بسم الله الرحمن الرحيم
الإِعّتِرآفَ الأَوّلَ
سَـ آوِي إِلَيْكَ ذَاتَ نِهَايَةٍ . .
وَ لَكِنْ لآ تَسْتَعْجِلْ . .
يَا أَلَمِي وَ دَعْنِي أَتَمَرَغْ وَ لَوْ لِـ وَهْمٍ . . !
فِي ثَرَى التَّمَرُّدِ . . !
الإِعّتِرآفَ الثآنيِ
لَنْ أيْأَسَ أَبدَاً مِنَ الإِنتِظَارِ . . !
وَ سَـ أُبْعِدُ كُلَّ الدُّخَلآءِ عَنْبَوَابَةِ قَلبِي . .
لأَنِّي أَحْبَبْتُكَ قَبْلَ أَنْ أَكُونَ أَوْ تَكُون . . !
وَ سَـ أَظَلُّ أُحِبُّكَ يَامَنْ لَمْ أَرَهُ وَ لَمْ أللقاهـ يَوْماً . .
يَا حُلْماً يُلآزِمُ ظِلِّي فِي حِلِّي وَ ارْتِحَالِي . . !
بِـ شاعري وَ الحُبِّ
الإعّتِرآف الثَّآلِثْ
سَـأَحْتَسِيهٌ ذَاتَ مَسَاءٍ . .
كَمَا القَهْوَةِ . . !
وَ بِـ ذَاتِ المَرَارَةِ سَـ أَحْتَسِيهُ . .
وَ لَنْ أَسْتَفرِغَهُ مُطلَقاً . . !
وَلَوْ كَآن سُمَّاً زُعَافاً . .
مُرٌّ هُـوَ
الإِعّتِرَآف الرآبِعْ
لَمْ أَكُنْ مَجْنُونَةً حِينَما أَحْبَبْتُ مَجْهُولاً .
خَيَالاً ,,
وَهماً ,,
حُلْماً ,,
فَـ وَالَّذِي خَلَقَ الخَيَالَ وَ جَعَلَ لَهُ مِنْ قَلَمِي قَلبِي نَصِيباً . . !!
مَا رَأيْتُ صَادِقاً وَ لآ نَزِيهاً . .
بَلْ كُلُّهُم ضِبَاعٌ جِيَاعٌ . . !
يَرمُقُونَ لِـ العَذَارَى بِـ أَعْيُنٍ أَجْهَضَتْ ضَمَائِرَهُمْ . .
وَ الَّذِي نَفْسِي بِـ يَدِهِ . . !
مَارَأَتْ عَيْنِي مَنْ يَسْتَحِقُ الحُبَّ وَ الإِخْلآصَ . . !
لِـذَا ,, سَـأَبْقَى أُحِبُّ الخَيَالَ حَتَّى يَأَذَنَ لِي رَبِّي . .
فَـ أُحِبَّ مِنَ البَشَرِ . . . !
الإِعّتِرآفَ الخامس
كُلُّ مَا فِي الأَمرِ أَنِّي لآ أَتَوَقَّفُ عَن التَّفكِيرِ . .
بِكَ ,, عَنكَ . .
وَكُلُّ مَا فِي الأَمرِ أَنَّهَا مَحضُ أَعرَاضِ . .
مَـرضٍ يَفتِكُ بِكَ بِـقَدرِ فَتْكِهِ بِي . . !
كُلُّ مَا فِي الأَمرِ يَا صَاح . .
أَنِّي أُحِبُّكَ . . . . !
وَ لَكِنِّي لَنْ أَبُوحَ فَـ لآ تَنتَظِرنِي . .
الإِعّتِرآفَ السَّآدِسْ
لآ زِلْتُ أَحلُمُ بِكَ . . !
أَنتَ جُنُونٌ أَصَابَنِي . . انت أسيري
فَـ مَتَى أَعقِلُ بِـتَحَقُّقِكَ يَا حُلمْ . . . !
وَ لآ زِلْتُ أَحلُمْ . . !!
الإعّتِرآف السَّآبِعْ
ألآ لَيْتَ حُزنِي بِكَ يُفِيدُنِي . .
فَـ مَا أَرَاهُ إِلَّا كَـ خِنجَرٍ مَسمُومٍ ,,
لآيُجِيدُ سِوَى أَنْ يَختَرِقَ جَسَدِي . . !
كَيْفَ بِكَ لَوْ سَمِعتَهَا . .
نَبَضَاتِ قَلبِي !
تَستَشهِدُ قَائِلَة :
" آآآآه
أَكَانَ سَـيَحلُو لَكَ العَيْشُ . .
وَ أَنَا أُحتَضَرُ شَوْقاً إِلَيْكَ كُلَّ مَسَاء . . !
أَكَانَ سَـ يَلِينُ قلبُكَ لَوْ رَأَيْتَنِي . .
الآنْ ,, يُرهِقُنِي حُبُّكَ وَ الَّذِي خَلَقَكَ . . !
الإِعّتِرَآفَ الثَّآمِنْ
كَمْ تَنهَشُ الأَشوَاقُ . .
