ظهر الويلزي غاريث بيل، نجم فريق ريال مدريد، وصيف بطل الدوري الاسباني لكرة القدم، في مركز جديد خلال الموسم التحضيري لرجال رافاييل بينيتيز، وقد اشتكى اللاعب الموسم الماضي من مركزه في الجهة اليمنى والذي لم يتألق فيه كما كان الحال مع توتنهام هوتسبير.
النجم الويلزي لعب خلال المباريات التحضيرية للنادي الملكي في مركز جديد وهو خلف المهاجم، ومع تبقي فقط مباراة واحدة لانتهاء المباريات التحضيرية لرجال رافا بينيتيز امام غلطة سراي التركي، فقد ظهرت النتائج الاولية لمستوى بيل في مركزه الجديد.
ووفقا لإحصائية من صحيفة "آس" فإن ارقام بيل في اول 6 مباريات لا تعتبر مميزة، اذ سجل فقط هدف واحد في 6 مباريات خاضها (لعب 389 دقيقة)، الويلزي سدد 15 مرة (5 منها موجهة الى المرمى و 10 مانه بعيدة عن الخشبات الثلاث).
ويعتبر معدل تسديدات بيل بتسديدة واحدة كل 26 دقيقة، مع فعالية ضئيلة تصل نسبتها الى 6.6%، وبالاضإفة الى ذلك فإن الويلزي منح فقط تمريرة واحدة حاسمة وكانت موجهة للفرنسي كريم بنزيمة في المباراة امام مانشستر سيتي الانجليزي في الاراضي الاسترالية.
وقد بدأ بيل الموسم التحضيري امام روما الايطالي، وخاض 55 دقيقة، سدد مرة واحدة على المرمى واثنان بعيدا عن المرمى، في حين انه ضد انتر ميلان لعب فقط شوط واحد وقام بتسديدة واحدة كانت بعيدة عن المرمى.
وامام مانشستر سيتي، لعب الويلزي 69 دقيقة وقام بتسديدة واحدة من ركلة حرة ذهبت بعيدة عن المرمى، ضد ميلان خاض 70 دقيقة وسدد 3 مرات (تسيدة واحدة على المرمى واثنان بعيدا عن الخشبات الثلاث).
وجاء الهدف الوحيد لبيل في الموسم التحضيري امام فريقه السابق توتنهام هوتسبير وهي المباراة التي ظل فيها لمدة اطول على ارضية الميدان (82 دقيقة)، وتسديدته الوحيدة الموجهة الى المرمى في المباراة امام السبيرز هز بها الشباك، في حين قام بتسديدة اخرى ذهبت بعيدة عن مرمى ملعب اليانز ارينا.
وفي الاخير، خاض بيل 67 دقيقة امس الاحد ضد فالرينجا النرويجي، وسدد 5 مرات (3 موجهة الى المرمى و2 بعيدة عن المرمى)، وفي العديد من المناسبات كان قريب من تسجيل الهدف ولكنه لم يكن محظوظ امام الفريق النرويجي.
ومن دون شك، فإن بيل سيكون امام تحد كبير هذا الموسم، خصوصا ان كل الانظار ستكون موجهة اليه بعد الاداء المخيب للامال الموسم الماضي والذي نال على اثره العديد من الانتقادات، وقد تواجد وكيل اعمله قبل اسابيع في مكاتب ملعب سانتياغو برنابيو ليستفسر رئيس النادي الملكي فلورنتينيو بيريز بشأن امكانية بيعه بعد وصول عرض من مانشستر يونايتد، ولكن قادة النادي الملكي رفضوا ذلك ولا زالوا يثقون بقدرات النفاثة الويلزية.
النجم الويلزي لعب خلال المباريات التحضيرية للنادي الملكي في مركز جديد وهو خلف المهاجم، ومع تبقي فقط مباراة واحدة لانتهاء المباريات التحضيرية لرجال رافا بينيتيز امام غلطة سراي التركي، فقد ظهرت النتائج الاولية لمستوى بيل في مركزه الجديد.
ووفقا لإحصائية من صحيفة "آس" فإن ارقام بيل في اول 6 مباريات لا تعتبر مميزة، اذ سجل فقط هدف واحد في 6 مباريات خاضها (لعب 389 دقيقة)، الويلزي سدد 15 مرة (5 منها موجهة الى المرمى و 10 مانه بعيدة عن الخشبات الثلاث).
ويعتبر معدل تسديدات بيل بتسديدة واحدة كل 26 دقيقة، مع فعالية ضئيلة تصل نسبتها الى 6.6%، وبالاضإفة الى ذلك فإن الويلزي منح فقط تمريرة واحدة حاسمة وكانت موجهة للفرنسي كريم بنزيمة في المباراة امام مانشستر سيتي الانجليزي في الاراضي الاسترالية.
وقد بدأ بيل الموسم التحضيري امام روما الايطالي، وخاض 55 دقيقة، سدد مرة واحدة على المرمى واثنان بعيدا عن المرمى، في حين انه ضد انتر ميلان لعب فقط شوط واحد وقام بتسديدة واحدة كانت بعيدة عن المرمى.
وامام مانشستر سيتي، لعب الويلزي 69 دقيقة وقام بتسديدة واحدة من ركلة حرة ذهبت بعيدة عن المرمى، ضد ميلان خاض 70 دقيقة وسدد 3 مرات (تسيدة واحدة على المرمى واثنان بعيدا عن الخشبات الثلاث).
وجاء الهدف الوحيد لبيل في الموسم التحضيري امام فريقه السابق توتنهام هوتسبير وهي المباراة التي ظل فيها لمدة اطول على ارضية الميدان (82 دقيقة)، وتسديدته الوحيدة الموجهة الى المرمى في المباراة امام السبيرز هز بها الشباك، في حين قام بتسديدة اخرى ذهبت بعيدة عن مرمى ملعب اليانز ارينا.
وفي الاخير، خاض بيل 67 دقيقة امس الاحد ضد فالرينجا النرويجي، وسدد 5 مرات (3 موجهة الى المرمى و2 بعيدة عن المرمى)، وفي العديد من المناسبات كان قريب من تسجيل الهدف ولكنه لم يكن محظوظ امام الفريق النرويجي.
ومن دون شك، فإن بيل سيكون امام تحد كبير هذا الموسم، خصوصا ان كل الانظار ستكون موجهة اليه بعد الاداء المخيب للامال الموسم الماضي والذي نال على اثره العديد من الانتقادات، وقد تواجد وكيل اعمله قبل اسابيع في مكاتب ملعب سانتياغو برنابيو ليستفسر رئيس النادي الملكي فلورنتينيو بيريز بشأن امكانية بيعه بعد وصول عرض من مانشستر يونايتد، ولكن قادة النادي الملكي رفضوا ذلك ولا زالوا يثقون بقدرات النفاثة الويلزية.
