عقد مسؤولو الرجاء البيضاوي اجتماعا مع ممثلين عن نادي أتلتيكو مدريد الإسباني الغرض منه التوقيع على إتفاقية شراكة تقود الفريق المغربي إلى محور يضم ستة أندية عالمية ترتبط بتعاقدات مع النادي الإسباني، بدعم من شركة طيران إماراتية التي تعهدت بتقديم الدعم الإستشهاري اللازم لهذا المحور، الذي يضم أندية كبيرة تنتمي للقارات الخمس، وعلى رأسها أتلتيكو مدريد الإسباني ومانشستر سيتي الانجليزي والعين الإماراتي وناد من الصين وآخر من أمريكا اللاتينية.
وعقدت يوم السبت الأخير جلسة عمل أولية بين الطرفين المغربي والإسباني حضرها بعض أعضاء مجلس إدارة الرجاء البيضاوي، بينما ترأس وفد الأتلتيكو ميجيل أنخيل مارين الذي يملك أزيد من 70 في المائة من أسهم النادي الإسباني المذكور، وهو إبن صاحب النادي ورئيسه السابق خيسوس خيل، بينما يملك بقية أفراد عائلة خيل 13 في المائة، مقابل 70 للرئيس الحالي والباقي موزع على المنخرطين، إلى جانب الشركة الراعية.
وتمهيدا لهذه الشراكة التي يمكن أن تعرف إنضمام أندية أخرى، أعلن مسؤولو نادي أتلتيكو مدريد عن توقيعه إتفاقية توأمة مع نادي العين الإماراتي، بهدف الترويج للنادي الإسباني على الصعيد العالمي، ولفتح أفاق جديدة له في قارة أسيا.
ومن المقرر أن تتيح اتفاقية الشراكة فضلا عن تبادل لاعبين من كلا الناديين الرجاوي والإسباني، إلى جانب إعداد المدربين والتعاون الطبي وإقامة مباريات ودية والقيام بجولات في الإمارات وإسبانيا.
وعلى الصعيد المالي والإعلاني يتيح الإتفاق التعاقد مع رعاة رسميين مشتركين، علما أن النادي الإسباني سبق له أن وقع اتفاقية شراكة مع نادي المغرب التطواني.
وعقدت يوم السبت الأخير جلسة عمل أولية بين الطرفين المغربي والإسباني حضرها بعض أعضاء مجلس إدارة الرجاء البيضاوي، بينما ترأس وفد الأتلتيكو ميجيل أنخيل مارين الذي يملك أزيد من 70 في المائة من أسهم النادي الإسباني المذكور، وهو إبن صاحب النادي ورئيسه السابق خيسوس خيل، بينما يملك بقية أفراد عائلة خيل 13 في المائة، مقابل 70 للرئيس الحالي والباقي موزع على المنخرطين، إلى جانب الشركة الراعية.
وتمهيدا لهذه الشراكة التي يمكن أن تعرف إنضمام أندية أخرى، أعلن مسؤولو نادي أتلتيكو مدريد عن توقيعه إتفاقية توأمة مع نادي العين الإماراتي، بهدف الترويج للنادي الإسباني على الصعيد العالمي، ولفتح أفاق جديدة له في قارة أسيا.
ومن المقرر أن تتيح اتفاقية الشراكة فضلا عن تبادل لاعبين من كلا الناديين الرجاوي والإسباني، إلى جانب إعداد المدربين والتعاون الطبي وإقامة مباريات ودية والقيام بجولات في الإمارات وإسبانيا.
وعلى الصعيد المالي والإعلاني يتيح الإتفاق التعاقد مع رعاة رسميين مشتركين، علما أن النادي الإسباني سبق له أن وقع اتفاقية شراكة مع نادي المغرب التطواني.