رفعت المُخابرات الإسلامية تقريرا إلى أمير العراق
'خالد بن عبدالله القَسرِيُّ '
يُفيد بأنّ أحد العلماء المشهورين وهو 'الجعد بن درهم'
يقول: إنّ الله لم يتخذ إبراهيم خليلا !
ولم يكلم موسى تكليما!
فأمر الشرطة الإسلامية، بإلقاء القبض عليه وسجنهُ حتى يوم عيد الأضحى،
وفي يوم عيد الأضحى خرج به موثقا إلى المسجد،
ووضعه بجوار المنبر ثم خطب في الناس، وقال:
"أيها الناس ضحُّوا تقبل الله ضحاياكم، فإني مضحٍّ بالجعد بن درهم؛ إنه زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلا، ولم يكلم موسى تكليما،،،، ثم نزل فذبحه في أصل المنبر".
فشكره العلماء على ذبحه للجعد،
حتى أن الإمام ابن القيم -رحمه الله_ أنشد قائلا :
ولِأَجلِ ذا ضَحَّى بِجَعدٍ خالِدُ القَسرِيُّ يَومَ ذَبائِح القُربانِ
إذ قالَ إبراهيمُ ليس خَليلَهُ كلا وَلا مُوسى الكليمُ الدَّاني!
شَكَرَ الضَّحِيَّةَ كُلُّ صاحِبِ سُنَّةٍ **لله درُّكَ من أخي قُربانِ
هذه القصة أخرجها البخارى في كتاب(التاريخ الكبير)(1/64 و3/158)
وكتاب(خلق أفعال العباد)( ص29) ،
وذكرها البيهقى في( السنن الكبرى )(10/205) و(الأسماء والصفات)( ص617) ، وذكرهاالخطيب في (تاريخ بغداد)
وذكرها الإمام ابن القيم في قصيدته المشهورة(النونية)
فكيف لو سمع خرافات وشطحات ونطحات وفتاوى الذين يتولون المناصب والمؤسسات الدينية في بلادِنا؟!
كم من 'الجَعد بن درهم' في زمانِنا، لا خالد القَسرِيُّ له'!
'خالد بن عبدالله القَسرِيُّ '
يُفيد بأنّ أحد العلماء المشهورين وهو 'الجعد بن درهم'
يقول: إنّ الله لم يتخذ إبراهيم خليلا !
ولم يكلم موسى تكليما!
فأمر الشرطة الإسلامية، بإلقاء القبض عليه وسجنهُ حتى يوم عيد الأضحى،
وفي يوم عيد الأضحى خرج به موثقا إلى المسجد،
ووضعه بجوار المنبر ثم خطب في الناس، وقال:
"أيها الناس ضحُّوا تقبل الله ضحاياكم، فإني مضحٍّ بالجعد بن درهم؛ إنه زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلا، ولم يكلم موسى تكليما،،،، ثم نزل فذبحه في أصل المنبر".
فشكره العلماء على ذبحه للجعد،
حتى أن الإمام ابن القيم -رحمه الله_ أنشد قائلا :
ولِأَجلِ ذا ضَحَّى بِجَعدٍ خالِدُ القَسرِيُّ يَومَ ذَبائِح القُربانِ
إذ قالَ إبراهيمُ ليس خَليلَهُ كلا وَلا مُوسى الكليمُ الدَّاني!
شَكَرَ الضَّحِيَّةَ كُلُّ صاحِبِ سُنَّةٍ **لله درُّكَ من أخي قُربانِ
هذه القصة أخرجها البخارى في كتاب(التاريخ الكبير)(1/64 و3/158)
وكتاب(خلق أفعال العباد)( ص29) ،
وذكرها البيهقى في( السنن الكبرى )(10/205) و(الأسماء والصفات)( ص617) ، وذكرهاالخطيب في (تاريخ بغداد)
وذكرها الإمام ابن القيم في قصيدته المشهورة(النونية)
فكيف لو سمع خرافات وشطحات ونطحات وفتاوى الذين يتولون المناصب والمؤسسات الدينية في بلادِنا؟!
كم من 'الجَعد بن درهم' في زمانِنا، لا خالد القَسرِيُّ له'!