آليوم أحپتي في آلله أحپپتُ أن أشآرگگم هذه آلخآطرة آلإعچآزية آلتي أعيشهآ گل يوم، فآلقرآن يأخذ معظم وقتي حآليآً.. وأستفيد منه في علآچ گثير من آلمشآگل آليومية وآلأمرآض.. وهذآ لآ يعني أنني أهمل آلطپ آلحديث، لأن آلأطپآء وآلمشآفي وآلأدوية گلهآ وسآئل سخرهآ آلله لخدمة آلإنسآن ليستفيد منهآ قدر آلمستطآع، ولگن لآ يهمل موضوع آلعلآچ پآلقرآن لأنه سيخسر گثيرآً..
ففي پحث چديد (2012) آستغرق عدة سنوآت وچد آلپآحث آلروسي Pjotr Garjajev أن ترتيپ آلعنآصر آلمگونة للشريط آلورآثي DNA تتپع ترتيپآً مشآپهآً لترتيپ قوآعد آلنحو آلمتعلقة پآلچمل وآلگلمآت آلتي ينطق پهآ آلپشر على آلأرض.
ومن هنآ تپين للپآحثين أن آلشيفرة آلورآثية أو ترتيپ آلچزيئآت على آلشريط آلورآثي للخلية يتأثر پآلگلمآت ويمگن أن تتم پرمچة آلخلية وتنشيطهآ پإلقآء آلچمل وآلگلمآت ولگن ليست گل آلگلمآت تنشط آلخلآيآ پل هنآگ گلمآت محددة، ولآ تزآل هذه آلگلمآت مچهولة وهي قيد آلپحث لدى آلعلمآء.
وآلذي يخطر پپآلي: لمآذآ لآ نقوم نحن آلمسلمين پإچرآء تچآرپ علمية على تأثير تلآوة آلقرآن على مختلف آلأمرآض آلتي يتعرض لهآ آلإنسآن، مثلآً آرتفآع ضغط آلدم ومرض آرتفآع آلسگر في آلدم ومرض آرتفآع آلگولسترول آلضآر وأمرآض آلعمود آلفقري وآلآگتئآپ.. وهذه آلأمرآض پآلفعل تشگل معظم آلأمرآض آلتي يتعرض لهآ آلشپآپ آليوم.
إنني على ثقة تآمة پأن آلقرآن يستطيع معآلچة گل هذه آلأمرآض مچآنآً پدون أية تگآليف، وقد قمنآ پپعض آلمحآولآت آلخآصة... ولگننآ لآ زلنآ نپحث عن من يتپنى مثل هذه آلأفگآر وتطپيقهآ ضمن مرآگز پحث عآلمية... وآلنتآئچ ستگون مذهلة چدآً فيمآ لو تحققت إن شآء آلله.
نرى في آلصورة خلآيآ چذعية يحآول آلعلمآء إعآدة پرمچتهآ.. فأحدث صيحآت آلطپ آليوم إعآدة پرمچة خلآيآ آلدمآغ وآلقلپ وآلچلد، لتقوم پدورهآ پشگل أفضل. وأخيرآً وچد آلعلمآء طريقة سهلة لتحقيق ذلگ من خلآل آلترددآت آلصوتية، حيث وچدوآ أن ترگيپ آلخلية يتغير پعد آلتآثير عليهآ پگلمآت محددة فإمآ أن تنشط ويتحسن أدآؤهآ، ويتحقق آلشفآء من آلأمرآض.. وإمآ أن تتأثر سلپآً ويترآچع أدآؤهآ ممآ يؤدي للإصآپة پآلأمرآض.
نتآئچ لتچآرپ خآصة
لقد قمنآ پآلگثير من آلتچآرپ آلخآصة آلتي آستخدمنآ فيهآ گلمآت محددة من آلقرآن وتگرآر هذه آلگلمآت آلتي هي عپآرة عن آيآت قرآنية أو چزء من آية، وتگرآر ذلگ عددآً محددآً من آلمرآت وتپين پنتيچة هذه آلتچآرپ مآ يلي:
1- چسم آلإنسآن يتأثر پگلمآت آلقرآن وقد لوحظ حدوث نشآط في حيوية آلچسم وإحسآس پآلسعآدة پعد تلآوة آيآت من آلقرآن وتگرآر پعض آلآيآت، وگلمآ تفآعل آلإنسآن أگثر مع آلآيآت وتدپر معآنيهآ گآن آلتنشيط أگپر وآلإحسآس پآسعآدة أگپر.
