طالعت فى الصغر كتاباً عن دار إحياء الكتب العربية مطبعة عيسى البابى الحلبى هو فى الحقيقة 3 كتب فى كتاب واحد هى : منتخب الكلام فى تفسير الأحلام ( تفسير الأحلام الكبير) للإمام محمد بن سيرين ، و تعطير الأنام فى تفسير الأحلام للشيخ عبد الغنى النابلسى ، و الإشارات فى علم العبارات للشيخ غرس الدين خليل بن شاهين الظاهرى
فأحببت أن أقدمها لك أعزائى الكرام ، فهى أقيم الكتب العربية فى مجال تفسير الأحلام و لما لم أجدها مجموعة فى كتاب واحد جئت لكم بها فرادى
تفسير الأحلام الكبير للإمام محمد بن سيرين
يعتبر هذا الكتاب حالة معرفية في عالم الأحلام والرؤى حيث يقوم ابن سيرين مقام الشيخ والطبيب واللغوي وعالم النفس إذ أنه يفسر الحلم أو الرؤية على ضوء الدين والحديث والحالة الصحية والنفسية لذاك الشخص، مبيناً لكل حالة رمزها في عالم الأحلام.
يأخذ موضوع الرؤى والأحلام حيزاً كبيراً في حياة الناس، وكثيراً ما شغلوا بتفسيرها، ومنهم من اعتبرها نذير خير، ومنهم من اعتبرها نذير شؤم. ومن بين العلماء والمفسرين الذين لمعوا في هذا المضمار، وأخذ الناس في تفاسيرهم. كان العالم المفسر ابن سيرين. الذي عرف بكتابه الشهير تفسير الأحلام الكبير. وفيه جمع كماً من التفسيرات لعديد من الرموز التي تظهر للإنسان خلال فترة نومه. وقد اعتمد مقدمتين ذكر في أولاهما مفهومه للرؤيا والحلم، وشرح في الثانية الآداب التي يجب أن يتصف بها المعبر كالمعرفة بكتاب الله وبسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وبإلمامه العميق باللغة العربية إضافة إلى قدرته على سبر أغوار النفس البشرية لأن كل هذا مرتبط بتفسير الحلم.
“تفسير الأحلام الكبير” كتاب يعتبر من أهم كتب التعبير التي اعتمد عليها القدماء والمحدثون على حد سواء في تفسير أحلامهم وتعبير رؤاهم، حيث يقوم المصنف وهو ابن سيرين مقام الشيخ والطبيب واللغوية وعلم النفس إذ أنه يفسر الحلم أو الرؤية على ضوء الدين والحديث والحالة الصحية والنفسية للحالم، مبيناً لكل حالة رمزها في عالم الأحلام.
يمكنكم تحميله من هنا
http://www.4shared.com/file/58451718/d3b7c783/____.html
أو من هنا
http://www.megaupload.com/?d=Y6DJAD88
و هذا ملخص له ( منتخب الكلام فى تفسير الأحلام )
“منتخب الكلام في تفسير الأحلام” كتاب من تأليف الإمام محمد بن سيرين. يقع في تسعة وخمسين باباً تعالج مختلف أنواع الرؤى والأحلام التي يراها الإنسان في النوم، ووظيفتها وطريقة تأويلها ومغزى رموزها وركائزها في اللاشعور. والكتاب شيّق وممتع، ويتسم بالتكرار والاستطراد وبسرد قصص الأحلام التي تخرج أحياناً عن الموضوع الذي يعالجه المؤلف، وعدم تبويب المواد الواردة فيه. وعند تحقيقه عمد المحقق إلى تهذيبه حاذفاً ما ورد في المتن من تكرار واستطراد وروايات وقصص يمكن الاستغناء عنها، دون أن يؤثر ذلك الاختصار على ما جاء في الكتاب من موضوعات، مع ترك العناوين والفصول كما وردت في الأصل فجاء الكتاب بحجم مقبول يمكن لكل إنسان أن يقرأه بسهولة نظراً لحسن إخراجه وتبويبه.