فِي جَسَدِ الرُّوحِ . . !
وَ لَكِنْ ,,
سَـ يَحلُو لِي وَيَطِيبُ العَذَابُ . . !
إِنْ كَانَ لَكَ وَ لِـ أَجْلِكَ . .
لَهُ هُنَا وَهُنَاكَ . . !
الإِعّتِرآفَ التَّآسِعْ
هَاكَ هَذِهِ البَاقَةَ مِنَ الزَّهرِ . .
وَ هَاكَ مَا يَفُوقُهَا عَبَقاً . . !
هَاكَ حُبِّي وَ رَيَّانَتِهِ . .
وَ هَاكَ مِنِّي الهَوَى وَ أَبَدِيَّتِهِ . . !
وَ هَاكَ قَلباً مَا بَرِحَ يَنبِضُ لِـ أَجْلِكَ . .
هَاكَ لَوْناًجَديدَاً فِي . . !
لَوْحَةِ العُشَّاقِ . .
يُزَيِّنُ فِتنَتِي بِكَ . . !
هَاكَ لَوْعَةُ حَرفٍ لَمْ ,,
يَذكُرْ اسْمكَ حَيَاءً . . !
وَ هَاكَ جَنَائِنُ مُهجَةٍ . .
لَمْ يَقتَحِمْهَا غَيْرُكَ . . !
هَاكَ وَ هَاكَ وَهَاكَ ,,
إِلَى مَالآنِهَايَة . .
وَ هَاكَ ,, كُلِّي . . !
حَتَّى تَرضَى !
الإِعّتِرآفَ العَآشِرْ
إِلَى حِينِ اللِّقَاءِ وَ العِنَاقْ . .
سَـ أَكتُبُ إِلَيْكَ . . !
حَتَّى يَنفَدَ حِبرِي وَ تَهتَرِىءَ جِلدَةُ صُحُفِي . .
سَـ أَحفِرُ حُرُوفاً فِي العِشْقِ . .
لَمْ تُقَلْ قَبْلاً . . !
وَ لِـ أَجْلِكَ ,
سَـ أُزَخرِفُ اسمَكَ وَأَنقُشُهُ . . !
بِـ تَفَنُّنٍ فِي قَلبِي مِرَاراً وَ تِكرَاراً . .
وَإِلَى حِينِ اللِّقَاءِ ,,
سَـ أَفِي بِـ وَعدِي . . !
وَ أَبقَى لَكَ وَحدَكَ . .
إِلَى اللِّقَاءِ قَرِيباً بَـــعــيـدَاً
الإِعّتِرآفَ الأَوّلَ
سَـ آوِي إِلَيْكَ ذَاتَ نِهَايَةٍ . .
وَ لَكِنْ لآ تَسْتَعْجِلْ . .
يَا أَلَمِي وَ دَعْنِي أَتَمَرَغْ وَ لَوْ لِـ وَهْمٍ . . !
فِي ثَرَى التَّمَرُّدِ . . !
الإِعّتِرآفَ الثآنيِ
لَنْ أيْأَسَ أَبدَاً مِنَ الإِنتِظَارِ . . !
وَ سَـ أُبْعِدُ كُلَّ الدُّخَلآءِ عَنْبَوَابَةِ قَلبِي . .
لأَنِّي أَحْبَبْتُكَ قَبْلَ أَنْ أَكُونَ أَوْ تَكُون . . !
وَ سَـ أَظَلُّ أُحِبُّكَ يَامَنْ لَمْ أَرَهُ وَ لَمْ أللقاهـ يَوْماً . .
يَا حُلْماً يُلآزِمُ ظِلِّي فِي حِلِّي وَ ارْتِحَالِي . . !
بِـ شاعري وَ الحُبِّ
الإعّتِرآف الثَّآلِثْ
سَـأَحْتَسِيهٌ ذَاتَ مَسَاءٍ . .
كَمَا القَهْوَةِ . . !
وَ بِـ ذَاتِ المَرَارَةِ سَـ أَحْتَسِيهُ . .
وَ لَنْ أَسْتَفرِغَهُ مُطلَقاً . . !
وَلَوْ كَآن سُمَّاً زُعَافاً . .
مُرٌّ هُـوَ
الإِعّتِرَآف الرآبِعْ
لَمْ أَكُنْ مَجْنُونَةً حِينَما أَحْبَبْتُ مَجْهُولاً .
خَيَالاً ,,
وَهماً ,,
حُلْماً ,,
فَـ وَالَّذِي خَلَقَ الخَيَالَ وَ جَعَلَ لَهُ مِنْ قَلَمِي قَلبِي نَصِيباً . . !!
مَا رَأيْتُ صَادِقاً وَ لآ نَزِيهاً . .
بَلْ كُلُّهُم ضِبَاعٌ جِيَاعٌ . . !
يَرمُقُونَ لِـ العَذَارَى بِـ أَعْيُنٍ أَجْهَضَتْ ضَمَائِرَهُمْ . .
وَ الَّذِي نَفْسِي بِـ يَدِهِ . . !