2- پعد آلآستمآع لآيآت آلقرآن تپين حدوث زيآدة في نشآط آلنظآم آلمنآعي للچسم وزيآدة في مقآومة آلأمرآض، وقد لوحظ تحسن آلحآلة آلنفسية پشگل گپير ...
3- هنآگ تغير مهم في شخصية من يستمع إلى آلقرآن لفترآت طويلة يظهر خلآل عدة أشهر، وهذآ آلتغير يتچلى في آلقضآء على آلقلق، آلآگتئآپ، آلخوف من آلمستقپل، آلقضآء على آلأحلآم آلمزعچة، پآلإضآفة لزيآدة آلقدرآت آللغوية ومهآرآت آلتعآمل مع آلآخرين وزيآدة آلثقة پآلنفس.
4- پمچرد آلپدء پآلآستمآع إلى آلقرآن يحدث آنخفآض في ضغط آلدم إلى آلحدود آلطپيعية، وفي حآلة ممآرسة آلآستمآع إلى آلقرآن گل يوم لعدة سآعآت، يحدث آستقرآر في عمل آلقلپ ووصول أنظمة عمل آلچسم إلى آلحدود آلطپيعية مثل مستوى آلسگر في آلدم وآلگولسترول وإفرآز آلهرمونآت وغير ذلگ.
5- لآحظنآ أن آلتأثير آلأگپر للقرآن يگون في حآلة آلآستمآع إلى آلقرآن لسآعة وآحدة على آلأقل گل يوم صپآحآً ومسآءً وقپيل آلنوم وپعد آلآستيقآظ مپآشرة، وتلآوة آلقرآن لمدة سآعة على آلأقل، حيث يظهر آلتأثير على شگل هدوء نفسي وإحسآس پآلثقة وآلقوة وآلسعآدة.
6- آلتغير في نظرة آلإنسآن إلى آلحيآة من نظرة سلپية إلى نظرة إيچآپية متفآئلة، وهذآ مآ ينعگس على أدآء آلنظآم آلمنآعي للچسم وآلوقآية من مختلف آلأمرآض، پل وآلقدرة على تحمل آلآلآم ومقآومة آلمرض من أي نوع گآن وپخآصة آلأمرآض آلمستعصية مثل آلسرطآن .
هذه آلنتآئچ لآ يمگن آلحصول عليهآ من آلوهلة آلأولى ولگن پعد تگرآر سمآع آلآيآت لعدة أيآم وأحيآنآً لعدة أشهر، فگلمآ طآلت فترة آلآستمآع إلى آلقرآن گآن آلتأثير أگپر وأوضح.
7- هنآگ نتآئچ غريپة پآلفعل، ولگنهآ حقيقية، فآلآستمآع إلى آلقرآن وآلآلتزآم پتعآليمه أي إقآمة آلصلآة وآلتصدق وپر آلوآلدين وآلإحسآن للآخرين وآلعفو وآلتسآمح وآلصوم آلمتگرر وتأمل آلآيآت آلگونية في آلقرآن.... آلآلتزآم پهذآ "آلپرنآمچ آلقرآني" يؤدي لعلآچ ضغط آلدم وآلسگري وآلگولسترول وحتى أمرآض آلقلپ آلمزمنة وأمرآض آلچهآز آلهضمي وآلگپد وينظم عمل أچهزة آلچسم...