مما لا شك فيه ولا ريب أن الرؤيا تعطي الإنسان صورة لحقيقة انعكاسات طباعه في حياته على روحه ونفسه، وهي دليل واضح لإثبات عالم الروح المبثوث في طيات الأجسام، ولما كان تأويل الرؤى علماً مستقلاً بنفسه يعتمد على الإلهام من الله المبني على الكتاب والسنة وهو مرتبط بالإشارات ودلالات تكشف لغزها، وتوصل إلى الحقيقة المرادة انطلق علماء هذه الأمة كالإمام ابن سيرين مصنف هذا التفسير إلى وضع مؤلفات خاصة بهذا الفن تشفي غليل من أراد تفسير إشارات ورموز رؤاهم .
إن الرؤيا في ذاتها حقيقة، وأن لها حكماً وأثراً، وأول رؤيا رؤيت في الأرض رؤيا آدم عليه السلام. هذا ولما كانت الرؤيا الصحيحة في الأصل منبئة عن حقائق الأعمال، منبهة على عواقب الأمور، إذ منها الآمرات والزاجرات، ومنها المبشرات والمنذرات، لذا فقد كان للرؤيا علم خاص، وتأليفات هامة. من أشهرها وأهمها ما كتبه ابن سيرين في كتابه منتخب الكلام في تفسير الأحلام.
يمكنكم تحميله من هنا
http://www.4shared.com/file/58451317/440172ce/____.html
أو من هنا
http://www.megaupload.com/?d=1TK85GRK
الإشارات فى علم العبارات للعلامة الشيخ غرس الدين خليل بن شاهين الظاهرى
يعد هذا الكتاب من أوسع كتب التعبير والرؤيا حيث أن مؤلفه من متأخري المعبرين وقد جمع فيه كثير ما كتب من سبقوه وجعلها في هذا الكتاب وأضاف إليها مما وصل إلى علمه، كما أنه وسع في أبوابه وفصوله وموضوعاته حيث ذكر موضوعات لم يتطرق إليها كثير منهم حيث لم تكن قد ظهرت في عصورهم كالكهرباء والمغناطيس، وما إلى ذلك من العلوم العصرية الحديثة، وقد وضع المؤلف لكتابه مقدمة وضّح فيها سبب وضعه هذا السفر الجامع ومنهجه ومصدر جمعه لمعلوماته، وقد ذكر ما يزيد على عشرين كتاباً في هذا الفن، وقد ذكر فيه نبذة عن علم التعبير وضح فيها ما يجب أن يكون عليه المعبر وما يجب أن يجعله في اعتباره عند قصّ الرائي للرؤيا عليه من ألفاظه والوقت الذي كانت فيه الرؤيا والمعرفة بأيام الأسبوع السبعة وفصول السنة الأربعة وأنواع المزروعات في تلك الفصول وأحوال الشمس والقمر والكواكب وما إلى ذلك.
وحال صاحب الرؤيا من حيث الصلاح والفساد والذكورة والأنوثة والفقر والغنى والعلم والجهل وما إلى ذلك من الاعتبارات. وقد قسم كتابه هذا إلى ثمانين باباً وجعل لتلك الأبواب فهرست في أول الكتاب يبين مضمون كل باب ليسهل رجوع الناظر فيه إلى طلبته ثم ذكر بآخر الكتاب نوادر وفوائد. أما النوادر فذكر فيها عدداً من الرؤيا التي قصت على المعبرين فعبروها فجاءت كما عبروها تماماً، وأما الفوائد فذكر فيها نصائح للمعبرين في كيفية التعبير وللمسلمين فيما يجب عليهم عندما يأخذوا مضاجعهم من طهارة وذكر وما إلى ذلك.
