الاخلاص نوعان : فى العقيدة و فى العبادة و يجمعهما الاخلاص فى الدين. وإقرأ فى ذلك أوائل سورة الزمر
الاخلاص فى العبادة يعنى أن تقصد بعبادتك الله تعالى وحده ، فلا تجعل بينك وبين الله تعالى واسطة ، ولا تعظم معه أحدا من نبى أو ولى أو أحد من الملائكة ، ، وألا تهتم بمراءاة الناس ، وأن تؤدى العبادة لله تعالى وأنت ترجو أن يقبلها الله تعالى ، و أن تتذكر ربك حين تكون على وشك المعصية فتقلع عنها ابتغاء مرضاة ربك بحيث لا يعلم أحد نيتك سوى ربك جل وعلا. المهم أن يخلو قلبك تماما من تقديس لأى بشر من الأنبياء و غيرهم بحيث يكون التقديس كله لله تعالى وحده لا شريك له وألا تهتم بمراضاة أحد سواه . وأن يكون حق الله تعالى عندك هو الأعظم والأوحد.
الاخلاص فى العبادة يعنى أن تقصد بعبادتك الله تعالى وحده ، فلا تجعل بينك وبين الله تعالى واسطة ، ولا تعظم معه أحدا من نبى أو ولى أو أحد من الملائكة ، ، وألا تهتم بمراءاة الناس ، وأن تؤدى العبادة لله تعالى وأنت ترجو أن يقبلها الله تعالى ، و أن تتذكر ربك حين تكون على وشك المعصية فتقلع عنها ابتغاء مرضاة ربك بحيث لا يعلم أحد نيتك سوى ربك جل وعلا. المهم أن يخلو قلبك تماما من تقديس لأى بشر من الأنبياء و غيرهم بحيث يكون التقديس كله لله تعالى وحده لا شريك له وألا تهتم بمراضاة أحد سواه . وأن يكون حق الله تعالى عندك هو الأعظم والأوحد.