وتدور أحداث المسلسل حول أسرة فلسطينية تواجه الموت بنيران المحتل كل يوم، وتعاني
من مرارة العيش في ظل الاحتلال، كما تركز القصة على أحد أعضاء هذه الأسرة وهي امرأة
اضطرت للهجرة إلى الأردن مع والدها ومولودها الجديد، وعندما تقرر العودة لزيارة
شقيقها وبقية أهلها يقتل والدها بنيران جنود الاحتلال، وهو ينتظر على
الحدود.
وتكشف قصة المسلسل مدى المعاناة التي يواجهها المدنيون الفلسطينيون
والأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ تحت وطأة الاحتلال؛ حيث ترصد سلسلة من
الهجمات الوحشية من الجنود الإسرائيليين تجاه المدنيين الفلسطينيين بنيران الاحتلال
التي لا تفرق بين الرجال والنساء وحتى الأطفال.
يشار إلى أن المسلسل حصل على
أعلى نسبة مشاهدة في تركيا والعالم، وتم تصوير الجزء الأكبر من مشاهد المسلسل على
الأراضي الفلسطينية، حتى في المسجد الأقصى، وحائط البراق الذي يطلق عليه اليهود
حائط المبكى.
ويتناول المسلسل الدورَ التركي الداعم لنضال الشعب الفلسطيني، وما
يلفت النظر أن الدعم المادي التركي كان عبر الاستفادة مما يسمى بالذهب النازي، أي
أن الذهب الذي قام هتلر في الحرب العالمية الثانية بالحصول عليه عنوةً من اليهود،
ويعود اليوم لنصرة المقاومة الفلسطينية ضد الطغيان الإسرائيلي.
ولا ينسى كاتب
السيناريو ومخرج المسلسل أهميةَ رأي العام العالمي وإمكانية تحريكه عبر قنوات
قضائية متعددة والصحافة العالمية، وما يلفت النظر أنه يعتمد على مواد حديثة؛ مثل
مسيرة الدعم التي بدأت من بريطانيا منذ عدة أشهر، إلى قرار الحكومة السويسرية بمنع
إنشاء مآذن للمساجد، وحتى الجرح الفلسطيني الداخلي الغائر من خلال الانقسام
الفلسطيني.
كذلك يتناول نشاط الموساد الإسرائيلي في إثارة الاضطرابات داخل
المجتمع التركي، وكذلك استثماراته الواسعة عبر شراء مساحات كبيرة من الأراضي
.
من مرارة العيش في ظل الاحتلال، كما تركز القصة على أحد أعضاء هذه الأسرة وهي امرأة
اضطرت للهجرة إلى الأردن مع والدها ومولودها الجديد، وعندما تقرر العودة لزيارة
شقيقها وبقية أهلها يقتل والدها بنيران جنود الاحتلال، وهو ينتظر على
الحدود.
وتكشف قصة المسلسل مدى المعاناة التي يواجهها المدنيون الفلسطينيون
والأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ تحت وطأة الاحتلال؛ حيث ترصد سلسلة من
الهجمات الوحشية من الجنود الإسرائيليين تجاه المدنيين الفلسطينيين بنيران الاحتلال
التي لا تفرق بين الرجال والنساء وحتى الأطفال.
يشار إلى أن المسلسل حصل على
أعلى نسبة مشاهدة في تركيا والعالم، وتم تصوير الجزء الأكبر من مشاهد المسلسل على
الأراضي الفلسطينية، حتى في المسجد الأقصى، وحائط البراق الذي يطلق عليه اليهود
حائط المبكى.
ويتناول المسلسل الدورَ التركي الداعم لنضال الشعب الفلسطيني، وما
يلفت النظر أن الدعم المادي التركي كان عبر الاستفادة مما يسمى بالذهب النازي، أي
أن الذهب الذي قام هتلر في الحرب العالمية الثانية بالحصول عليه عنوةً من اليهود،
ويعود اليوم لنصرة المقاومة الفلسطينية ضد الطغيان الإسرائيلي.
ولا ينسى كاتب
السيناريو ومخرج المسلسل أهميةَ رأي العام العالمي وإمكانية تحريكه عبر قنوات
قضائية متعددة والصحافة العالمية، وما يلفت النظر أنه يعتمد على مواد حديثة؛ مثل
مسيرة الدعم التي بدأت من بريطانيا منذ عدة أشهر، إلى قرار الحكومة السويسرية بمنع
إنشاء مآذن للمساجد، وحتى الجرح الفلسطيني الداخلي الغائر من خلال الانقسام
الفلسطيني.
كذلك يتناول نشاط الموساد الإسرائيلي في إثارة الاضطرابات داخل
المجتمع التركي، وكذلك استثماراته الواسعة عبر شراء مساحات كبيرة من الأراضي
.
المرفقات