يمكنكم تحميله من هنا
http://www.4shared.com/file/58463736/eb903a5d/___.html
أو من هنا
http://www.megaupload.com/?d=FRUL8TZF
كما يمكنكم مشاهده العديد من الفديو الجميلة عن تفسير الاحلام من هنا
تفسير الاحلام
شكرا لكم
فأحببت أن أقدمها لك أعزائى الكرام ، فهى أقيم الكتب العربية فى مجال تفسير الأحلام و لما لم أجدها مجموعة فى كتاب واحد جئت لكم بها فرادى
تفسير الأحلام الكبير للإمام محمد بن سيرين
يعتبر هذا الكتاب حالة معرفية في عالم الأحلام والرؤى حيث يقوم ابن سيرين مقام الشيخ والطبيب واللغوي وعالم النفس إذ أنه يفسر الحلم أو الرؤية على ضوء الدين والحديث والحالة الصحية والنفسية لذاك الشخص، مبيناً لكل حالة رمزها في عالم الأحلام.
يأخذ موضوع الرؤى والأحلام حيزاً كبيراً في حياة الناس، وكثيراً ما شغلوا بتفسيرها، ومنهم من اعتبرها نذير خير، ومنهم من اعتبرها نذير شؤم. ومن بين العلماء والمفسرين الذين لمعوا في هذا المضمار، وأخذ الناس في تفاسيرهم. كان العالم المفسر ابن سيرين. الذي عرف بكتابه الشهير تفسير الأحلام الكبير. وفيه جمع كماً من التفسيرات لعديد من الرموز التي تظهر للإنسان خلال فترة نومه. وقد اعتمد مقدمتين ذكر في أولاهما مفهومه للرؤيا والحلم، وشرح في الثانية الآداب التي يجب أن يتصف بها المعبر كالمعرفة بكتاب الله وبسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وبإلمامه العميق باللغة العربية إضافة إلى قدرته على سبر أغوار النفس البشرية لأن كل هذا مرتبط بتفسير الحلم.
“تفسير الأحلام الكبير” كتاب يعتبر من أهم كتب التعبير التي اعتمد عليها القدماء والمحدثون على حد سواء في تفسير أحلامهم وتعبير رؤاهم، حيث يقوم المصنف وهو ابن سيرين مقام الشيخ والطبيب واللغوية وعلم النفس إذ أنه يفسر الحلم أو الرؤية على ضوء الدين والحديث والحالة الصحية والنفسية للحالم، مبيناً لكل حالة رمزها في عالم الأحلام.
يمكنكم تحميله من هنا
http://www.4shared.com/file/58451718/d3b7c783/____.html
أو من هنا
http://www.megaupload.com/?d=Y6DJAD88
و هذا ملخص له ( منتخب الكلام فى تفسير الأحلام )
“منتخب الكلام في تفسير الأحلام” كتاب من تأليف الإمام محمد بن سيرين. يقع في تسعة وخمسين باباً تعالج مختلف أنواع الرؤى والأحلام التي يراها الإنسان في النوم، ووظيفتها وطريقة تأويلها ومغزى رموزها وركائزها في اللاشعور. والكتاب شيّق وممتع، ويتسم بالتكرار والاستطراد وبسرد قصص الأحلام التي تخرج أحياناً عن الموضوع الذي يعالجه المؤلف، وعدم تبويب المواد الواردة فيه. وعند تحقيقه عمد المحقق إلى تهذيبه حاذفاً ما ورد في المتن من تكرار واستطراد وروايات وقصص يمكن الاستغناء عنها، دون أن يؤثر ذلك الاختصار على ما جاء في الكتاب من موضوعات، مع ترك العناوين والفصول كما وردت في الأصل فجاء الكتاب بحجم مقبول يمكن لكل إنسان أن يقرأه بسهولة نظراً لحسن إخراجه وتبويبه.
