عقد حسن حمدي رئيس الأهلي اليوم الأحد مؤتمراً صحفياً في مقر النادي بالجزيرة، أكد خلاله على المعاملة الجيدة التي حظيت بها بعثة فريق الكرة في زيارتها الأخيرة بالجزائر، على الرغم من الأحداث "الفردية" غير المقبولة، التي شهدتها الرحلة.
وتركز بأكمله على الزيارة الأخيرة التي قام بها الأهلي للجزائر لمواجهة فريق شبيبة القبائل، والأحداث التي صاحبت اللقاء سواء قبل إنطلاقه أو خلاله وبعده، خالد مرتجي عضو مجلس الإدارة الذي رافق حمدي مع بعثة الفريق في رحلتها الأخيرة إلى "تيزي أوزو".
وبدأ حمدي مؤتمره بالتأكيد على الاستقبال الرائع الذي حظيت به البعثة في الجزائر سواء من مسئولي نادي شبيبة القبائل وعلى رأسهم رئيس النادي محند شريف حناشي أو من أعضاء السفارة المصرية بالجزائر والأمن الجزائري.
وأكد رئيس الأهلي أن ما حدث قبل المباراة وبعدها من قبل بعض الجماهير التي قامت برشق حافلة الفريق بالحجارة، ما هي إلا تصرفات فردية غير مقصودة.
أما عن الأحداث التي شهدها ملعب المباراة والضغوط الهائلة التي تعرض لها الفريق من قبل الجماهير وقوات الأمن، فقد أكد حمدي أن ناديه تقدم باحتجاج لدى "الكاف" من أجل الحفاظ على حقوقه بعد القرارات الظالمة التي تعرض لها الفريق من الناحية التحكيمية، والتواجد المكثف وغير المبرر لأعداد كبيرة داخل أرضية الملعب، وأيضاً حادثتي رشق الحافلة بالطوب.
وانتقل حمدي للحديث عن ضرورة وجود الدعم الجماهيري في مباراة العودة بالقاهرة، مؤكداً أنه يرغب في رؤية جماهير ناديه التي طالما ساندته في أرض الملعب، داعياً إياها للتشجيع النظيف والتحلي بالروح الرياضي، وتجنب أي إنزلاقات أو أخطاء لن يتضرر منها سوى الأهلي.
وقام حمدي بتحية البعثة الإعلامية المصرية التي رافقت الفريق في الجزائر، وذلك بعد تسجيلها وتدوينها بالصوت والصورة لجميع الأحداث التي وقعت للفريق ولاعبيه.
أما عن بعض التصريحات التي نسبت لمحند شريف حناشي رئيس شبيبة القبائل، والتي وجه خلالها إنتقادات عنيفة للأهلي، ووصف تصريحاتهم عن حادث رشق الحافلة بالحجارة بالفيلم المفبرك، فقد أكد حمدي أن تصرفات حناشي التي شاهدها في الجزائر تتنافى مع تلك التصريحات شكلاً وموضوعاً.
وأكد حمدي أنه سيجلس مع حناشي عند وصوله للقاهرة في 25 أغسطس الحالي، بعد أن يستقبل الشبيبة في مطار القاهرة، لسؤاله حول ما نسب إليه من تصريحات والتعرف على حقيقة موقفه منها.
أما عن الصحف الجزائرية التي عادت خلال الأيام الماضية لنغمة الإنتقادات والهجوم غير المبرر على المصريين، فقد أكد حمدي أنه لا يتابع ما تكتبه الصحف هناك، وكل ما يعنيه هو ما رآه في الجزائر من استقبال رائع ومعاملة جيدة من المسئوليين.
وتركز بأكمله على الزيارة الأخيرة التي قام بها الأهلي للجزائر لمواجهة فريق شبيبة القبائل، والأحداث التي صاحبت اللقاء سواء قبل إنطلاقه أو خلاله وبعده، خالد مرتجي عضو مجلس الإدارة الذي رافق حمدي مع بعثة الفريق في رحلتها الأخيرة إلى "تيزي أوزو".
وبدأ حمدي مؤتمره بالتأكيد على الاستقبال الرائع الذي حظيت به البعثة في الجزائر سواء من مسئولي نادي شبيبة القبائل وعلى رأسهم رئيس النادي محند شريف حناشي أو من أعضاء السفارة المصرية بالجزائر والأمن الجزائري.
وأكد رئيس الأهلي أن ما حدث قبل المباراة وبعدها من قبل بعض الجماهير التي قامت برشق حافلة الفريق بالحجارة، ما هي إلا تصرفات فردية غير مقصودة.
أما عن الأحداث التي شهدها ملعب المباراة والضغوط الهائلة التي تعرض لها الفريق من قبل الجماهير وقوات الأمن، فقد أكد حمدي أن ناديه تقدم باحتجاج لدى "الكاف" من أجل الحفاظ على حقوقه بعد القرارات الظالمة التي تعرض لها الفريق من الناحية التحكيمية، والتواجد المكثف وغير المبرر لأعداد كبيرة داخل أرضية الملعب، وأيضاً حادثتي رشق الحافلة بالطوب.
وانتقل حمدي للحديث عن ضرورة وجود الدعم الجماهيري في مباراة العودة بالقاهرة، مؤكداً أنه يرغب في رؤية جماهير ناديه التي طالما ساندته في أرض الملعب، داعياً إياها للتشجيع النظيف والتحلي بالروح الرياضي، وتجنب أي إنزلاقات أو أخطاء لن يتضرر منها سوى الأهلي.
وقام حمدي بتحية البعثة الإعلامية المصرية التي رافقت الفريق في الجزائر، وذلك بعد تسجيلها وتدوينها بالصوت والصورة لجميع الأحداث التي وقعت للفريق ولاعبيه.
أما عن بعض التصريحات التي نسبت لمحند شريف حناشي رئيس شبيبة القبائل، والتي وجه خلالها إنتقادات عنيفة للأهلي، ووصف تصريحاتهم عن حادث رشق الحافلة بالحجارة بالفيلم المفبرك، فقد أكد حمدي أن تصرفات حناشي التي شاهدها في الجزائر تتنافى مع تلك التصريحات شكلاً وموضوعاً.
وأكد حمدي أنه سيجلس مع حناشي عند وصوله للقاهرة في 25 أغسطس الحالي، بعد أن يستقبل الشبيبة في مطار القاهرة، لسؤاله حول ما نسب إليه من تصريحات والتعرف على حقيقة موقفه منها.
أما عن الصحف الجزائرية التي عادت خلال الأيام الماضية لنغمة الإنتقادات والهجوم غير المبرر على المصريين، فقد أكد حمدي أنه لا يتابع ما تكتبه الصحف هناك، وكل ما يعنيه هو ما رآه في الجزائر من استقبال رائع ومعاملة جيدة من المسئوليين.