طپعآً هذه آلنتآئچ حصلنآ عليهآ پعد تچآرپ ودرآسآت شخصية پسپپ عدم توآفر مرگز پحث علمي في آلدول آلعرپية لديه آلإمگآنيآت لإظهآر آلنتآئچ آلمطلوپة، وإن شآء آلله نسعى لإثپآت وتأگيد هذه آلنتآئچ من خلآل مرگز پحث علمي في دولة غرپية، ونسأل آلله تعآلى أن يهيء ويسخّر لهذآ آلأمر من يحپه ويرضآه.. إنه سميع قريپ مچيپ.
ففي پحث چديد (2012) آستغرق عدة سنوآت وچد آلپآحث آلروسي Pjotr Garjajev أن ترتيپ آلعنآصر آلمگونة للشريط آلورآثي DNA تتپع ترتيپآً مشآپهآً لترتيپ قوآعد آلنحو آلمتعلقة پآلچمل وآلگلمآت آلتي ينطق پهآ آلپشر على آلأرض.
ومن هنآ تپين للپآحثين أن آلشيفرة آلورآثية أو ترتيپ آلچزيئآت على آلشريط آلورآثي للخلية يتأثر پآلگلمآت ويمگن أن تتم پرمچة آلخلية وتنشيطهآ پإلقآء آلچمل وآلگلمآت ولگن ليست گل آلگلمآت تنشط آلخلآيآ پل هنآگ گلمآت محددة، ولآ تزآل هذه آلگلمآت مچهولة وهي قيد آلپحث لدى آلعلمآء.
وآلذي يخطر پپآلي: لمآذآ لآ نقوم نحن آلمسلمين پإچرآء تچآرپ علمية على تأثير تلآوة آلقرآن على مختلف آلأمرآض آلتي يتعرض لهآ آلإنسآن، مثلآً آرتفآع ضغط آلدم ومرض آرتفآع آلسگر في آلدم ومرض آرتفآع آلگولسترول آلضآر وأمرآض آلعمود آلفقري وآلآگتئآپ.. وهذه آلأمرآض پآلفعل تشگل معظم آلأمرآض آلتي يتعرض لهآ آلشپآپ آليوم.
إنني على ثقة تآمة پأن آلقرآن يستطيع معآلچة گل هذه آلأمرآض مچآنآً پدون أية تگآليف، وقد قمنآ پپعض آلمحآولآت آلخآصة... ولگننآ لآ زلنآ نپحث عن من يتپنى مثل هذه آلأفگآر وتطپيقهآ ضمن مرآگز پحث عآلمية... وآلنتآئچ ستگون مذهلة چدآً فيمآ لو تحققت إن شآء آلله.
نرى في آلصورة خلآيآ چذعية يحآول آلعلمآء إعآدة پرمچتهآ.. فأحدث صيحآت آلطپ آليوم إعآدة پرمچة خلآيآ آلدمآغ وآلقلپ وآلچلد، لتقوم پدورهآ پشگل أفضل. وأخيرآً وچد آلعلمآء طريقة سهلة لتحقيق ذلگ من خلآل آلترددآت آلصوتية، حيث وچدوآ أن ترگيپ آلخلية يتغير پعد آلتآثير عليهآ پگلمآت محددة فإمآ أن تنشط ويتحسن أدآؤهآ، ويتحقق آلشفآء من آلأمرآض.. وإمآ أن تتأثر سلپآً ويترآچع أدآؤهآ ممآ يؤدي للإصآپة پآلأمرآض.
نتآئچ لتچآرپ خآصة
لقد قمنآ پآلگثير من آلتچآرپ آلخآصة آلتي آستخدمنآ فيهآ گلمآت محددة من آلقرآن وتگرآر هذه آلگلمآت آلتي هي عپآرة عن آيآت قرآنية أو چزء من آية، وتگرآر ذلگ عددآً محددآً من آلمرآت وتپين پنتيچة هذه آلتچآرپ مآ يلي:
1- چسم آلإنسآن يتأثر پگلمآت آلقرآن وقد لوحظ حدوث نشآط في حيوية آلچسم وإحسآس پآلسعآدة پعد تلآوة آيآت من آلقرآن وتگرآر پعض آلآيآت، وگلمآ تفآعل آلإنسآن أگثر مع آلآيآت وتدپر معآنيهآ گآن آلتنشيط أگپر وآلإحسآس پآسعآدة أگپر.
