا تقرر أن تموت، الخيميائي التى ترجمت إلى 62 لغة .
أعلن الروائي العالمى باولو كويلو تضامنه مع المطالب المصرية الشعبية بالإصلاح السياسي والاجتماعى والتى قادها الشباب المصرى عبر المظاهرات الاحتجاجية منذ 25 يناير الماضي .
حيث عكست رسائله التى كتبها على حسابه الشخصي بموقعى الفيس بوك و تويتر تضامنه وتأييده للمصريين واستنكاره لحجب وسائل الاتصال عن مصر .
وكتب كويلو فى الثامن والعشرين من يناير الماضي الذى وافق "جمعة الغضب" :"أؤيد المصريين ( الذين لا يستطيعون قراءة ذلك للأسف لأن حكومتهم قد حجبت الإنترنت اليوم "، ثم كتب فى اليوم التالى "مصر تغلق الإنترنت وخدمات الهاتف المحمول ،والآن من كانوا محايدين يريدون إغلاق الحكومة".
كما أعلن تضامنه التام مع المعتصمين والمتظاهرين فى التحرير واستنكاره لاستخدام العنف معهم فكتب فى الأول من فبراير " إلى كل من فى ميدان التحرير ..اليوم كلنا مصريين" وقد حملت بعض رسائه نبرة حماسية ففى الثانى من فبراير كتب كويلو"إذا كنت تملك حلما فلا تبدد طاقتك لتشرح الأسباب" مضيفا أنه قام بزيارة مصر ثلاث مرات وأن روايته "الخميائي" قد وقعت أحداثها فى مصر و بعد حديثه مع الناس وقتها فإنه غير متفاجىء مما يحدث فى ميدان التحرير.
وتعليقا على المظاهرات الحاشدة التى شهدتها مصر بالأمس الجمعة فيما سمى ب "جمعة الرحيل" وجه كويلو رسالة للمعتصمين والمحتجين قائلا : "تذكروا اليوم فى التحرير أن الحالمين لايمكن ترويضهم " و "عانوا الآن وعيشوا بقية حياتكم كأبطال".
يذكر أن باولو كويلو هو روائي برازيلى أرجنتينى الأصل من مواليد ريودى جانيرو 1947، عرف بولعه بالروحانيات والتأمل ،وتعد رواياته من أكثر الروايات مبيعا حول العالم حيث باع أكثر من 75 مليون كتاب حتى الآن ، ومن أشهر أعماله :11 دقيقة ، الزهير،فتيات فالكيرى، دليل محاربى الضوء، ساحرة بورتوبيلو، كالنهر الجارى، بريدا، فيرونيكا تقرر أن تموت، الخيميائي التى ترجمت إلى 62 لغة .