إذا أردت زميل أو صديق في هذا الزمن المتوحش والأغبر والذي للأسف انهارت به الأخلاقيات والقيم والشهامة والرجولة إلا ما رحم رب العالمين على ثلة قليلة جدا جدا بهذا المجتمع المنهار
أولا – أن يكون أسلوبك معه بتحفظ ومجاملة
ثانيا – أن لا تجادله بأخطاءة وأجعلها تمر مرور الكرام
ثالثا – أن تقوم بتسليفه بالمبلغ الذي هو يطلبه دون تلكع أو اعتذار
رابعا – أن لا تذكرة بالمبلغ الذي قمت بتسليفه لأرجاعة بعد انقضاء الفترة وتدع ذلك للزمن
خامسا – أن تبحث عنه وتتصل به باستمرار رغم عدم اهتمامه بك
سادسا - إذا خرجت معه عليك أن تخرج بسيارتك وتدع سيارته للتحنيط
سابعا – إذا دخلت المطعم يجب عليك أن تبادر دائما بالدفع
ثامنا – أجعل كلامه دائما صادقا حتى وأن كذب وأقبل الأعذار عنة
تاسعا – إذا قال لك أن الشمس تشرق من الغرب وتغرب من الشرق يجب عليك أن تقول له صدقت أيها الصديق المصدوق
عاشرا – إذا عاتبك في أمور حاول أن تطلب منه السموحة والندم
الحادي عشر – يجب عليك أن لا تعاتبه على أخطاءة نهائيا وحمل الخطأ على نفسك
الثاني عشر – غض النظر عندما يبين لك بأنه أفضل منك بالملبس والمشرب والمسكن وفي الحياة الطبيعية رغم أنك أفضل منه بعشرات وربما بمئات المرات
الثالث عشر – يجب أن تلتزم بمواعيده معك بالساعة وبالدقيقة رغم عدم التزامه معك ومخالفته للمواعيد التي بينك وبينه
الرابع عشر – أن تغض النضر عن حقدة وحسده والضغينة التي يحملها عليك
والخامس عشر والسادس عشر والسابع عشر إلى آخرة بنفس المنوال
فإذا قمت بتطبيق هذه الفقرات من الممكن أن تكسب صديقا جيدا في هذا الزمن العاثر المادي المغبر
وبكل أمانه مرينا بتجارب الأصدقاء في مراحل كثيرة ومتعددة ولكن لم أجد أحلى وأطعم وألذ من صداقة الزوج لزوجته فهي الصداقة الحقيقية والتي بنيت على الحب والتسامح والإخلاص والرحمة والمودة وصدق الله العظيم عندما قاله في كتابة الكريم (( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة ))
فمن أراد لذة الصداقة الحقيقية والاستمتاع بها فليصادق زوجته وللزوجة أن تصادق زوجها
أولا – أن يكون أسلوبك معه بتحفظ ومجاملة
ثانيا – أن لا تجادله بأخطاءة وأجعلها تمر مرور الكرام
ثالثا – أن تقوم بتسليفه بالمبلغ الذي هو يطلبه دون تلكع أو اعتذار
رابعا – أن لا تذكرة بالمبلغ الذي قمت بتسليفه لأرجاعة بعد انقضاء الفترة وتدع ذلك للزمن
خامسا – أن تبحث عنه وتتصل به باستمرار رغم عدم اهتمامه بك
سادسا - إذا خرجت معه عليك أن تخرج بسيارتك وتدع سيارته للتحنيط
سابعا – إذا دخلت المطعم يجب عليك أن تبادر دائما بالدفع
ثامنا – أجعل كلامه دائما صادقا حتى وأن كذب وأقبل الأعذار عنة
تاسعا – إذا قال لك أن الشمس تشرق من الغرب وتغرب من الشرق يجب عليك أن تقول له صدقت أيها الصديق المصدوق
عاشرا – إذا عاتبك في أمور حاول أن تطلب منه السموحة والندم
الحادي عشر – يجب عليك أن لا تعاتبه على أخطاءة نهائيا وحمل الخطأ على نفسك
الثاني عشر – غض النظر عندما يبين لك بأنه أفضل منك بالملبس والمشرب والمسكن وفي الحياة الطبيعية رغم أنك أفضل منه بعشرات وربما بمئات المرات
الثالث عشر – يجب أن تلتزم بمواعيده معك بالساعة وبالدقيقة رغم عدم التزامه معك ومخالفته للمواعيد التي بينك وبينه
الرابع عشر – أن تغض النضر عن حقدة وحسده والضغينة التي يحملها عليك
والخامس عشر والسادس عشر والسابع عشر إلى آخرة بنفس المنوال
فإذا قمت بتطبيق هذه الفقرات من الممكن أن تكسب صديقا جيدا في هذا الزمن العاثر المادي المغبر
وبكل أمانه مرينا بتجارب الأصدقاء في مراحل كثيرة ومتعددة ولكن لم أجد أحلى وأطعم وألذ من صداقة الزوج لزوجته فهي الصداقة الحقيقية والتي بنيت على الحب والتسامح والإخلاص والرحمة والمودة وصدق الله العظيم عندما قاله في كتابة الكريم (( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة ))
فمن أراد لذة الصداقة الحقيقية والاستمتاع بها فليصادق زوجته وللزوجة أن تصادق زوجها