علم النفس و تحليل الشخصية
(¯°·._.·( هل أنت عصبي ؟ )·._.·°¯)
الى أي حد تستطيع أن تبقى هادئا وباردا أمام ما يغضبك من أقوال وتصرفات الآخرين ؟
هل تفقد أعصابك بسرعة حتى لأتفه الاسباب؟
هذا هو السؤال الذي سيجيبكم عليه هذا الاختبار البسيط ..
ما عليكم إلا إجابة الأسئلة وحساب مجموع النقاط ومعرفة النتيجة ..
السؤال الأول :
أنت في حافلة وأردت الخروج تجد شخصاً عريضاً يقف أمام الباب المخصص للخروج
ويبدو أنه غير مستعد لأن يتحرك جانبا ليتيح لك ولركاب آخرين النزول في المحطة التالية .. وأنت :
أ- تدفعه جانبا لتنزل ؟
ب- تربت على ذراعه وتنبهه الى ضرورة أن يتحرك من مكانه ؟
ج- تنتظر أن يبادر شخص آخر بمواجهته لأنك لست الوحيد الذي يريد أن ينزل ؟
============ =====
السؤال الثاني :
أنت في طابور دفع الحساب بالسوبر ماركت .. ويطلب منك رجل أن تسمح له بأن يسبقك
لأن معه مشتروات قليلة .. تصرفك سيكون :
أ- تقول له أن عليه أن يحترم الصف كما فعلت أنت ؟
ب- تتركه يسبقك فقط إذا كنت تقف في الصف منذ مدة قصيرة ؟
ج- تعطيه مكانك ؟
============ =====
السؤال الثالث :
ارتديت أجمل ملابسك لأنك ستخرج مع أصدقائك .. وبينما تسير للقائهم تمر سيارة مسرعة
بجوارك فتنثر طيناً من الشارع على ملابسك .. تصرفك سيكون :
أ- تسب وتلعن قائد السيارة ؟
ب- تندد للمارة من حولك بقادة السيارات الرعناء , قراصنة الشوارع ؟
ج- من حسن الحظ أنك لم تبتعد كثيراً عن المنزل ، فيمكنك أن تعود لتنظف ملابسك ؟
============ =====
السؤال الرابع :
لأكثر من ساعة يشكو لك أحد أصدقائك من مشاكل خاصة به بطريقة تثير أعصابك .. تصرفك سيكون :
أ- تنصحه بأن يذهب لوالديه أو أن يذهب الى طبيب نفسي ؟
ب- تسرح بفكرك عما يقوله وقد أدركك الملل ؟
ج- تحاول أن تهدئه وتقترح عليه حلولا لها ؟
============ =====
السؤال الخامس :
يغضبك جداً شيء أو شخص ما .. تصرفك سيكون :
أ- تثور وتقلب الدنيا على كل ما ومن حولك ؟
ب- لا تتسرع في الكلام أو التصرف كي لا تتورط فيما قد تندم عليه ؟
ج- تحاول أن تهدئ أعصابك وأن تتعقل في الموضوع ؟
============ =====
لحساب مجموع النقاط التي حصلت عليها نتيجة إجاباتك :
- كل اختيارللإجابة ( أ ) تعادل 5 نقاط
- كل اختيارللإجابة ( ب ) تعادل 3 نقاط
- كل اختيارللإجابة ( ج ) تعادل نقطة واحدة
============ =====
إذا كان مجموع نقاطك من 5 إلى 11 نقطة :
أنت متحكم تماماً في أعصابك ، تتحاشى الخناقات والاصطدامات ، يراك الناس هادئاً ومسالماً لا يمكن
أن يضايقك شيء أو تشترك في مشادات في المنزل أو عراك مع أصدقائك و زملائك في المدرسة .
نصيحة : لا يمكن أن تلغي تماماً عاطفة غضبك وأن تتحاشى أن تختلف مع الآخرين
وتعترض على بعض أفعالهم وأقوالهم ،
الغضب طبيعي ومن الخطأ أن تكبت غضبك وعصبيتك بداخلك ..
إذا كان مجموع نقاطك من 12 إلى 18 نقطة :
أنت مترن متحكم في نفسك .. تعرف دائماً أن تكبت غضبك كي لا تدخل في مواجهات مباشرة ..
بدون أن تتنازل عن التعبير عن رأيك
أنت معروف ببرود أعصابك حتى في الحوارات الحامية .. شكراً على مرونتك ومقدرتك على التفاوض
أنت تنجح دائماً في تحاشي الاصطدام
مع عدم التساهل في موقفك أو الهرب من الصراعات التي تدخل فيها .. التي تبقى دائماً شفوية وبدون تفجرات
إذا كان مجموع نقاطك من 19 الى 25 نقطة :
أنت مندفع جداً .. التحكم في أعصابك شئ لا تعرفه .. أنت تنفجر غاضباً حتى في توافه الأمور
بدون أن تنجح في التحكم في نفسك
إذا عارضك الحظ أم أحد تبدأ بقذف الأشياء التي حولك ويخرج من فمك ما لا يصح أن تنطق به
وبعد مرور دقائق قليلة .. تعود هادئاً رزيناً كما كنت من قبل وقد غفرت تماماً عما فجر غضبك ..
نصيحة : تحكم في أعصابك كي لا ينفر الناس منك ..
اكتشف نوع علاقتك بوالدتك من خلال هذا الاختبار القصير ..
