دتُم حسناً
وجمالاً . فيقولون : أنتم والله لقد ازددتم بَعدَنا حسناً وجمالاً .
قالوا : يا رسول الله صلى الله عليك وسلم ، زدنا من حديث الجنة ؟.
قال : أتدرون ما يقول الله تعالى لأهل الجنة ؟
قالوا : الله ورسوله أعلم .
قال : إن الله عز وجلّ يقول لأهل الجنة : يا أهل الجنة .
فيقولون : لبيك - يا ربنا - وسعديك ، والخير كله في يديك .
فيقول : هل رضيتم ؟
فيقولون : وما لنا لا نرضى – يا رب - ، وقد أعطيتنا
مالم تُعط أحداً من خلقك ؟
فيقول : ألا تريدون أفضل من ذلك ؟.
فيقولون : وأيّ شيء أفضل من ذلك ؟.
فيقول : أُحِلّ عليكم
رضواني ، فلا أسخط عليكم بعده أبداً .
فتنطلق ألسنتهم تلهج
بالثناء عليه سبحان ، عزّ شأنه .
فيقول : أتريدون شيئاً
أزيدكم؟.
فيقولون : يا عظيم الشأن ، يا واهب العطايا ، ويا
صاحب الكرم ، ألم تـُبيّض وجوهنا ؟!
أم تدخلنا الجنة ، وتنجّنا
من النار ؟! .
فيعطيهم الله عز وجلّ أعظم عطاء يُعطيهم إياه
... إنه سبحانه يكشف الحجاب ، فيرونه
عِياناً ، لا يُضامون في رؤيته .
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : فما أُعطُوا شيئاً أحبّّ إليهم
من النظر إلى ربهم .
ربى اجعلنا منهم اللهم امين
وجمالاً . فيقولون : أنتم والله لقد ازددتم بَعدَنا حسناً وجمالاً .
قالوا : يا رسول الله صلى الله عليك وسلم ، زدنا من حديث الجنة ؟.
قال : أتدرون ما يقول الله تعالى لأهل الجنة ؟
قالوا : الله ورسوله أعلم .
قال : إن الله عز وجلّ يقول لأهل الجنة : يا أهل الجنة .
فيقولون : لبيك - يا ربنا - وسعديك ، والخير كله في يديك .
فيقول : هل رضيتم ؟
فيقولون : وما لنا لا نرضى – يا رب - ، وقد أعطيتنا
مالم تُعط أحداً من خلقك ؟
فيقول : ألا تريدون أفضل من ذلك ؟.
فيقولون : وأيّ شيء أفضل من ذلك ؟.
فيقول : أُحِلّ عليكم
رضواني ، فلا أسخط عليكم بعده أبداً .
فتنطلق ألسنتهم تلهج
بالثناء عليه سبحان ، عزّ شأنه .
فيقول : أتريدون شيئاً
أزيدكم؟.
فيقولون : يا عظيم الشأن ، يا واهب العطايا ، ويا
صاحب الكرم ، ألم تـُبيّض وجوهنا ؟!
أم تدخلنا الجنة ، وتنجّنا
من النار ؟! .
فيعطيهم الله عز وجلّ أعظم عطاء يُعطيهم إياه
... إنه سبحانه يكشف الحجاب ، فيرونه
عِياناً ، لا يُضامون في رؤيته .
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : فما أُعطُوا شيئاً أحبّّ إليهم
من النظر إلى ربهم .
ربى اجعلنا منهم اللهم امين