اكتفى المنتخب النيجيري لكرة القدم بهدفين فقط في شباك ضيفه منتخب مدغشقر اليوم الأحد في بداية مشوار الفريقين بالمجموعة الثانية في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الأفريقيا 2012 .
واحتل المنتخب النيجيري بهذا الفوز المركز الثاني في مجموعته بفارق الأهداف خلف المنتخب الغيني الذي ألحق بمضيفه الإثيوبي هزيمة قاسية 4/1 في وقت سابق اليوم في المباراة الثانية بالمجموعة.
وبدأ المنتخب النيجيري مباراة اليوم بإصرار شديد وفرض لاعبوه سيطرتهم على خط وسط الملعب ولكن منتخب مدغشقر نجح في الصمود خلال الدقائق الأولى من المباراة أمام نسور نيجيريا الذين تعرضوا لموجة هائلة من الانتقادات بعد فشلهم المروع في نهائيات كأس العالم 2010 وخروجهم صفر اليدين من الدور الأول للبطولة.
وافتتح المنتخب النيجيري التسجيل في الدقيقة 19 حيث انطلق مهاجمه الخطير أوبافيمي مارتينز ، نجم انتر ميلان الإيطالي سابقا ومهاجم روبن كازان الروسي حاليا ، مخترقا دفاع مدغشقر ثم سدد الكرة في الشباك معلنا عن هدف التقدم.
وسيطر المنتخب النيجيري بعدها على مجريات اللعب تماما بفضل تألق نجميه جون ميكيل أوبي وبيتر أوديمونجي في وسط الملعب.
وفي الدقيقة 44 ، انطلق مارتينز من الناحية اليسرى ومرر الكرة عرضية متقنة فقابلها زميله مايكل إينرامو مهاجم الترجي التونسي بتسديدة ساقطة من فوق حارس مرمى مدغشقر إلى داخل الشباك ليعزز فوز فريقه في نهاية الشوط الأول.
وسجل مارتينز هدفا آخر برأسه في بداية الشوط الثاني ولكن الحكم ألغاه بدعوى وجود خطأ على اللاعب ضد أحد لاعبي مدغشقر قبل تسجيل الهدف.
ولم يستطع الفريقان تغيير النتيجة فيما تبقى من الشوط الثاني لينتهي اللقاء بفوز نسور نيجيريا بهدفين نظيفين.
واحتل المنتخب النيجيري بهذا الفوز المركز الثاني في مجموعته بفارق الأهداف خلف المنتخب الغيني الذي ألحق بمضيفه الإثيوبي هزيمة قاسية 4/1 في وقت سابق اليوم في المباراة الثانية بالمجموعة.
وبدأ المنتخب النيجيري مباراة اليوم بإصرار شديد وفرض لاعبوه سيطرتهم على خط وسط الملعب ولكن منتخب مدغشقر نجح في الصمود خلال الدقائق الأولى من المباراة أمام نسور نيجيريا الذين تعرضوا لموجة هائلة من الانتقادات بعد فشلهم المروع في نهائيات كأس العالم 2010 وخروجهم صفر اليدين من الدور الأول للبطولة.
وافتتح المنتخب النيجيري التسجيل في الدقيقة 19 حيث انطلق مهاجمه الخطير أوبافيمي مارتينز ، نجم انتر ميلان الإيطالي سابقا ومهاجم روبن كازان الروسي حاليا ، مخترقا دفاع مدغشقر ثم سدد الكرة في الشباك معلنا عن هدف التقدم.
وسيطر المنتخب النيجيري بعدها على مجريات اللعب تماما بفضل تألق نجميه جون ميكيل أوبي وبيتر أوديمونجي في وسط الملعب.
وفي الدقيقة 44 ، انطلق مارتينز من الناحية اليسرى ومرر الكرة عرضية متقنة فقابلها زميله مايكل إينرامو مهاجم الترجي التونسي بتسديدة ساقطة من فوق حارس مرمى مدغشقر إلى داخل الشباك ليعزز فوز فريقه في نهاية الشوط الأول.
وسجل مارتينز هدفا آخر برأسه في بداية الشوط الثاني ولكن الحكم ألغاه بدعوى وجود خطأ على اللاعب ضد أحد لاعبي مدغشقر قبل تسجيل الهدف.
ولم يستطع الفريقان تغيير النتيجة فيما تبقى من الشوط الثاني لينتهي اللقاء بفوز نسور نيجيريا بهدفين نظيفين.