متى ينصح بعمل فحص عدد كروموسومات الجنين ؟؟
- تحسين ورفع فرص الحمل وولادة طفل سليم في أي حالة طفل أنابيب أو حقن مجهري ، وفي نفس الوقت تخفيض احتمالات حدوث الإجهاض بنسبة كبيرة.
- تزداد أهمية عمل هذا لفحص للأجنة في الحالات الأتية:
* لنقل جنين واحد وذلك لتجنب المشاكل المرتبطة بالحمل في تؤام أو أكثر مع الحفظ على نسب الحمل العالية والتي تدفعنا غالبا لنقل أكثر من جنين لزيادة فرص الحمل. أثبتت الأبحاث أن نسب الحمل بنقل جنين واحد سليم (بعد التأكد من سلامة عدد الكروموسومات بالجنين) تماثل وتساوي نسب الحمل بنقل عدد ٢ جنين ، كما أثبتت هذه الأبحاث إن استمرار الحمل لمرحلة ما بعد الشهر السادس أكثر في الحالات الحمل في جنين واحد عن الحمل التوأمي.
*إذا كان سن الزوجة ٣٥ سنة فأكثر يرتبط زيادة سن الزوجة بزيادة نسب وجود أجنة لا تحتوي على العدد السليم من الكروموسومات كما هو مبين في البيان التالي.
*عدم نجاح الحقن المجهري مسبقا:
*إذا تم عمل محاولة طفل أنابيب أو حقن مجهري سابق ولم يحدث الحمل أو حدث حمل كيميائي أو حدث حمل ولكن حدث إجهاض وخاصة في الشهور الثلاث الأولى يسبب وجود عدد غير سليم أو غير متوازن من الكروموسومات (أكثر أو أقل من ٤٦) إلى عدم التصاقها بالرحم ، لذلك فإن نقل جنين سليم (أي تم التأكد من سلامة عدد الكروموسومات بالجنين) يرفع من احتمالات استمرار الحمل وولادة طفل سليم.
*حدوث إجهاض متكرر (مرتين أو أكثر) ٥٠٪ من أسباب الإجهاض ترجع إلى وجود عدد غير سليم من الكروموسومات في الجنين ، وترتفع تلك النسبة إلى ٦٨٪ في حالات الإجهاض المتكرر ، لذلك فإن نقل جنين سليم (أي تم التأكد من سلامة عدد الكروموسومات بالجنين) يرفع من احتمالات استمرار الحمل وولادة طفل سليم.
*حدوث حمل في طفل غير سليم سابق ترتبط بعض الأمراض والحالات بوجود عدد غير سليم في بعض الكروموسومات كحالات الطفل المنغولي وهو زيادة عدد الكروموسوم ٢١ ليكون ثلاثة بدل من إثنين فيكون العدد الإجمالي للكروموسومات ٤٧ بدل من ٤٦.
* لاختيار جنس المولود في حالات ارتباط أمراض معينة بجنس الجنين كالهيموفيليا ترتبط بعض الأمراض والحالات بوجود جين المرض على الكروموسوم Y الخاص بالرجل، وعليه إذا تم اختيار الجنين الأنثى نتجنب ذلك المرض.
* حالات تأخر الحمل لمشاكل الحيوانات المنوية سواء كان في العدد أو في الحركة أو في التشوهات: فقد أشارت الأبحاث بأن نسبة الحيوانات المنوية الحاملة لعدد غير سليم من الكروموسومات تزداد بنسبة مؤثرة عندما ينخفض عدد الحيوانات المنوية عن المعدل الطبيعي.
- تزداد أهمية عمل هذا لفحص للأجنة في الحالات الأتية:
* لنقل جنين واحد وذلك لتجنب المشاكل المرتبطة بالحمل في تؤام أو أكثر مع الحفظ على نسب الحمل العالية والتي تدفعنا غالبا لنقل أكثر من جنين لزيادة فرص الحمل. أثبتت الأبحاث أن نسب الحمل بنقل جنين واحد سليم (بعد التأكد من سلامة عدد الكروموسومات بالجنين) تماثل وتساوي نسب الحمل بنقل عدد ٢ جنين ، كما أثبتت هذه الأبحاث إن استمرار الحمل لمرحلة ما بعد الشهر السادس أكثر في الحالات الحمل في جنين واحد عن الحمل التوأمي.
*إذا كان سن الزوجة ٣٥ سنة فأكثر يرتبط زيادة سن الزوجة بزيادة نسب وجود أجنة لا تحتوي على العدد السليم من الكروموسومات كما هو مبين في البيان التالي.
*عدم نجاح الحقن المجهري مسبقا:
*إذا تم عمل محاولة طفل أنابيب أو حقن مجهري سابق ولم يحدث الحمل أو حدث حمل كيميائي أو حدث حمل ولكن حدث إجهاض وخاصة في الشهور الثلاث الأولى يسبب وجود عدد غير سليم أو غير متوازن من الكروموسومات (أكثر أو أقل من ٤٦) إلى عدم التصاقها بالرحم ، لذلك فإن نقل جنين سليم (أي تم التأكد من سلامة عدد الكروموسومات بالجنين) يرفع من احتمالات استمرار الحمل وولادة طفل سليم.
*حدوث إجهاض متكرر (مرتين أو أكثر) ٥٠٪ من أسباب الإجهاض ترجع إلى وجود عدد غير سليم من الكروموسومات في الجنين ، وترتفع تلك النسبة إلى ٦٨٪ في حالات الإجهاض المتكرر ، لذلك فإن نقل جنين سليم (أي تم التأكد من سلامة عدد الكروموسومات بالجنين) يرفع من احتمالات استمرار الحمل وولادة طفل سليم.
*حدوث حمل في طفل غير سليم سابق ترتبط بعض الأمراض والحالات بوجود عدد غير سليم في بعض الكروموسومات كحالات الطفل المنغولي وهو زيادة عدد الكروموسوم ٢١ ليكون ثلاثة بدل من إثنين فيكون العدد الإجمالي للكروموسومات ٤٧ بدل من ٤٦.
* لاختيار جنس المولود في حالات ارتباط أمراض معينة بجنس الجنين كالهيموفيليا ترتبط بعض الأمراض والحالات بوجود جين المرض على الكروموسوم Y الخاص بالرجل، وعليه إذا تم اختيار الجنين الأنثى نتجنب ذلك المرض.
* حالات تأخر الحمل لمشاكل الحيوانات المنوية سواء كان في العدد أو في الحركة أو في التشوهات: فقد أشارت الأبحاث بأن نسبة الحيوانات المنوية الحاملة لعدد غير سليم من الكروموسومات تزداد بنسبة مؤثرة عندما ينخفض عدد الحيوانات المنوية عن المعدل الطبيعي.