فاز ريفر بليت على ضيفه أرسنال 1/ صفر أمس الأحد في الجولة السادسة من مرحلة ذهاب الدوري الأرجنتيني لكرة القدم "أبرتورا" ليعود إلى اقتسام قمة الترتيب ويهرب من منطقة الهبوط المباشر ، فيما قاد المهاجم المخضرم مارتين باليرمو غريمه بوكا جونيورز نحو العودة إلى الانتصارات.
وحقق ريفر الفوز بفضل ضربة رأس للاعب روخيليو فونيس موري في الدقيقة 79 ، في مباراة انتهت بإثارة وطرد للاعب من كل فريق.
وأشهر حكم اللقاء البطاقة الحمراء في وجه كل من روبرتو بيريرا لاعب ريفر وبابلو أجيلار لاعب أرسنال قبل دقيقة من نهاية المباراة بعد اشتباك بين عدد من لاعبي الفريقين في منتصف الملعب.
ورفع فريق المدير الفني أنخل كابا رصيده بهذا الفوز إلى 13 نقطة وبات يحتل المركز الأول بفارق الأهداف خلف استوديانتيس دي لابلاتا ، وله مباراة مؤجلة ، وفيليز سارسفيلد ، بينما تجمد رصيد أرسنال عند 12 نقطة في المركز الخامس.
وقال كابا "لقد كانت المباراة الأفضل لريفر في البطولة. شيئا فشيئا نجد طريقة اللعب. لقد صنعنا من ست إلى ثماني فرص للتهديف وهو ما يرضيني".
وأضاف المدرب "ريفر ليس أقل من أي فريق واليوم حققنا تقدما كبير"، مثنيا على أداء نجميه المخضرمين أرييل أورتيجا وماتياس ألميدا والحارس خوان بابلو كاريزو.
وساعدت الهزيمة التي تعرض لها أوليمبو على ملعبه 1/3 أمام بوكا جونيورز فريق ريفر على الخروج من مرحلة الهبوط المباشر.
واستعاد بوكا بذلك الانتصارات بفوز يجدد الثقة في المدير الفني كلاوديو بورجي ، ويسمح للنادي بالتقدم عدة مراكز في الترتيب ليصل إلى المركز الحادي عشر برصيد سبع نقاط.
كما عاد باليرمو إلى خطف الأضواء ، بعد أن صنع الهدف الأول للوكاس فياتري في الدقيقة 14 قبل أن يحرز بنفسه الهدف الثاني في الدقيقة 61 وأكمل تفوقه بصناعة الهدف الثالث للاعب خوان مانويل إنساورالدي في الدقيقة 68 ، فيما أحرز هدف أصحاب الأرض الوحيد اللاعب خوان مانويل كوبو في الدقيقة 17 .
وتراجع أوليمبو إلى المركز السادس عشر بست نقاط.
وقال باليرمو الذي رفع رصيده كهداف بوكا الأول عبر تاريخه إلى 224 هدفا "كان الفوز هنا ضروريا ، كنا نحتاج إليه".
بينما اعتبر بورجي أن "الفريق لعب جيدا ، ونشط في جميع الأنحاء قدم أداء كبيرا لينتزع فوزا مستحقا من ملعب صعب. نتحسن تدريجيا ولعل هذا الفوز يكون بداية انتفاضة".
وتعرض أرخنتينوس جونيورز المدافع عن اللقب لهزيمة جديدة على ملعبه أمام نيويلز أولد بويز هذه المرة 1/2 ، ليتراجع إلى ذيل الترتيب بنقطتين فقط.
افتتح جونزالو فارجاس التسجيل في الدقيقة 62 لأرخنتينوس ، لكن جابرييل سيتشيرو تعادل لنيويلز في الدقيقة 77 قبل أن يضيف زميله لويس رودريجيز هدف الفوز بعدها بست دقائق.
وأنهى أرخنتينوس المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد سانتياجو جنتيليتي ، ليحتل نيويلز المركز الثامن بتسع نقاط.
وقال روبرتو سينسيني المدير الفني لنيويلز بعد المباراة "لا أعرف إذا ما كانت هذه هي المباراة الأفضل لنا في البطولة ، أعتقد أن الأداء كان متكافئا. نيويلز قطع خطوة كبيرة إلى الأمام ، وسيكون علينا الاستمرار هكذا".
