[
[/center]
أقسام الغيب :-
ينقسم الغَيبُ إلى قسمين :
الغيب المُطلق :
و هو الغيب الذي يستحيل الإطلاع عليه بواسطة الحواس أبداً
و يمتنع إدراكه بالآلات و الأدوات المادية كذات الله سبحانه و تعالى و صفاته و غيرهما .
الغيب النسبي :
و هو الغيب الذي يتفاوت إمكان الإطلاع عليه بحسب الظروف و الأفراد و الأزمان
فقد يكون غيباً بالنسبة لإنسان و لا يكون كذلك لإنسان آخر أو يكون غيباً في زمان دون زمان
و لا يستحيل الإطلاع على هذا القسم من الغيب إذا توفرت الأسباب و الأدوات اللازمة لذلك فيصبح محسوساً بعد أن كان غيباً .
نسبية الغيب :
و لا بُدَّ من التنبيه هنا على أن مقصودنا من الغيب النسبي نسبيته بالنسبة إلى الإنسان
أما بالنسبة إلى الله عَزَّ و جَلَّ فالأشياء كلها حاضرة لديه و الماضي و الحال و المستقبل عنده سواسيه .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله
[/center]
أقسام الغيب :-
ينقسم الغَيبُ إلى قسمين :
الغيب المُطلق :
و هو الغيب الذي يستحيل الإطلاع عليه بواسطة الحواس أبداً
و يمتنع إدراكه بالآلات و الأدوات المادية كذات الله سبحانه و تعالى و صفاته و غيرهما .
الغيب النسبي :
و هو الغيب الذي يتفاوت إمكان الإطلاع عليه بحسب الظروف و الأفراد و الأزمان
فقد يكون غيباً بالنسبة لإنسان و لا يكون كذلك لإنسان آخر أو يكون غيباً في زمان دون زمان
و لا يستحيل الإطلاع على هذا القسم من الغيب إذا توفرت الأسباب و الأدوات اللازمة لذلك فيصبح محسوساً بعد أن كان غيباً .
نسبية الغيب :
و لا بُدَّ من التنبيه هنا على أن مقصودنا من الغيب النسبي نسبيته بالنسبة إلى الإنسان
أما بالنسبة إلى الله عَزَّ و جَلَّ فالأشياء كلها حاضرة لديه و الماضي و الحال و المستقبل عنده سواسيه .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله