فاز المنتخب المغربي بنتيجة (0-1)في اللقاء الذي جمعه هذا السبت بمنتخب تنزانيا وأمام جمهور غفير بملعب بينيامين مكابا الوطني في دار السلام.
ودخل أشبال المدرب غيريتس بعزيمة جموحة للظفر بنتيجة المباراة بعد الوجه الشاحب الذي أظهروه بمناسبة لقاءهم في الجولة الأولى من تصفيات أمم إفريقيا المزمع تنظيمها ازدواجا بين غينيا الاستوائية و الغابون مطلع 2010.
و رغم رتابة الحوار الكروي بسبب الحذر الشديد من الطرفين، وانخفاض إيقاع المباراة بسبب درجة الحرارة العالية و الرطوبة السائدة بتنزانيا إلا أن اللّقاء لم يخلو من العروض الشيّقة خصوصا من الجانب المغربي حيث استطاع أسود الأطلس من إحداث الخطورة أمام منطقة الخطر للجانب التنزاني رغم تألق الحارس التنزاني عدة مرات خصوصا خلال الشوط الأول.
وفي الدقيقة الـ43 تنمكن أسود الأطلس من هز شباك الفريق المُضيف بهدف جميل لمنير الحمداوي بعد لعبة جميلة بدأت بين الحمداوي ومروان الشماخ الذي مررها راسية ليأخذها الحمداوي على الطائر داخل الشباك التنزانية.
و لم يختلف الشوط الثاني كثيرا عن سابقه حيث تواصل الضغط المغربي طوال المرحلة الثانية من اللّقاء باستفاقة طفيفة عند لاعبي الفريق التنزاني الذي لم يظهر إمكانات كبيرة في الهجوم خلافا لما فعله في البليدة أمام المنتخب الوطني الجزائري عندما أجبر أشبال سعدان على التعادل السلبي 0-0.
وبرسم الجولة الثانية لحساب نفس المجموعة يلتقي هذا الأحد المنتخب الوطني الجزائري بنظيره الوسط إفريقي على الساعة الثالثة بعد الظهر.
ودخل أشبال المدرب غيريتس بعزيمة جموحة للظفر بنتيجة المباراة بعد الوجه الشاحب الذي أظهروه بمناسبة لقاءهم في الجولة الأولى من تصفيات أمم إفريقيا المزمع تنظيمها ازدواجا بين غينيا الاستوائية و الغابون مطلع 2010.
و رغم رتابة الحوار الكروي بسبب الحذر الشديد من الطرفين، وانخفاض إيقاع المباراة بسبب درجة الحرارة العالية و الرطوبة السائدة بتنزانيا إلا أن اللّقاء لم يخلو من العروض الشيّقة خصوصا من الجانب المغربي حيث استطاع أسود الأطلس من إحداث الخطورة أمام منطقة الخطر للجانب التنزاني رغم تألق الحارس التنزاني عدة مرات خصوصا خلال الشوط الأول.
وفي الدقيقة الـ43 تنمكن أسود الأطلس من هز شباك الفريق المُضيف بهدف جميل لمنير الحمداوي بعد لعبة جميلة بدأت بين الحمداوي ومروان الشماخ الذي مررها راسية ليأخذها الحمداوي على الطائر داخل الشباك التنزانية.
و لم يختلف الشوط الثاني كثيرا عن سابقه حيث تواصل الضغط المغربي طوال المرحلة الثانية من اللّقاء باستفاقة طفيفة عند لاعبي الفريق التنزاني الذي لم يظهر إمكانات كبيرة في الهجوم خلافا لما فعله في البليدة أمام المنتخب الوطني الجزائري عندما أجبر أشبال سعدان على التعادل السلبي 0-0.
وبرسم الجولة الثانية لحساب نفس المجموعة يلتقي هذا الأحد المنتخب الوطني الجزائري بنظيره الوسط إفريقي على الساعة الثالثة بعد الظهر.