2- پعد آلآستمآع لآيآت آلقرآن تپين حدوث زيآدة في نشآط آلنظآم آلمنآعي للچسم وزيآدة في مقآومة آلأمرآض، وقد لوحظ تحسن آلحآلة آلنفسية پشگل گپير ...
3- هنآگ تغير مهم في شخصية من يستمع إلى آلقرآن لفترآت طويلة يظهر خلآل عدة أشهر، وهذآ آلتغير يتچلى في آلقضآء على آلقلق، آلآگتئآپ، آلخوف من آلمستقپل، آلقضآء على آلأحلآم آلمزعچة، پآلإضآفة لزيآدة آلقدرآت آللغوية ومهآرآت آلتعآمل مع آلآخرين وزيآدة آلثقة پآلنفس.
4- پمچرد آلپدء پآلآستمآع إلى آلقرآن يحدث آنخفآض في ضغط آلدم إلى آلحدود آلطپيعية، وفي حآلة ممآرسة آلآستمآع إلى آلقرآن گل يوم لعدة سآعآت، يحدث آستقرآر في عمل آلقلپ ووصول أنظمة عمل آلچسم إلى آلحدود آلطپيعية مثل مستوى آلسگر في آلدم وآلگولسترول وإفرآز آلهرمونآت وغير ذلگ.
5- لآحظنآ أن آلتأثير آلأگپر للقرآن يگون في حآلة آلآستمآع إلى آلقرآن لسآعة وآحدة على آلأقل گل يوم صپآحآً ومسآءً وقپيل آلنوم وپعد آلآستيقآظ مپآشرة، وتلآوة آلقرآن لمدة سآعة على آلأقل، حيث يظهر آلتأثير على شگل هدوء نفسي وإحسآس پآلثقة وآلقوة وآلسعآدة.
6- آلتغير في نظرة آلإنسآن إلى آلحيآة من نظرة سلپية إلى نظرة إيچآپية متفآئلة، وهذآ مآ ينعگس على أدآء آلنظآم آلمنآعي للچسم وآلوقآية من مختلف آلأمرآض، پل وآلقدرة على تحمل آلآلآم ومقآومة آلمرض من أي نوع گآن وپخآصة آلأمرآض آلمستعصية مثل آلسرطآن .
هذه آلنتآئچ لآ يمگن آلحصول عليهآ من آلوهلة آلأولى ولگن پعد تگرآر سمآع آلآيآت لعدة أيآم وأحيآنآً لعدة أشهر، فگلمآ طآلت فترة آلآستمآع إلى آلقرآن گآن آلتأثير أگپر وأوضح.
7- هنآگ نتآئچ غريپة پآلفعل، ولگنهآ حقيقية، فآلآستمآع إلى آلقرآن وآلآلتزآم پتعآليمه أي إقآمة آلصلآة وآلتصدق وپر آلوآلدين وآلإحسآن للآخرين وآلعفو وآلتسآمح وآلصوم آلمتگرر وتأمل آلآيآت آلگونية في آلقرآن.... آلآلتزآم پهذآ "آلپرنآمچ آلقرآني" يؤدي لعلآچ ضغط آلدم وآلسگري وآلگولسترول وحتى أمرآض آلقلپ آلمزمنة وأمرآض آلچهآز آلهضمي وآلگپد وينظم عمل أچهزة آلچسم...
طپعآً هذه آلنتآئچ حصلنآ عليهآ پعد تچآرپ ودرآسآت شخصية پسپپ عدم توآفر مرگز پحث علمي في آلدول آلعرپية لديه آلإمگآنيآت لإظهآر آلنتآئچ آلمطلوپة، وإن شآء آلله نسعى لإثپآت وتأگيد هذه آلنتآئچ من خلآل مرگز پحث علمي في دولة غرپية، ونسأل آلله تعآلى أن يهيء ويسخّر لهذآ آلأمر من يحپه ويرضآه.. إنه سميع قريپ مچيپ.
يارب بخير
