لما شعرت بيزنطة أن العباسيين ضعف أمرهم وانفصلت الأمارات عنهم، وانبرى بعضها يقاتل بعضاً رأت أن الجو أصبح ملائماً لرد الفعل.
لكنها أحست بهذا الوقت بقوة جديدة تتقدم من المشرق وتحمل روحاً قتالية كبيرة وتندفع بٳسم الإسلام نحو الغرب.
تلك المجموعة هي السلاجقة الاتراك وعندما أرادت بيزنطة أن تتصدى لهم وتقف في وجوههم، هزمت هزيمة منكرة في ((ملا ذكرت)). عام 463هــ
لكنها أحست بهذا الوقت بقوة جديدة تتقدم من المشرق وتحمل روحاً قتالية كبيرة وتندفع بٳسم الإسلام نحو الغرب.
تلك المجموعة هي السلاجقة الاتراك وعندما أرادت بيزنطة أن تتصدى لهم وتقف في وجوههم، هزمت هزيمة منكرة في ((ملا ذكرت)). عام 463هــ