سورة الشمس
ثلاث أيات من سورة الشمس لو تمعنا فيها بكل دقة لوجدنا داخلها المعنى الكبير
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا { الحسين شمس لن تغيب أبد }
وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا{ : قمر بني هاشم }
وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَ { السجاد وضوح أمره كوضوح النهار }
الشمس والقمر والنهار آيات خلقها لنا ذو الجلال والأكرام فلننظر إليها بدقة
الشمس : تنقي الأرض من الشوائب والشمس تأتي بالنهار والشمس تمد القمر بالضوء
كذلك الحسين ( ع) قد نقى الأرض من و باء أسمه الطغيان والأستعباد,
وكذلك الحسين قد مد أخيه أبا الفضل (ع ) يوم عاشوراء بالقوة
وجعله حامل لواءه مثل القمر تماما يأخذ نوره من الشمس فيضئ لأهل الأرض ,
وكذلك الحسين قد أنجب الأمام السجاد ( عليهما السلام )
وبه وضح أمر بني أميه وأفتضح ماكن مخفي منهم ومن طغيانهم
وهو مثل النهار تماما يوضح ما أخفاه الليل
القمر :
وهو الذي يضئ لأهل الأرض في ظلمة الليل ونوره يفوق نور النجوم التي حوله
كذلك أبا الفضل ( ع) قمر بني هاشم وقمر العشيرة
قد عرف الناس معنى التضحية عندما وصل إلى نهر العلقمي واراد شرب الماء
ولكنه أبا وقال يا نفس من بعد الحسين هوني ,
ولولاه ماعرف معنى للتضحية فهو الذي أوصلها إلى الناس جميع
و هو النور الأعلى من بين أصحاب الحسين ( عليهم السلام ) فهم النجوم وهو قمرهم
النهار :
هو الذي ينير الأرض وفيه الناس تأخذ مكاسبها .
كذلك الأمام السجاد ( ع) هو الذي أنار للناس ظلمة عقولهم
عندما غشيها لليل بني أمية عندما صعد منبر الشام
وعلمهم من هو ومن أبوه في رسالة الحقوق العظمى فهو النهار الواضح
تمعن أكثر في الشمس والقمر والنهار تجدها نزلت في سورة واحدة من القرآن
ولكنها في أيات مختلفة كذلك الحسين و والسجاد ( عليهم السلام )
تجدهم ولدو في شهر واحد ولكن في أيام مختلفة وسنين مختلفة
وكذلك تجد الثلاثة منهم كان له دور فعال في واقعة الطف العظمى
تماما مثل الشمس والقمر والنهار كلا له دوره في حياة الكون
وهو الذي تأخذ الناس منه مكاسب دنياهم وأخرتهم برسالته العظيمة التي أا لأهل الأرض جميعاً
ثلاث أيات من سورة الشمس لو تمعنا فيها بكل دقة لوجدنا داخلها المعنى الكبير
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا { الحسين شمس لن تغيب أبد }
وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا{ : قمر بني هاشم }
وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَ { السجاد وضوح أمره كوضوح النهار }
الشمس والقمر والنهار آيات خلقها لنا ذو الجلال والأكرام فلننظر إليها بدقة
الشمس : تنقي الأرض من الشوائب والشمس تأتي بالنهار والشمس تمد القمر بالضوء
كذلك الحسين ( ع) قد نقى الأرض من و باء أسمه الطغيان والأستعباد,
وكذلك الحسين قد مد أخيه أبا الفضل (ع ) يوم عاشوراء بالقوة
وجعله حامل لواءه مثل القمر تماما يأخذ نوره من الشمس فيضئ لأهل الأرض ,
وكذلك الحسين قد أنجب الأمام السجاد ( عليهما السلام )
وبه وضح أمر بني أميه وأفتضح ماكن مخفي منهم ومن طغيانهم
وهو مثل النهار تماما يوضح ما أخفاه الليل
القمر :
وهو الذي يضئ لأهل الأرض في ظلمة الليل ونوره يفوق نور النجوم التي حوله
كذلك أبا الفضل ( ع) قمر بني هاشم وقمر العشيرة
قد عرف الناس معنى التضحية عندما وصل إلى نهر العلقمي واراد شرب الماء
ولكنه أبا وقال يا نفس من بعد الحسين هوني ,
ولولاه ماعرف معنى للتضحية فهو الذي أوصلها إلى الناس جميع
و هو النور الأعلى من بين أصحاب الحسين ( عليهم السلام ) فهم النجوم وهو قمرهم
النهار :
هو الذي ينير الأرض وفيه الناس تأخذ مكاسبها .
كذلك الأمام السجاد ( ع) هو الذي أنار للناس ظلمة عقولهم
عندما غشيها لليل بني أمية عندما صعد منبر الشام
وعلمهم من هو ومن أبوه في رسالة الحقوق العظمى فهو النهار الواضح
تمعن أكثر في الشمس والقمر والنهار تجدها نزلت في سورة واحدة من القرآن
ولكنها في أيات مختلفة كذلك الحسين و والسجاد ( عليهم السلام )
تجدهم ولدو في شهر واحد ولكن في أيام مختلفة وسنين مختلفة
وكذلك تجد الثلاثة منهم كان له دور فعال في واقعة الطف العظمى
تماما مثل الشمس والقمر والنهار كلا له دوره في حياة الكون
وهو الذي تأخذ الناس منه مكاسب دنياهم وأخرتهم برسالته العظيمة التي أا لأهل الأرض جميعاً