تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
"يا بختك ابنك هادى وخجول.."
هذه الجملة بداية الخطر مع الأم، فتفرح بها لأن طفلها بهذه الطباع لا يسبب
لها مشاكل فى محيطها الاجتماعى ويجعلها أكثر انطلاقا وسط أصدقائها، فهى لا
تعانى شكاوى الجيران والأصدقاء من شقاوة طفلها أو ثرثرته، فهى هادئة
البال دائما.
الموضوع الأصلى من هنا: الكوت احذرى عزيزتى الأم من الخجل الزائد لطفلك
ولكن يسبب الخجل مشاكل عديدة فى حياة الطفل لعدم تكوين صداقات أو يشعر
بالتعاسة فى التعامل مع الآخرين، وقد يكون السبب أيضا فى قلة التحصيل
الدراسى فيبدو عليه علامات أو مشاكل مثل (الصعوبة فى الكلام – التهتهة
واللعثمة – احمرار الوجه – الرعشة – أو العرق الغزير فى وجود الآخرين)،
والأصعب من هذا وذاك، أن الطفل الخجول يسبب له مشاكل فى مراحل نموه
المختلفة، ففى مراهقته يعرضه للكثير من السخرية، وخاصة من الجنس الآخر وفى
عمله يكون انطوائيا وغير متأقلم مع محيط عمله، حتى فى قرارات زواجه، يولد
الخجل التردد دائما وعدم المسئولية وضعف الشخصية أمام الجنس الآخر ويكون
أبا بلا شخصية مع أبنائه.
"يا بختك ابنك هادى وخجول.."
هذه الجملة بداية الخطر مع الأم، فتفرح بها لأن طفلها بهذه الطباع لا يسبب
لها مشاكل فى محيطها الاجتماعى ويجعلها أكثر انطلاقا وسط أصدقائها، فهى لا
تعانى شكاوى الجيران والأصدقاء من شقاوة طفلها أو ثرثرته، فهى هادئة
البال دائما.
الموضوع الأصلى من هنا: الكوت احذرى عزيزتى الأم من الخجل الزائد لطفلك
ولكن يسبب الخجل مشاكل عديدة فى حياة الطفل لعدم تكوين صداقات أو يشعر
بالتعاسة فى التعامل مع الآخرين، وقد يكون السبب أيضا فى قلة التحصيل
الدراسى فيبدو عليه علامات أو مشاكل مثل (الصعوبة فى الكلام – التهتهة
واللعثمة – احمرار الوجه – الرعشة – أو العرق الغزير فى وجود الآخرين)،
والأصعب من هذا وذاك، أن الطفل الخجول يسبب له مشاكل فى مراحل نموه
المختلفة، ففى مراهقته يعرضه للكثير من السخرية، وخاصة من الجنس الآخر وفى
عمله يكون انطوائيا وغير متأقلم مع محيط عمله، حتى فى قرارات زواجه، يولد
الخجل التردد دائما وعدم المسئولية وضعف الشخصية أمام الجنس الآخر ويكون
أبا بلا شخصية مع أبنائه.