فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم إن التشبه با لكرام فــــــــــــــلاح
خديجه بنت خويلد أم المومنين رضي الله عنها / فقد بذلت جهدها ومالها في
مؤازرة الرسول صلى الله عليه وسلم فقال عنها ( وواستني في مالها اذ حرمني
الناس )
ومنهن أم المؤمنين زينب بنت جحش رضي الله عنها / التي قال عنهـــا الرسول
صلى الله عليه وسلم ( أسرعكن لحاقاً بي أطولكن يداً ) رواه مسلم والمقصود
بطول اليد : كثرة مدها بالعطاء للفقراء ، فقد كانت رضي الله عنها تعمل
بيدها وتتصدق على الفقراء وتقول عنها عائشه رضي الله عنها : ( ولم أر أمراة
قط خيراً في الدين من زينب بنت جحش ، وأتقى لله وأصدق حديثاً وأوصل للرحم
وأعظم صدقة وأشد إبتذالاً لنفسها في العمل الذي تتصدق به وتتقرب به لله
تعالى ) رواه مسلم
وهذه أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها : تضحي بنطاقها وتشقه نصفين وهو أغلى
وأثمن ما تملك رضي الله عنها تقول ( صنعت سفره للنبي صلى الله عليه وسلم
وأبي بكر حين أراد المدينه فقلت لأبي : ما أجد شيئاً أربطه الإ نطاقي قال :
فشقيه ففعلت فسميت ذات النطاقين ) رواه البخارى .
فمن منا تفعل كفعلها رضي الله عنها وتضحي بفضول وقتها ومالها في سبيل الله وتعين على رفعة أمر الدين وتيسير حاجات الفقراء والمساكين
يقول الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله :
(السابقون في الدنيا الى الخيرات هم السابقون في الآخرة لدخول الجنات)
خديجه بنت خويلد أم المومنين رضي الله عنها / فقد بذلت جهدها ومالها في
مؤازرة الرسول صلى الله عليه وسلم فقال عنها ( وواستني في مالها اذ حرمني
الناس )
ومنهن أم المؤمنين زينب بنت جحش رضي الله عنها / التي قال عنهـــا الرسول
صلى الله عليه وسلم ( أسرعكن لحاقاً بي أطولكن يداً ) رواه مسلم والمقصود
بطول اليد : كثرة مدها بالعطاء للفقراء ، فقد كانت رضي الله عنها تعمل
بيدها وتتصدق على الفقراء وتقول عنها عائشه رضي الله عنها : ( ولم أر أمراة
قط خيراً في الدين من زينب بنت جحش ، وأتقى لله وأصدق حديثاً وأوصل للرحم
وأعظم صدقة وأشد إبتذالاً لنفسها في العمل الذي تتصدق به وتتقرب به لله
تعالى ) رواه مسلم
وهذه أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها : تضحي بنطاقها وتشقه نصفين وهو أغلى
وأثمن ما تملك رضي الله عنها تقول ( صنعت سفره للنبي صلى الله عليه وسلم
وأبي بكر حين أراد المدينه فقلت لأبي : ما أجد شيئاً أربطه الإ نطاقي قال :
فشقيه ففعلت فسميت ذات النطاقين ) رواه البخارى .
فمن منا تفعل كفعلها رضي الله عنها وتضحي بفضول وقتها ومالها في سبيل الله وتعين على رفعة أمر الدين وتيسير حاجات الفقراء والمساكين
يقول الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله :
(السابقون في الدنيا الى الخيرات هم السابقون في الآخرة لدخول الجنات)