أشاد سيرخيو راموس مدافع المنتخب الاسباني لكرة القدم، وفريق ريال مدريد، بطل اوروبا ووصيف الدوري الاسباني الخميس، بأندرياس أنييستا زميله في منتخب أسبانيا، ونجم فريق برشلونة متصدر الليغا الحالي، مشيرا إلى أنه يشعر بالحزن لعدم تواجده في صفوف الفريق الملكي.
ويعد أنييستا أحد اللاعبين البارزين في صفوف برشلونة الذي دافع عن ألوانه لمدة 19 عاما، من ضمنها 13 عاما في صفوف الفريق الأول، وشارك مع الفريق الكتالوني في التتويج بالعديد من الألقاب المحلية والقارية.
وأوضح راموس أنه كان يرغب في انضمام أنييستا إلى صفوف ريال مدريد في يوم ما.
وصرح راموس خلال مؤتمر صحفي عقد الخميس: "إن الإنجازات التي حققها أنييستا على مدى مسيرته توضح كل ما تحتاجونه لمعرفته، إنه لاعب ساحر حقا".
أضاف: "لا يوجد سوى عدد قليل من اللاعبين في العالم يمكن مقارنتهم بأنييستا، ولكن لسوء الحظ إنه ليس معنا في ريال مدريد".
ويحتفل راموس بمرور عشر سنوات على خوضه مباراته الدولية الأولى، حينما يلتقي منتخب أسبانيا مع ضيفه منتخب أوكرانيا في التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2016).
وقال راموس: "إن الوقت يمر بشكل سريع للغاية، ولم أحصل على فرصة الاستمتاع باللعب بشكل صحيح. أنظر حولي وأشعر أنني أصبحت كبيرا في السن".
وأوضح: "لقد كان هناك الكثير من الإيجابيات خلال مسيرتي، ويأتي في مقدمتها التعرف عن قرب بمدرب المنتخب الأسباني فيسنتي دل بوسكي، والمدرب الراحل لويس أراغونيس، اللذين منحا لي الفرصة للانضمام للمنتخب، وساعداني من أجل أن أصبح لاعبا وشخصا أفضل".
ويعد أنييستا أحد اللاعبين البارزين في صفوف برشلونة الذي دافع عن ألوانه لمدة 19 عاما، من ضمنها 13 عاما في صفوف الفريق الأول، وشارك مع الفريق الكتالوني في التتويج بالعديد من الألقاب المحلية والقارية.
وأوضح راموس أنه كان يرغب في انضمام أنييستا إلى صفوف ريال مدريد في يوم ما.
وصرح راموس خلال مؤتمر صحفي عقد الخميس: "إن الإنجازات التي حققها أنييستا على مدى مسيرته توضح كل ما تحتاجونه لمعرفته، إنه لاعب ساحر حقا".
أضاف: "لا يوجد سوى عدد قليل من اللاعبين في العالم يمكن مقارنتهم بأنييستا، ولكن لسوء الحظ إنه ليس معنا في ريال مدريد".
ويحتفل راموس بمرور عشر سنوات على خوضه مباراته الدولية الأولى، حينما يلتقي منتخب أسبانيا مع ضيفه منتخب أوكرانيا في التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2016).
وقال راموس: "إن الوقت يمر بشكل سريع للغاية، ولم أحصل على فرصة الاستمتاع باللعب بشكل صحيح. أنظر حولي وأشعر أنني أصبحت كبيرا في السن".
وأوضح: "لقد كان هناك الكثير من الإيجابيات خلال مسيرتي، ويأتي في مقدمتها التعرف عن قرب بمدرب المنتخب الأسباني فيسنتي دل بوسكي، والمدرب الراحل لويس أراغونيس، اللذين منحا لي الفرصة للانضمام للمنتخب، وساعداني من أجل أن أصبح لاعبا وشخصا أفضل".