مَارَأَتْ عَيْنِي مَنْ يَسْتَحِقُ الحُبَّ وَ الإِخْلآصَ . . !
لِـذَا ,, سَـأَبْقَى أُحِبُّ الخَيَالَ حَتَّى يَأَذَنَ لِي رَبِّي . .
فَـ أُحِبَّ مِنَ البَشَرِ . . . !
الإِعّتِرآفَ الخامس
كُلُّ مَا فِي الأَمرِ أَنِّي لآ أَتَوَقَّفُ عَن التَّفكِيرِ . .
بِكَ ,, عَنكَ . .
وَكُلُّ مَا فِي الأَمرِ أَنَّهَا مَحضُ أَعرَاضِ . .
مَـرضٍ يَفتِكُ بِكَ بِـقَدرِ فَتْكِهِ بِي . . !
كُلُّ مَا فِي الأَمرِ يَا صَاح . .
أَنِّي أُحِبُّكَ . . . . !
وَ لَكِنِّي لَنْ أَبُوحَ فَـ لآ تَنتَظِرنِي . .
الإِعّتِرآفَ السَّآدِسْ
لآ زِلْتُ أَحلُمُ بِكَ . . !
أَنتَ جُنُونٌ أَصَابَنِي . . انت أسيري
فَـ مَتَى أَعقِلُ بِـتَحَقُّقِكَ يَا حُلمْ . . . !
وَ لآ زِلْتُ أَحلُمْ . . !!
الإعّتِرآف السَّآبِعْ
ألآ لَيْتَ حُزنِي بِكَ يُفِيدُنِي . .
فَـ مَا أَرَاهُ إِلَّا كَـ خِنجَرٍ مَسمُومٍ ,,
لآيُجِيدُ سِوَى أَنْ يَختَرِقَ جَسَدِي . . !
كَيْفَ بِكَ لَوْ سَمِعتَهَا . .
نَبَضَاتِ قَلبِي !
تَستَشهِدُ قَائِلَة :
" آآآآه
أَكَانَ سَـيَحلُو لَكَ العَيْشُ . .
وَ أَنَا أُحتَضَرُ شَوْقاً إِلَيْكَ كُلَّ مَسَاء . . !
أَكَانَ سَـ يَلِينُ قلبُكَ لَوْ رَأَيْتَنِي . .
الآنْ ,, يُرهِقُنِي حُبُّكَ وَ الَّذِي خَلَقَكَ . . !
الإِعّتِرَآفَ الثَّآمِنْ
كَمْ تَنهَشُ الأَشوَاقُ . .
فِي جَسَدِ الرُّوحِ . . !
وَ لَكِنْ ,,
سَـ يَحلُو لِي وَيَطِيبُ العَذَابُ . . !
إِنْ كَانَ لَكَ وَ لِـ أَجْلِكَ . .
لَهُ هُنَا وَهُنَاكَ . . !
الإِعّتِرآفَ التَّآسِعْ
هَاكَ هَذِهِ البَاقَةَ مِنَ الزَّهرِ . .
وَ هَاكَ مَا يَفُوقُهَا عَبَقاً . . !
هَاكَ حُبِّي وَ رَيَّانَتِهِ . .
وَ هَاكَ مِنِّي الهَوَى وَ أَبَدِيَّتِهِ . . !
وَ هَاكَ قَلباً مَا بَرِحَ يَنبِضُ لِـ أَجْلِكَ . .
هَاكَ لَوْناًجَديدَاً فِي . . !
لَوْحَةِ العُشَّاقِ . .
يُزَيِّنُ فِتنَتِي بِكَ . . !
هَاكَ لَوْعَةُ حَرفٍ لَمْ ,,
يَذكُرْ اسْمكَ حَيَاءً . . !
وَ هَاكَ جَنَائِنُ مُهجَةٍ . .
لَمْ يَقتَحِمْهَا غَيْرُكَ . . !
هَاكَ وَ هَاكَ وَهَاكَ ,,
إِلَى مَالآنِهَايَة . .
وَ هَاكَ ,, كُلِّي . . !
حَتَّى تَرضَى !
الإِعّتِرآفَ العَآشِرْ
إِلَى حِينِ اللِّقَاءِ وَ العِنَاقْ . .
سَـ أَكتُبُ إِلَيْكَ . . !
حَتَّى يَنفَدَ حِبرِي وَ تَهتَرِىءَ جِلدَةُ صُحُفِي . .
سَـ أَحفِرُ حُرُوفاً فِي العِشْقِ . .
لَمْ تُقَلْ قَبْلاً . . !
وَ لِـ أَجْلِكَ ,
سَـ أُزَخرِفُ اسمَكَ وَأَنقُشُهُ . . !
بِـ تَفَنُّنٍ فِي قَلبِي مِرَاراً وَ تِكرَاراً . .
وَإِلَى حِينِ اللِّقَاءِ ,,
سَـ أَفِي بِـ وَعدِي . . !
وَ أَبقَى لَكَ وَحدَكَ . .
إِلَى اللِّقَاءِ قَرِيباً بَـــعــيـدَاً