اتهم الزعيم المعارض البارز في مالي فرنسا بالقيام بتحرك في الأروقة لحماية رئيس وزراء مستعمرتها السابقة الغارقة في أزمة سياسية منذ أشهر.
وسأل الإمام ديكو الذي يتمتع بشعبية واسعة خلال مؤتمر صحافي في باماكو "لماذا تتدخل فرنسا في اختيار رئيس وزراء مالي".
وأشار الى أن رئيس الوزراء بوبو سيسي، الذي سبق أن طالبه ديكو بالاستقالة خلال مواجهة بينهما أواخر الشهر الماضي، لا يتمتع بالشرعية في المجتمع المالي، الا أن سيسي بقي ثابتا في موقعه مع تعمّق المأزق السياسي.
ووجه ديكو الأحد الاتهام الى فرنسا بأنها "هي من تقف وراء آي بي كاي في هذه القرارات"، مستخدما الاسم المختصر الذي يُعرف به الرئيس ابراهيم بوبكر كيتا في مالي.
وأضاف "انا لست عدوا لفرنسا، ولكن على فرنسا أن تحترمنا".
ويواجه الرئيس كيتا موقفا متشددا من حركة 5 حزيران/يونيو التي تطالب باستقالته.
وسأل الإمام ديكو الذي يتمتع بشعبية واسعة خلال مؤتمر صحافي في باماكو "لماذا تتدخل فرنسا في اختيار رئيس وزراء مالي".
وأشار الى أن رئيس الوزراء بوبو سيسي، الذي سبق أن طالبه ديكو بالاستقالة خلال مواجهة بينهما أواخر الشهر الماضي، لا يتمتع بالشرعية في المجتمع المالي، الا أن سيسي بقي ثابتا في موقعه مع تعمّق المأزق السياسي.
ووجه ديكو الأحد الاتهام الى فرنسا بأنها "هي من تقف وراء آي بي كاي في هذه القرارات"، مستخدما الاسم المختصر الذي يُعرف به الرئيس ابراهيم بوبكر كيتا في مالي.
وأضاف "انا لست عدوا لفرنسا، ولكن على فرنسا أن تحترمنا".
ويواجه الرئيس كيتا موقفا متشددا من حركة 5 حزيران/يونيو التي تطالب باستقالته.