تعادل منتخبا كوريا الجنوبية واليابان لكرة القدم سلبيا في المباراة الودية التي أقيمت بينهما اليوم الثلاثاء بالعاصمة الكورية سول ضمن استعدادات الفريقين لارتباطاتهما القادمة.
ويستعد الفريقان حاليا للمشاركة في بطولة كأس آسيا التي تستضيفها قطر مطلع العام المقبل.
وفي مباراتين وديتين أخريين اليوم على استاد "ألعاب العالم" بمدينة كاوشيونج في تايوان ، فاز المنتخب الفلبيني على ماكاو 5/صفر وتعادل منتخبا تايوان وهونج كونج 1/1 .
في سول ، لم يستطع أي من الفريقين الكوري والياباني أن يفرض سيطرته المطلقة على المباراة حيث وجد المنتخب الكوري صعوبة بالغة في اختراق الدفاع الياباني خاصة في ظل افتقاد أصحاب الأرض لجهود بارك جي سونج نجم مانشستر يونايتد الإنجليزي وقائد المنتخب الكوري الذي جلس على مقاعد البدلاء بسبب الإصابة.
وكانت مباراة اليوم هي الثانية للمنتخب الياباني تحت قيادة مديره الفني الإيطالي ألبرتو زاكيروني الذي قاد الفريق للفوز على المنتخب الأرجنتيني 1/صفر يوم الجمعة الماضي.
وعانى زاكيروني قبل بداية المباراة من الإصابات في صفوف الفريق وخاصة في خط الدفاع كما اضطر اللاعب يوتشي كومانو للخروج من الملعب في الشوط الأول بعد التحام قوي مع اللاعب الكوري لي تشونج يونج.
وكانت أول فرصة خطيرة لليابان عن طريق كيسوكي هوندا الذي سدد كرة رائعة أنقذها الحارس الكوري ببراعة في اللحظة الأخيرة.
وحاول المنتخب الكوري أن يرد عليها سريعا ولكنه فشل أمام بسالة الدفاع الياباني.
وكانت أخطر فرصة لأصحاب الأرض من نصيب اللاعب شين هيونج مين الذي لعب كرة رائعة برأسه ولكنها مرت فوق العارضة.
ولم يتغير مستوى الأداء كثيرا في الشوط الثاني حيث تبادل الفريقان الهجمات وإهدار الفرص لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي
ويستعد الفريقان حاليا للمشاركة في بطولة كأس آسيا التي تستضيفها قطر مطلع العام المقبل.
وفي مباراتين وديتين أخريين اليوم على استاد "ألعاب العالم" بمدينة كاوشيونج في تايوان ، فاز المنتخب الفلبيني على ماكاو 5/صفر وتعادل منتخبا تايوان وهونج كونج 1/1 .
في سول ، لم يستطع أي من الفريقين الكوري والياباني أن يفرض سيطرته المطلقة على المباراة حيث وجد المنتخب الكوري صعوبة بالغة في اختراق الدفاع الياباني خاصة في ظل افتقاد أصحاب الأرض لجهود بارك جي سونج نجم مانشستر يونايتد الإنجليزي وقائد المنتخب الكوري الذي جلس على مقاعد البدلاء بسبب الإصابة.
وكانت مباراة اليوم هي الثانية للمنتخب الياباني تحت قيادة مديره الفني الإيطالي ألبرتو زاكيروني الذي قاد الفريق للفوز على المنتخب الأرجنتيني 1/صفر يوم الجمعة الماضي.
وعانى زاكيروني قبل بداية المباراة من الإصابات في صفوف الفريق وخاصة في خط الدفاع كما اضطر اللاعب يوتشي كومانو للخروج من الملعب في الشوط الأول بعد التحام قوي مع اللاعب الكوري لي تشونج يونج.
وكانت أول فرصة خطيرة لليابان عن طريق كيسوكي هوندا الذي سدد كرة رائعة أنقذها الحارس الكوري ببراعة في اللحظة الأخيرة.
وحاول المنتخب الكوري أن يرد عليها سريعا ولكنه فشل أمام بسالة الدفاع الياباني.
وكانت أخطر فرصة لأصحاب الأرض من نصيب اللاعب شين هيونج مين الذي لعب كرة رائعة برأسه ولكنها مرت فوق العارضة.
ولم يتغير مستوى الأداء كثيرا في الشوط الثاني حيث تبادل الفريقان الهجمات وإهدار الفرص لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي
