خلافة الراضى
(322 - 329هـ/ 934 - 941م)
نفسه-
إزاء ضعف الوزراء وازدياد نفوذ كبار القواد، وتدخلهم في أمور الدولة
-مضطرّا إلى استمالة أحد هؤلاء الأمراء، وتسليم مقاليد الحكم إليه، ولم يعد
للوزراء عمل يقومون به، وأصبح هذا الأمير وكاتبه هما اللذان ينظران في
الأمر كله، وهذا الأمير هو أمير الأمراء، وأصبحت الخلافة في عهد الراضى من
الضعف بحيث لم يعد الخليفة قادرًا على دفع أرزاق الجند، أويحصل على ما
يكفيه حتى مات سنة 329هـ/ 491م.
(322 - 329هـ/ 934 - 941م)
نفسه-
إزاء ضعف الوزراء وازدياد نفوذ كبار القواد، وتدخلهم في أمور الدولة
-مضطرّا إلى استمالة أحد هؤلاء الأمراء، وتسليم مقاليد الحكم إليه، ولم يعد
للوزراء عمل يقومون به، وأصبح هذا الأمير وكاتبه هما اللذان ينظران في
الأمر كله، وهذا الأمير هو أمير الأمراء، وأصبحت الخلافة في عهد الراضى من
الضعف بحيث لم يعد الخليفة قادرًا على دفع أرزاق الجند، أويحصل على ما
يكفيه حتى مات سنة 329هـ/ 491م.