وجه باتريك هيلمس مهاجم باير ليفركوزن نداء إلى يواخيم لوف المدير الفني للمنتخب الألماني بتسجيله ثلاثة أهداف (هاتريك) لفريقه خلال الفوز على روزنبرج 4/صفر مساء أمس الخميس في الدوري الأوروبي.
وسجل هيلمس أهدافه الثلاث بشكل متنوع ، هدف بقدمه اليمنى وأخر باليسرى وثالث برأسه ، ليثبت بما لا يدع مجالا للشك في أن كبوته قد انتهت بعد أن حرمته الإصابة في الركبة من أن يصبح الهداف الاول للمنتخب الألماني.
وتعرض هيلمس لقطع في الرباط الصليبي للركبة اليمنى أثناء خوض مباراة كرة قدم مع أصدقائه في حزيران/يونيو 2009 ، ومرت عملية تعافيه بفترة طويلة من الألم ، مما تسبب في تلاشي فرصة مشاركته مع الماكينات الألمانية في مونديال جنوب أفريقيا ، ليتابع المباريات عبر شاشات التلفاز.
ولكن كل الدلائل تشير الآن إلى أن هيلمس /26 عاما/ بات جاهزا لتلبية نداء الواجب الوطني والعودة إلى منتخب بلاده الذي يلتقي مع نظيره التركي في الثامن من تشرين أول/أكتوبر المقبل في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2012) وبعدها بأربعة أيام يلتقي الفريق مع كازاخستان.
وقال هيلمس "المنتخب الوطني في تفكيري ، ولكن ليس في الوقت الراهن".
وأضاف "سنرى في غضون الأسبوعين المقبلين ما إذا كنت سانضم للفريق ، حتى هذا الحين أريد أن أسجل هدف أو اثنين لباير".
وسجل هيلمس 21 هدفا في أول موسم له بالبوندسليجا مع ليفركوزن في موسم 2008/2009 ولكنه كان قد شارك مع منتخب بلاده للمرة الأولى في آذار/مارس 2007 أثناء لعبه لفريق كولون.
وبدا حينها أن اللاعب بات جاهزا للتألق على الساحة الدولية ولكن مشاركاته مع المنتخب الألماني كانت نادرة للغاية حيث لعب 13 مباراة دولية شارك في 12 منها من على مقاعد البدلاء ، وكان هيلمس جزء من القائمة المحتملة للمشاركة في يورو 2012 ولكن تم استبعاده بجانب ماركو مارين وجيرمين جونز.
واستدعى لوف اللاعب هيلمس في المباراة الودية أمام الدنمارك الشهر الماضي وسجل اللاعب هدف التعادل لبلاده 2/1 في أول مباراة دولية له منذ 16 شهرا.
وسجل هيلمس ثلاثة أهداف (هاتريك) في شباك بيرماسينس في كأس ألمانيا وهدف في الوقت القاتل يوم السبت الماضي خلال تعادل فريقه 2/2 مع هانوفر في البوندسليجا ، ليكون هناك المزيد من الدلائل على أن اللاعب بات متعطشا لهز المزيد من الشباك على المستويين المحلي والدولي.
وقال هيلمس "إنني في قمة لياقتي مجددا ، الأمور كلها عادت إلى نصابها السليم".
وأكد يوب هينكيز المدير الفني لليفركوزن ان هيلمس هداف من طراز فريد ، هادئ ورزين أمام المرمى ، وأن الأهداف الثلاثة في شباك روزنبرج لم تفاجئه.
وسجل هيلمس أهدافه الثلاث بشكل متنوع ، هدف بقدمه اليمنى وأخر باليسرى وثالث برأسه ، ليثبت بما لا يدع مجالا للشك في أن كبوته قد انتهت بعد أن حرمته الإصابة في الركبة من أن يصبح الهداف الاول للمنتخب الألماني.
وتعرض هيلمس لقطع في الرباط الصليبي للركبة اليمنى أثناء خوض مباراة كرة قدم مع أصدقائه في حزيران/يونيو 2009 ، ومرت عملية تعافيه بفترة طويلة من الألم ، مما تسبب في تلاشي فرصة مشاركته مع الماكينات الألمانية في مونديال جنوب أفريقيا ، ليتابع المباريات عبر شاشات التلفاز.
ولكن كل الدلائل تشير الآن إلى أن هيلمس /26 عاما/ بات جاهزا لتلبية نداء الواجب الوطني والعودة إلى منتخب بلاده الذي يلتقي مع نظيره التركي في الثامن من تشرين أول/أكتوبر المقبل في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2012) وبعدها بأربعة أيام يلتقي الفريق مع كازاخستان.
وقال هيلمس "المنتخب الوطني في تفكيري ، ولكن ليس في الوقت الراهن".
وأضاف "سنرى في غضون الأسبوعين المقبلين ما إذا كنت سانضم للفريق ، حتى هذا الحين أريد أن أسجل هدف أو اثنين لباير".
وسجل هيلمس 21 هدفا في أول موسم له بالبوندسليجا مع ليفركوزن في موسم 2008/2009 ولكنه كان قد شارك مع منتخب بلاده للمرة الأولى في آذار/مارس 2007 أثناء لعبه لفريق كولون.
وبدا حينها أن اللاعب بات جاهزا للتألق على الساحة الدولية ولكن مشاركاته مع المنتخب الألماني كانت نادرة للغاية حيث لعب 13 مباراة دولية شارك في 12 منها من على مقاعد البدلاء ، وكان هيلمس جزء من القائمة المحتملة للمشاركة في يورو 2012 ولكن تم استبعاده بجانب ماركو مارين وجيرمين جونز.
واستدعى لوف اللاعب هيلمس في المباراة الودية أمام الدنمارك الشهر الماضي وسجل اللاعب هدف التعادل لبلاده 2/1 في أول مباراة دولية له منذ 16 شهرا.
وسجل هيلمس ثلاثة أهداف (هاتريك) في شباك بيرماسينس في كأس ألمانيا وهدف في الوقت القاتل يوم السبت الماضي خلال تعادل فريقه 2/2 مع هانوفر في البوندسليجا ، ليكون هناك المزيد من الدلائل على أن اللاعب بات متعطشا لهز المزيد من الشباك على المستويين المحلي والدولي.
وقال هيلمس "إنني في قمة لياقتي مجددا ، الأمور كلها عادت إلى نصابها السليم".
وأكد يوب هينكيز المدير الفني لليفركوزن ان هيلمس هداف من طراز فريد ، هادئ ورزين أمام المرمى ، وأن الأهداف الثلاثة في شباك روزنبرج لم تفاجئه.