يبحث الاتحاد الجزائري لكرة اليد عن الطريقة المثالية التي تسمح له بإنهاء الموسم، معترفا في الوقت نفسه بصعوبة استكمال الدوري، بسبب الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا المستجد.
ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن حبيب لعبان رئيس الاتحاد الجزائري لليد قوله اليوم الأحد: "نحن في انتظار قرار السلطات بخصوص احتمال الانتهاء من الحجر الصحي، للنظر في كيفية استئناف البطولات".
وأضاف: "في حال عادت المنافسة نهاية شهر مايو/ أيار أو بداية يونيو/ حزيران المقبل على أقصى تقدير، نستطيع إكمال الموسم في شهر يوليو/ تموز مع تعديل صيغة المنافسة، لأنه من المستحيل تطبيق الأجندة المعمول بها حاليا".
وتابع: "في حال عدم استئناف البطولات في التواريخ التي ذكرتها، سنضطر لعقد جمعية عمومية استثنائية لتقديم من خلالها اقتراحات واتخاذ القرارات المناسبة".
واختتم: "أرفض تأجيل البطولات إلى ما بعد التواريخ التي اقترحناها لأنها ستؤثر على أجندة المنتخب الوطني التي تم تحديدها لعام 2021، سيما بإجراء الدورة التأهيلية للأولمبياد شهر مارس/ آذار المقبل بألمانيا".
وتنتهي الفترة الثانية من قرار وزارة الشباب والرياضة القاضي بتعليق الأنشطة الرياضية وغلق كل المنشآت الرياضية الأربعاء المقبل.
غير أن المؤشرات والمعطيات الصحية والميدانية توحي بتمديد تعليق الأنشطة الرياضية حتى إشعار آخر.
يذكر أن النشاط الرياضي في الجزائر معلق منذ منتصف مارس/ آذار الماضي.
ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن حبيب لعبان رئيس الاتحاد الجزائري لليد قوله اليوم الأحد: "نحن في انتظار قرار السلطات بخصوص احتمال الانتهاء من الحجر الصحي، للنظر في كيفية استئناف البطولات".
وأضاف: "في حال عادت المنافسة نهاية شهر مايو/ أيار أو بداية يونيو/ حزيران المقبل على أقصى تقدير، نستطيع إكمال الموسم في شهر يوليو/ تموز مع تعديل صيغة المنافسة، لأنه من المستحيل تطبيق الأجندة المعمول بها حاليا".
وتابع: "في حال عدم استئناف البطولات في التواريخ التي ذكرتها، سنضطر لعقد جمعية عمومية استثنائية لتقديم من خلالها اقتراحات واتخاذ القرارات المناسبة".
واختتم: "أرفض تأجيل البطولات إلى ما بعد التواريخ التي اقترحناها لأنها ستؤثر على أجندة المنتخب الوطني التي تم تحديدها لعام 2021، سيما بإجراء الدورة التأهيلية للأولمبياد شهر مارس/ آذار المقبل بألمانيا".
وتنتهي الفترة الثانية من قرار وزارة الشباب والرياضة القاضي بتعليق الأنشطة الرياضية وغلق كل المنشآت الرياضية الأربعاء المقبل.
غير أن المؤشرات والمعطيات الصحية والميدانية توحي بتمديد تعليق الأنشطة الرياضية حتى إشعار آخر.
يذكر أن النشاط الرياضي في الجزائر معلق منذ منتصف مارس/ آذار الماضي.
وينقل للأرشيف 
