أعلن الجيش الليبي، الاثنين، إسقاط طائرة تركية مسيرة (من دون طيار)، جنوب العاصمة طرابلس.
وأوضح بيان لشعبة الإعلام الحربي أن منصات الدفاع الجوي في القوات المسلحة الليبية استهدفت طائرة تركية مسيرة أقلعت من مطار معيتيقة، ليتم إسقاطها في جنوب طرابلس.
وكان الجيش الليبي قد أشار في بيان قبل أيام إلى استمرار إرسال أسلحة ومعدات عسكرية من الموانئ التركية إلى ميناء طرابلس ومصراتة بهدف دعم المرتزقة والإرهابيين.
وأشار المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، في 21 مارس الجاري إلى انتصار القوات المسلحة الليبية في معارك مستمرة بمحيط مدينة طرابلس، حيث تم القضاء على تجمعات لميليشيات إرهابية.
وتقدم تركيا دعما عسكريا كبيرا للميليشيات المتطرفة المرتبطة بحكومة فائز السراج، سواء بإرسال مستشارين عسكريين أو جنود أو أسلحة، أو حتى مرتزقة من سوريا.
وتعد الطائرات التركية المسيّرة، إحدى أهم الأسلحة التي تستخدمها ميليشيات طرابلس في معاركها مع قوات الجيش الوطني.
وكانت مصادر "سكاي نيوز عربية"، قد كشفت أن الجيش الوطني الليبي أسقط 6 طائرات تركية مسيّرة في العاصمة طرابلس، أواخر فبراير الماضي.
وتشهد طرابلس معارك بين قوات الجيش الوطني والميليشيات المتشددة، حيث يسعى الجيش إلى تخليص العاصمة من قبضة التطرف في عملية عسكرية أطلقها منذ أشهر.
وأوضح بيان لشعبة الإعلام الحربي أن منصات الدفاع الجوي في القوات المسلحة الليبية استهدفت طائرة تركية مسيرة أقلعت من مطار معيتيقة، ليتم إسقاطها في جنوب طرابلس.
وكان الجيش الليبي قد أشار في بيان قبل أيام إلى استمرار إرسال أسلحة ومعدات عسكرية من الموانئ التركية إلى ميناء طرابلس ومصراتة بهدف دعم المرتزقة والإرهابيين.
وأشار المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، في 21 مارس الجاري إلى انتصار القوات المسلحة الليبية في معارك مستمرة بمحيط مدينة طرابلس، حيث تم القضاء على تجمعات لميليشيات إرهابية.
وتقدم تركيا دعما عسكريا كبيرا للميليشيات المتطرفة المرتبطة بحكومة فائز السراج، سواء بإرسال مستشارين عسكريين أو جنود أو أسلحة، أو حتى مرتزقة من سوريا.
وتعد الطائرات التركية المسيّرة، إحدى أهم الأسلحة التي تستخدمها ميليشيات طرابلس في معاركها مع قوات الجيش الوطني.
وكانت مصادر "سكاي نيوز عربية"، قد كشفت أن الجيش الوطني الليبي أسقط 6 طائرات تركية مسيّرة في العاصمة طرابلس، أواخر فبراير الماضي.
وتشهد طرابلس معارك بين قوات الجيش الوطني والميليشيات المتشددة، حيث يسعى الجيش إلى تخليص العاصمة من قبضة التطرف في عملية عسكرية أطلقها منذ أشهر.