مما لا شك فيه ولا ريب أن الرؤيا تعطي الإنسان صورة لحقيقة انعكاسات طباعه في حياته على روحه ونفسه، وهي دليل واضح لإثبات عالم الروح المبثوث في طيات الأجسام، ولما كان تأويل الرؤى علماً مستقلاً بنفسه يعتمد على الإلهام من الله المبني على الكتاب والسنة وهو مرتبط بالإشارات ودلالات تكشف لغزها، وتوصل إلى الحقيقة المرادة انطلق علماء هذه الأمة كالإمام ابن سيرين مصنف هذا التفسير إلى وضع مؤلفات خاصة بهذا الفن تشفي غليل من أراد تفسير إشارات ورموز رؤاهم .
إن الرؤيا في ذاتها حقيقة، وأن لها حكماً وأثراً، وأول رؤيا رؤيت في الأرض رؤيا آدم عليه السلام. هذا ولما كانت الرؤيا الصحيحة في الأصل منبئة عن حقائق الأعمال، منبهة على عواقب الأمور، إذ منها الآمرات والزاجرات، ومنها المبشرات والمنذرات، لذا فقد كان للرؤيا علم خاص، وتأليفات هامة. من أشهرها وأهمها ما كتبه ابن سيرين في كتابه منتخب الكلام في تفسير الأحلام.
يمكنكم تحميله من هنا
http://www.4shared.com/file/58451317/440172ce/____.html
أو من هنا
http://www.megaupload.com/?d=1TK85GRK
الإشارات فى علم العبارات للعلامة الشيخ غرس الدين خليل بن شاهين الظاهرى
يعد هذا الكتاب من أوسع كتب التعبير والرؤيا حيث أن مؤلفه من متأخري المعبرين وقد جمع فيه كثير ما كتب من سبقوه وجعلها في هذا الكتاب وأضاف إليها مما وصل إلى علمه، كما أنه وسع في أبوابه وفصوله وموضوعاته حيث ذكر موضوعات لم يتطرق إليها كثير منهم حيث لم تكن قد ظهرت في عصورهم كالكهرباء والمغناطيس، وما إلى ذلك من العلوم العصرية الحديثة، وقد وضع المؤلف لكتابه مقدمة وضّح فيها سبب وضعه هذا السفر الجامع ومنهجه ومصدر جمعه لمعلوماته، وقد ذكر ما يزيد على عشرين كتاباً في هذا الفن، وقد ذكر فيه نبذة عن علم التعبير وضح فيها ما يجب أن يكون عليه المعبر وما يجب أن يجعله في اعتباره عند قصّ الرائي للرؤيا عليه من ألفاظه والوقت الذي كانت فيه الرؤيا والمعرفة بأيام الأسبوع السبعة وفصول السنة الأربعة وأنواع المزروعات في تلك الفصول وأحوال الشمس والقمر والكواكب وما إلى ذلك.
وحال صاحب الرؤيا من حيث الصلاح والفساد والذكورة والأنوثة والفقر والغنى والعلم والجهل وما إلى ذلك من الاعتبارات. وقد قسم كتابه هذا إلى ثمانين باباً وجعل لتلك الأبواب فهرست في أول الكتاب يبين مضمون كل باب ليسهل رجوع الناظر فيه إلى طلبته ثم ذكر بآخر الكتاب نوادر وفوائد. أما النوادر فذكر فيها عدداً من الرؤيا التي قصت على المعبرين فعبروها فجاءت كما عبروها تماماً، وأما الفوائد فذكر فيها نصائح للمعبرين في كيفية التعبير وللمسلمين فيما يجب عليهم عندما يأخذوا مضاجعهم من طهارة وذكر وما إلى ذلك.
يمكنكم تحميله من هنا
http://www.4shared.com/file/58463736/eb903a5d/___.html
أو من هنا
http://www.megaupload.com/?d=FRUL8TZF
كما يمكنكم مشاهده العديد من الفديو الجميلة عن تفسير الاحلام من هنا
تفسير الاحلام
شكرا لكم