وفي آخر مباريات الجولة تعادل إندبندينتي سلبيا مع ضيفه كيلميس ، ليغادر الأخير ذيل الترتيب ويتقدم مركزا واحدا برصيد ثلاث نقاط ، بفارق الأهداف خلف مضيفه السابع عشر.
وحقق ريفر الفوز بفضل ضربة رأس للاعب روخيليو فونيس موري في الدقيقة 79 ، في مباراة انتهت بإثارة وطرد للاعب من كل فريق.
وأشهر حكم اللقاء البطاقة الحمراء في وجه كل من روبرتو بيريرا لاعب ريفر وبابلو أجيلار لاعب أرسنال قبل دقيقة من نهاية المباراة بعد اشتباك بين عدد من لاعبي الفريقين في منتصف الملعب.
ورفع فريق المدير الفني أنخل كابا رصيده بهذا الفوز إلى 13 نقطة وبات يحتل المركز الأول بفارق الأهداف خلف استوديانتيس دي لابلاتا ، وله مباراة مؤجلة ، وفيليز سارسفيلد ، بينما تجمد رصيد أرسنال عند 12 نقطة في المركز الخامس.
وقال كابا "لقد كانت المباراة الأفضل لريفر في البطولة. شيئا فشيئا نجد طريقة اللعب. لقد صنعنا من ست إلى ثماني فرص للتهديف وهو ما يرضيني".
وأضاف المدرب "ريفر ليس أقل من أي فريق واليوم حققنا تقدما كبير"، مثنيا على أداء نجميه المخضرمين أرييل أورتيجا وماتياس ألميدا والحارس خوان بابلو كاريزو.
وساعدت الهزيمة التي تعرض لها أوليمبو على ملعبه 1/3 أمام بوكا جونيورز فريق ريفر على الخروج من مرحلة الهبوط المباشر.
واستعاد بوكا بذلك الانتصارات بفوز يجدد الثقة في المدير الفني كلاوديو بورجي ، ويسمح للنادي بالتقدم عدة مراكز في الترتيب ليصل إلى المركز الحادي عشر برصيد سبع نقاط.
كما عاد باليرمو إلى خطف الأضواء ، بعد أن صنع الهدف الأول للوكاس فياتري في الدقيقة 14 قبل أن يحرز بنفسه الهدف الثاني في الدقيقة 61 وأكمل تفوقه بصناعة الهدف الثالث للاعب خوان مانويل إنساورالدي في الدقيقة 68 ، فيما أحرز هدف أصحاب الأرض الوحيد اللاعب خوان مانويل كوبو في الدقيقة 17 .
وتراجع أوليمبو إلى المركز السادس عشر بست نقاط.
وقال باليرمو الذي رفع رصيده كهداف بوكا الأول عبر تاريخه إلى 224 هدفا "كان الفوز هنا ضروريا ، كنا نحتاج إليه".
بينما اعتبر بورجي أن "الفريق لعب جيدا ، ونشط في جميع الأنحاء قدم أداء كبيرا لينتزع فوزا مستحقا من ملعب صعب. نتحسن تدريجيا ولعل هذا الفوز يكون بداية انتفاضة".
وتعرض أرخنتينوس جونيورز المدافع عن اللقب لهزيمة جديدة على ملعبه أمام نيويلز أولد بويز هذه المرة 1/2 ، ليتراجع إلى ذيل الترتيب بنقطتين فقط.
افتتح جونزالو فارجاس التسجيل في الدقيقة 62 لأرخنتينوس ، لكن جابرييل سيتشيرو تعادل لنيويلز في الدقيقة 77 قبل أن يضيف زميله لويس رودريجيز هدف الفوز بعدها بست دقائق.
وأنهى أرخنتينوس المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد سانتياجو جنتيليتي ، ليحتل نيويلز المركز الثامن بتسع نقاط.
وقال روبرتو سينسيني المدير الفني لنيويلز بعد المباراة "لا أعرف إذا ما كانت هذه هي المباراة الأفضل لنا في البطولة ، أعتقد أن الأداء كان متكافئا. نيويلز قطع خطوة كبيرة إلى الأمام ، وسيكون علينا الاستمرار هكذا".
وفي آخر مباريات الجولة تعادل إندبندينتي سلبيا مع ضيفه كيلميس ، ليغادر الأخير ذيل الترتيب ويتقدم مركزا واحدا برصيد ثلاث نقاط ، بفارق الأهداف خلف مضيفه السابع عشر.