بسم الله الرحمن الرحيم
أعلن محمد مصيلحي رئيس نادي الإتحاد والذي تقدم بإستقالته رسميآ من منصبه ، أن شرطه الأساسي للعودة إلي رئاسة النادي هو أن يعترف الجميع ، وخاصة الجهات الرسمية المسئولة التي ترعي منظومة الرياضة المصرية بأن نادي الإتحاد كيان كبير ومؤسسة محترمة وعظيمة بشعبيته وجماهيريته الضخمة ، وهو الأساس الذي يجب أن يعامل به الجميع هذا النادي العريق وأن يقفوا بذلك المنطلق وراء النادي ويدعموه ، وطالب رئيس الإتحاد المستقيل من تلك الجهات المسئولة أن تعطيه نفس الإمكانيات التي تحصل عليها أندية الشركات والهيئات والمؤسسات وبعدها ستري قدرة نادي الإتحاد علي المنافسة والتفوق علي تلك الأندية ، لأن الإتحاد يمتلك في النهاية المقوم الأهم والأكثر قيمة وتأثير وهو جماهيره الضخمة العاشقة لناديه .
ووصف مصيلحي أن ما يطلبه هذا هو العدل الذي يجب أن تدار به اللعبة في مصر وأوضح أنه قدتحمل خلال الفترة الماضية مالايطاق من ضغوط عصبية ونفسية وصحية ، خاصة مع إحساسه بأنه لايستحق لقاء كل ما فعله من أجل النادي تلك المعاملة غير المقبولة وهذا الهجوم من جماهير الإتحاد ،
.
وأشار إلي أنه قد فوجئ بعد تقديمه لإستقالته ببعض البرامج الفضائية التي يقدمها بعض الأقزام أو الصغار - حسب وصفه - تتهمه بأن خطوته تلك عبارة عن تمثيلية ، وأنه بعد نجاحه في إنتخابات مجلس الشعب
الأخيرة قد تخلي عن نادي الإتحاد ، وأوضح أن هؤلاء لايفقهون شيئآ مما يقولونه ولايعلمون عن من يتحدثون فهو عاشق لهذا النادي وعضو منتخب بمجالس متعددة به منذ عام 96 ، ومتحمل لمسئولية رئاسة النادي لعدة سنوات ولو كان الأمر خاص بنجاحه في إنتخابات مجلس الشعب لكان ترك الإتحاد ومسئولياته منذ نجاحه الأول في نيابة الشعب عام 2005، وما كان قد دخل إنتخابات رئاسة النادي الأخيرة عام 2008 التي فاز فيه بإكتساح وتشرف من خلالها برئاسة صرح وكيان يعشقه.
وأضاف مهاجمآ منتديات المواقع الإلكترونية وروابط المشجعين بما فيها الألتراس
قائلآ بأن هؤلاء لايستحقون تشجيع نادي الإتحاد .
وشدد علي أن أصوات الجمعية العمومية للنادي هي من أتت به إلي منصبه وبفارق كبير جدآ عن منافسه ، وأن هؤلاء يفهمون ويعلمون الشخصية التي أختاروها لقيادة الإتحاد وماذا ستقدم للنادي.
وسخر مصيلحي مما قرأه وسمعه خلال الأيام الأخيرة بخصوص إستقالته وجديتها ، وهو ما أضطره لتقديمها مرة أخري بشكل رسمي للسيد المحافظ وعرضها قانونيآ علي مجلس الإدارة .
وأضاف بأن إستقالته لم تكن لمجرد هجوم الجماهير عليه ، ولكن لعدم دعم ومساندة الجهات المسئولة لمطالب النادي العادلة , وتسائل مستغربآ : كيف يعقل أن يكون هناك فريق مشارك بالدوري ولايمتلك ملعب للتدريب عليه ؟ وعلق قائلآ بأن المنظومة غير مكتملة ، وأن الأمر بهذا الشكل سيؤدي بكل تأكيد إلي سقوط كل الفرق الشعبية في فترة وجيزة .
وأشار إلي أنه يتحدث عن كيان عظيم متواجد منذ عام 1914 سيحتفل بمئويته بعد ثلاث سنوات فكيف يتم معاملته بتلك الكيفية الغير مقبولة والغير مناسبة لقدر النادي العريق .
وعن خطواته القادمة فقد أكد مصيلحي في ختام مداخلته الهاتفية مع برنامج مساء الأنوار بقناة مودرن سبورت أنه سيلتقي خلال اليومين القادمين بعدد من القيادات الرسمية السيادية وسيعرض عليها الأمر برمته ، وبناء علي ماسيجده من تجاوب أو دعم سيحدد قراره الأخير من العودة عن إستقالته أو إصراره عليها .
