بسم الله الرحمن الرحيم
يسعى المنتخب الكويتي إلى تعديل المسيرة العربية في كأس آسيا بعد هزيمة قطر في افتتاح البطولة أمام أوزباكستان، وذلك عندما يواجه المنتخب الصيني في افتتاح مباريات الفريقين بالمجموعة الأولى.
ويخوض التنين الصيني كأس آسيا بتشكيلة أغلبها من الشباب، بل إنها التشكيلة الأصغر في تاريخ الصين في هذه المسابقة فيما كشف مدرب المنتخب بأن الأولوية لاختبار فلسفة تكتيكية بشكل عملي ويبدو أن الهدف منها هو تهيأة الفريق لتصفيات كأس العالم 2014 بالبرازيل.
وخلال تولي المدرب جاو تدريب المنتخب الصيني، قفز الأخير قفزات كبيرة في تصنيف الفيفا وحقق مكاسب وانتصارات واضحة في المباريات الودية والرسمية خلال طريقه لكأس آسيا رغم أن تشكيلته لا تضم سوى لاعب واحد يلعب خارج الحدود هو لاعب شالكة هاو جونمين.
لا ننسى أن المنتخب الصيني تمكن من الفوز ببطولة شرق آسيا في العام الماضي كما نجح في الفوز على نظيره الفرنسي بهدف نظيف كما حقق الفوز على حامل اللقب العراق بثلاثة أهداف لهدفين.
ومع تعرضه لهزيمة وحيدة في المباريات السبعة الأخيرة، بدأت الصورة تنقشع عن منتخب تنافسي لدولة هي الأكبر في العالم على مستوى التعداد السكاني.
لكن الصين لن تواجه فريقاً سهلاً، بل إنها ستواجه فريقاً يمتلك "جيلاً ذهبياً" كما وصفه المدرب جوران توفيجدزيتش، إلا أن البطولة تأتي في وقت مبكر لهذا المنتخب الوليد الذي يطمح في تحقيق نتيجة افتتاحية جيدة تساعده على إجتياز هذه المجموعة المتقاربة المستوى.
واستقبل الكويتيون خبراً سعيداً بقدرة المهاجم بدر المطوع على المشاركة أساسياً وهو الذي يعول عليه الأزرق كثيراً في قيادة الفريق نظراً لما يمتلكه من خبرة كبيرة.
ورغم أنه مازال لا يمكن وضع آمال عريضة على المنتخبين صغيري السن، إلا أنه يرشحهما البعض ليكون واحد منهما حصاناً أسوداً في البطولة وكلا الفريقين أظهر في أوقات سابقة من تاريخهم أن بإمكانهم الفوز بالبطولات.
يسعى المنتخب الكويتي إلى تعديل المسيرة العربية في كأس آسيا بعد هزيمة قطر في افتتاح البطولة أمام أوزباكستان، وذلك عندما يواجه المنتخب الصيني في افتتاح مباريات الفريقين بالمجموعة الأولى.
ويخوض التنين الصيني كأس آسيا بتشكيلة أغلبها من الشباب، بل إنها التشكيلة الأصغر في تاريخ الصين في هذه المسابقة فيما كشف مدرب المنتخب بأن الأولوية لاختبار فلسفة تكتيكية بشكل عملي ويبدو أن الهدف منها هو تهيأة الفريق لتصفيات كأس العالم 2014 بالبرازيل.
وخلال تولي المدرب جاو تدريب المنتخب الصيني، قفز الأخير قفزات كبيرة في تصنيف الفيفا وحقق مكاسب وانتصارات واضحة في المباريات الودية والرسمية خلال طريقه لكأس آسيا رغم أن تشكيلته لا تضم سوى لاعب واحد يلعب خارج الحدود هو لاعب شالكة هاو جونمين.
لا ننسى أن المنتخب الصيني تمكن من الفوز ببطولة شرق آسيا في العام الماضي كما نجح في الفوز على نظيره الفرنسي بهدف نظيف كما حقق الفوز على حامل اللقب العراق بثلاثة أهداف لهدفين.
ومع تعرضه لهزيمة وحيدة في المباريات السبعة الأخيرة، بدأت الصورة تنقشع عن منتخب تنافسي لدولة هي الأكبر في العالم على مستوى التعداد السكاني.
لكن الصين لن تواجه فريقاً سهلاً، بل إنها ستواجه فريقاً يمتلك "جيلاً ذهبياً" كما وصفه المدرب جوران توفيجدزيتش، إلا أن البطولة تأتي في وقت مبكر لهذا المنتخب الوليد الذي يطمح في تحقيق نتيجة افتتاحية جيدة تساعده على إجتياز هذه المجموعة المتقاربة المستوى.
واستقبل الكويتيون خبراً سعيداً بقدرة المهاجم بدر المطوع على المشاركة أساسياً وهو الذي يعول عليه الأزرق كثيراً في قيادة الفريق نظراً لما يمتلكه من خبرة كبيرة.
ورغم أنه مازال لا يمكن وضع آمال عريضة على المنتخبين صغيري السن، إلا أنه يرشحهما البعض ليكون واحد منهما حصاناً أسوداً في البطولة وكلا الفريقين أظهر في أوقات سابقة من تاريخهم أن بإمكانهم الفوز بالبطولات.