قرية ابو مسلم وحياة مع الشيعه الرافضة

منذ سنوات والشيعة تريد ان تلعب دورا سياسيا فى مصر لصبغة ابنا ئها بالصبغة الشيعية الرافضة واستطاعت ان تجند بعض


ابناء البلد للدعوة الشيعية وظلت على ذلك تنفق فى سبيل هذه الدعوة وكانت السلطات المصرية ترصد كل تحركاتهم

واكرمنى الله تعالى ان اكون امام الدعاة فى هذه القرية واخذت على عاتقى ان ادعوالى ترك هذه الفرقة الضالة الشيعة

وكان يوجد بهذه البلدة ضريح ما زال موجودا يتخذه الشيعة مقرا لهم يذبحون عنده وينذرون له ويقيمون الموالد والشعائر

وبفضل الله اعاننى الله واستطعت ان ادحر هذه الفرقة الضالة من البلاد وان اوقف نشاطهم وان احمع القرية على قلب رجل

واحد احبة اخوانا بعد ان كانت شيعا وجماعات ولقد كان يوم الفطر لعام 1430 يوما تاريخيا فى حياة قرية ابو مسلم حيث

انهم اول مرة فى تاريخ القرية ان يجتمع كل الطوائف لصلاة العيد فى مصلى واحدة خلف امام واحد وكان الحشد كبير اكثر

من 20 الف مصلى صليت بهم امام فكان يوما تاريخيا يسجل فى التاريخ لان الله اعاننى على دحر الشيعة ثم اجتماع القرية

كلها فى مصلى واحدة وكان للسلطات المصرية يد العون الطولى بعد الله عز وجل وعمدة قرية ابو مسلم حفظه الله

وبعض المخلصين لله وللوطن والحمد لله اولا وآخرا اردت ان اسجل هذا الحدث فى منتدانا العريق



مدير اوقاف الحوامدية

مرفوض