أعلن محمد مصيلحي رئيس نادي الإتحاد والذي تقدم بإستقالته رسميآ من منصبه ، أن شرطه الأساسي للعودة إلي رئاسة النادي هو أن يعترف الجميع ، وخاصة الجهات الرسمية المسئولة التي ترعي منظومة الرياضة المصرية بأن نادي الإتحاد كيان كبير ومؤسسة محترمة وعظيمة بشعبيته وجماهيريته الضخمة ، وهو الأساس الذي يجب أن يعامل به الجميع هذا النادي العريق وأن يقفوا بذلك المنطلق وراء النادي ويدعموه ، وطالب رئيس الإتحاد المستقيل من تلك الجهات المسئولة أن تعطيه نفس الإمكانيات التي تحصل عليها أندية الشركات والهيئات والمؤسسات وبعدها ستري قدرة نادي الإتحاد علي المنافسة والتفوق علي تلك الأندية ، لأن الإتحاد يمتلك في النهاية المقوم الأهم والأكثر قيمة وتأثير وهو جماهيره الضخمة العاشقة لناديه .
ووصف مصيلحي أن ما يطلبه هذا هو العدل الذي يجب أن تدار به اللعبة في مصر وأوضح أنه قدتحمل خلال الفترة الماضية مالايطاق من ضغوط عصبية ونفسية وصحية ، خاصة مع إحساسه بأنه لايستحق لقاء كل ما فعله من أجل النادي تلك المعاملة غير المقبولة وهذا الهجوم من جماهير الإتحاد ،
.
وأشار إلي أنه قد فوجئ بعد تقديمه لإستقالته ببعض البرامج الفضائية التي يقدمها بعض الأقزام أو الصغار - حسب وصفه - تتهمه بأن خطوته تلك عبارة عن تمثيلية ، وأنه بعد نجاحه في إنتخابات مجلس الشعب
الأخيرة قد تخلي عن نادي الإتحاد ، وأوضح أن هؤلاء لايفقهون شيئآ مما يقولونه ولايعلمون عن من يتحدثون فهو عاشق لهذا النادي وعضو منتخب بمجالس متعددة به منذ عام 96 ، ومتحمل لمسئولية رئاسة النادي لعدة سنوات ولو كان الأمر خاص بنجاحه في إنتخابات مجلس الشعب لكان ترك الإتحاد ومسئولياته منذ نجاحه الأول في نيابة الشعب عام 2005، وما كان قد دخل إنتخابات رئاسة النادي الأخيرة عام 2008 التي فاز فيه بإكتساح وتشرف من خلالها برئاسة صرح وكيان يعشقه.
وأضاف مهاجمآ منتديات المواقع الإلكترونية وروابط المشجعين بما فيها الألتراس
قائلآ بأن هؤلاء لايستحقون تشجيع نادي الإتحاد .
وشدد علي أن أصوات الجمعية العمومية للنادي هي من أتت به إلي منصبه وبفارق كبير جدآ عن منافسه ، وأن هؤلاء يفهمون ويعلمون الشخصية التي أختاروها لقيادة الإتحاد وماذا ستقدم للنادي.
وسخر مصيلحي مما قرأه وسمعه خلال الأيام الأخيرة بخصوص إستقالته وجديتها ، وهو ما أضطره لتقديمها مرة أخري بشكل رسمي للسيد المحافظ وعرضها قانونيآ علي مجلس الإدارة .
وأضاف بأن إستقالته لم تكن لمجرد هجوم الجماهير عليه ، ولكن لعدم دعم ومساندة الجهات المسئولة لمطالب النادي العادلة , وتسائل مستغربآ : كيف يعقل أن يكون هناك فريق مشارك بالدوري ولايمتلك ملعب للتدريب عليه ؟ وعلق قائلآ بأن المنظومة غير مكتملة ، وأن الأمر بهذا الشكل سيؤدي بكل تأكيد إلي سقوط كل الفرق الشعبية في فترة وجيزة .
وأشار إلي أنه يتحدث عن كيان عظيم متواجد منذ عام 1914 سيحتفل بمئويته بعد ثلاث سنوات فكيف يتم معاملته بتلك الكيفية الغير مقبولة والغير مناسبة لقدر النادي العريق .
وعن خطواته القادمة فقد أكد مصيلحي في ختام مداخلته الهاتفية مع برنامج مساء الأنوار بقناة مودرن سبورت أنه سيلتقي خلال اليومين القادمين بعدد من القيادات الرسمية السيادية وسيعرض عليها الأمر برمته ، وبناء علي ماسيجده من تجاوب أو دعم سيحدد قراره الأخير من العودة عن إستقالته أو إصراره عليها .