تختلف علاقة الابناء بوالدتهم لنجدها أحيانا علاقة صداقة قوية، وأحياناً أخرى علاقة عادية،
والغريب عندما نجدها علاقة غرباء تحت سقف واحد، اكتشف نوع علاقتك بوالدتك
من خلال الاختبار التالي :
تقضي وقتاً طويلاً مع والدتك في اليوم:
أ ـ نعم.
ب ـ أحياناً.
ج ـ نادراً.
تلجأ لوالدتك:
أ ـ في كل الأمور.
ب ـ عندما تكون هناك مشكلة كبيرة.
ج ـ لا ألجأ إليها.
تغضب من والدتك، إذا:
أ ـ انشغلت عني.
ب ـ تدخلت في شؤوني الخاصة.
ج ـ انتقدت اصدقائي المقربين.
هل تأخذ بنصيحتها؟
أ ـ دائماً.
ب ـ إذا اقتنعت.
ج ـ غالباً لا.
تعتبر شخصية والدتك:
أ ـ ودودة ومتفهمة.
ب ـ حازمة.
ج ـ رجعية.
أكثر ما تحبه فيها:
أ ـ تفهمها لسني ومشاكلي.
ب ـ حنانها.
ج ـ تركي على حريتي.
تشعر أنها مقربة منك عندما:
أ ـ نتحاور ونتناقش.
ب ـ تصادفني مشكلة.
ج ـ أصاب بالمرض.
سرك مع:
أ ـ والدتي.
ب ـ صديقي.
ج ـ لا أحد.
تصف علاقتك بوالدتك بأنها:
أ ـ مقربة.
ب ـ عادية.
ج ـ متناقضة.
أكثر ما تتذكر لوالدتك:
أ ـ أيام الشباب.
ب ـ أيام الطفولة.
ج ـ خلافاتي معها.
الفجوة بينك وبين والدتك:
أ ـ معدومة تقريباً.
ب ـ بقدر اختلاف الأجيال.
ج ـ كبيرة جداً.
في قرارة نفسك، تشعر أنك بحاجتها عندما:
أ ـ أحتاج لصديق يسمعني.
ب ـ أقع في مشكلة.
ج ـ أرى علاقة صديق لي بوالدته جيدة.
أكثر ما يسبب خلافاتك مع والدتك هو:
أ ـ إهمالي لصحتي وأكلي.
ب ـ أصدقائي.
ج ـ طريقة حياتي.
تتشارك مع والدتك في:
أ ـ الهوايات.
ب ـ المطبخ.
ج ـ الشكل.
هل أنت مع أن الأم سر ابنائها:
أ ـ نعم.
ب ـ أحياناً.
ج ـ في حالات خاصة.
,والأن الــنــتـائج :
إذا كانت معظم إجاباتك (أ) - علاقة صديقين
علاقتك بوالدتك مثالية جداً، لدرجة الصداقة، هي صديقتك المفضلة والمقربة، وأنتما خير مثل لكون الابناء سر والدتهم والعكس صحيح،
تشعر معها وكأنك مع صديق في مثل سنك، تأخذي برأيها في كل كبيرة وصغيرة وهي تبادلك المشورة، علاقتك بها هي سبب قلة أخطائك
وحسن تصرفك في أغلب الأمور لأن لديك مرجعاً يمكنك الاعتماد عليه، فهنيئاً لكما.
نصيحتنا: نهنئك ووالدتك على تلك العلاقة الجميلة بينكما، التي تعبّر عن
شخصيات سوية من كلا الطرفين، فهكذا يجب أن تكون علاقة الأم وابنائها.
إذا كانت معظم إجاباتك (ب) - علاقة عادية
علاقتك بوالدتك عادية نوعاً ما، تلجأ إليها مضطر فقط، وإذا لم يكن كذلك فلا تأخذ برأيها وتختار إحدى الاصدقاء لحل المشاكل البسيطة،
هي بالنسبة لك الملاذ الأخير فقط، ولهذا فعلاقتكما تتأرجح بين القوة والضعف حسب الموقف والظروف، لكن ومع كل هذا،
فأنت تكن لها كل الاحترام والتقدير، رغم أن هناك اختلافاً بينكما في كثير من الأمور.
نصيحتنا: حاول استغلال الأوقات القوية في علاقتكما وتوطيدها لتكتمل علاقتكما بالصداقة التي لن تجدي أفضل منها لك،
لكن ورغم التفاوت في ما بينكما، إلا أن تلك العلاقة لا بأس بها كبداية فحاول تثبيت أواصر الصداقة بينكما للأفضل.
إذا كانت معظم إجاباتك (ج) - علاقة فاترة ورسمية
علاقتكما تكاد تكون سطحية، تقتصر على الحياة تحت سقف واحد فقط، تختلف معها لمجرد الاختلاف،
تشعر دائماً أنها تضطهدك وأنها تعتبرك طفل صغير لا تجيد التصرف واتخاذ القرارات الصحيحة، ولهذا تحاول تجنبها وأخذ رأيها.
نصيحتنا: لن تجد شخصاً يحبك كوالدتك، ويكون أكثر وفاء في إعطاء المشورة بلا مصالح أو أهداف،
علاقتكما الباردة ستؤول بك إلى كثير من الأخطاء والندم، قد لا تشعر بذلك
الآن، لكن احذر فمستقبلاً ستدرك أنك فوت الصديق الأفضل والأقرب