هاجم اللاعب الفرنسي بلال أنيلكا مهاجم تشيلسي الإنجليزي بلاده فرنسا، بعدما وصف مسئوليها بالعنصريين على خلفية تطرقهم إلى لون البشرة والديانة لبعض اللاعبين.
وكان الاتحاد الفرنسي لكرة القدم قد اتخذ قراره بإيقاف المهاجم الفرنسي 18 مباراة دولية، بعد الأحداث التي شهدها معسكر المنتخب الفرنسي في بطولة كأس العالم الأخيرة، والتي استضافتها جنوب إفريقيا.
وأشار أنيلكا في تصريحات لصحيفة "ديلي ميل" الإنجليزية: "بعد الإخفاق في المونديال قال الفرنسيون أن هناك عصابة من اللاعبين أصحاب البشرة السوداء في المنتخب الفرنسي، عندها رأينا جميعنا الوجه الحقيقي للفرنسيين".
وتابع المهاجم صاحب الـ31 عاماً "عندما يخفق المنتخب الفرنسي في المباريات يبدأ الجميع بالتطرق إلي لون البشرة والتوجهات الدينية الخاصة باللاعبين".
وضرب أنيلكا مثلاً بواقعة حدثت بلال ريبيري وجيركوف أثناء تواجدهم في معسكر المنتخب ذات مرة، عندما حدثت مشاجرة بينهما تناسى الجميع ما حدث من جانب جيركوف وتمت معاقبة ريبيري لأنه مسلم.
وأتم أنيلكا تصريحاته قائلاً"ليس مكتوباً على صدري صنع في فرنسا .. إنها البلد الوحيدة التي دائماً ما تلاحقني بها المشاكل، ولم أرغب يوما في ترديد نشيدها الوطني مع اللاعبين ولو كانوا أصروا على ذلك لاعتذرت عن اللعب".
وكان الاتحاد الفرنسي لكرة القدم قد اتخذ قراره بإيقاف المهاجم الفرنسي 18 مباراة دولية، بعد الأحداث التي شهدها معسكر المنتخب الفرنسي في بطولة كأس العالم الأخيرة، والتي استضافتها جنوب إفريقيا.
وأشار أنيلكا في تصريحات لصحيفة "ديلي ميل" الإنجليزية: "بعد الإخفاق في المونديال قال الفرنسيون أن هناك عصابة من اللاعبين أصحاب البشرة السوداء في المنتخب الفرنسي، عندها رأينا جميعنا الوجه الحقيقي للفرنسيين".
وتابع المهاجم صاحب الـ31 عاماً "عندما يخفق المنتخب الفرنسي في المباريات يبدأ الجميع بالتطرق إلي لون البشرة والتوجهات الدينية الخاصة باللاعبين".
وضرب أنيلكا مثلاً بواقعة حدثت بلال ريبيري وجيركوف أثناء تواجدهم في معسكر المنتخب ذات مرة، عندما حدثت مشاجرة بينهما تناسى الجميع ما حدث من جانب جيركوف وتمت معاقبة ريبيري لأنه مسلم.
وأتم أنيلكا تصريحاته قائلاً"ليس مكتوباً على صدري صنع في فرنسا .. إنها البلد الوحيدة التي دائماً ما تلاحقني بها المشاكل، ولم أرغب يوما في ترديد نشيدها الوطني مع اللاعبين ولو كانوا أصروا على ذلك لاعتذرت عن اللعب".