أسدل الستار على النسخة الثانية من «الراي ليغ» ضمن مسابقة «fantasy»، المقامة على هامش الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، والتي حظيت بمتابعة فاقت التوقعات ومشاركة 6591 فريقاً.
وبعد منافسة مثيرة وصاخبة على مدار 38 أسبوعاً، ابتسم الحظ أخيراً لفريق «سبيشال وان»، بقيادة المدرب محمد الغانم، الذي توّج بطلاً، فيما حلّ فريق الـ«نيراتزوري»، بقيادة المدرب عبدالرحمن العنزي، في المركز الثاني، تلاه فريق «السهل»، بإشراف المدرب عبدالله السهل، في المركز الثالث.
وبحسب قوانين المسابقة، يُشترط على الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى، إثبات أنهم مواطنون أو مقيمون في البلاد، كي يستحصلوا على الجوائز المخصصة لهم، وبعد التأكد من أن تسجيلهم في المسابقة بدأ منذ انطلاقها.
وقبل وضوح رؤية المشهد النهائي في مقدمة الترتيب، تناوب على صدارة «الراي ليغ»، منذ انطلاق المسابقة في أغسطس الماضي، أكثر من فريق، على النقيض تماماً من الصراع في الدوري الإنكليزي الممتاز في الموسم الراهن، إذ كرّس ليفربول زعامته المطلقة من البداية وحتى النهاية، ووضع حدا لثلاثة عقود من الجفاف ليتوّج بطلا بامتياز في موسم استثنائي.
في المقابل، أكد فريق «سبيشال وان»، أحقيته في اقتناص اللقب المرموق، حيث أحكم قبضته على القمّة في المراحل الخمس الأخيرة، جامعاً 69 نقطة في المرحلة الـ38 الأخيرة ورافعاً رصيده إلى 2493، فيما شكّل الـ«نيراتزوري» مفاجأة كبيرة بتقدمه اللافت، في الأسابيع الحاسمة، ليستحق بجدارة مركز الوصافة بحصوله على 109 نقاط، هو الأعلى بين أول 156 فريقاً، رافعا رصيده الى 2464، في حين احتفظ «السهل» بالمركز الثالث، بجمعه 64 نقطة ليصبح رصيده 2449.
وتأثرت مسابقة «الراي ليغ»، كغيرها من النشاطات، بتفشّي فيروس «كورونا» المستجد، ما أدى الى توقف منافسات الـ«بريمير ليغ» لأكثر من ثلاثة أشهر، بيد أن الزخم عاد اليها مع استئناف مباريات الدوري الإنكليزي في 17 يونيو الماضي، انطلاقا من حرص جريدة «الراي» على اقحام عشاق هذا الدوري المميّز عموماً، وقرائها خصوصاً، في معمعة المعارك الضارية على جبهة الدوري الممتاز مجدّداً، في إطار سعيها الحثيث لتعزيز الثقافة الرياضية لدى الشباب وملء أوقات الفراغ، لا سيما في ظل هذا الوباء.
وبعد منافسة مثيرة وصاخبة على مدار 38 أسبوعاً، ابتسم الحظ أخيراً لفريق «سبيشال وان»، بقيادة المدرب محمد الغانم، الذي توّج بطلاً، فيما حلّ فريق الـ«نيراتزوري»، بقيادة المدرب عبدالرحمن العنزي، في المركز الثاني، تلاه فريق «السهل»، بإشراف المدرب عبدالله السهل، في المركز الثالث.
وبحسب قوانين المسابقة، يُشترط على الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى، إثبات أنهم مواطنون أو مقيمون في البلاد، كي يستحصلوا على الجوائز المخصصة لهم، وبعد التأكد من أن تسجيلهم في المسابقة بدأ منذ انطلاقها.
وقبل وضوح رؤية المشهد النهائي في مقدمة الترتيب، تناوب على صدارة «الراي ليغ»، منذ انطلاق المسابقة في أغسطس الماضي، أكثر من فريق، على النقيض تماماً من الصراع في الدوري الإنكليزي الممتاز في الموسم الراهن، إذ كرّس ليفربول زعامته المطلقة من البداية وحتى النهاية، ووضع حدا لثلاثة عقود من الجفاف ليتوّج بطلا بامتياز في موسم استثنائي.
في المقابل، أكد فريق «سبيشال وان»، أحقيته في اقتناص اللقب المرموق، حيث أحكم قبضته على القمّة في المراحل الخمس الأخيرة، جامعاً 69 نقطة في المرحلة الـ38 الأخيرة ورافعاً رصيده إلى 2493، فيما شكّل الـ«نيراتزوري» مفاجأة كبيرة بتقدمه اللافت، في الأسابيع الحاسمة، ليستحق بجدارة مركز الوصافة بحصوله على 109 نقاط، هو الأعلى بين أول 156 فريقاً، رافعا رصيده الى 2464، في حين احتفظ «السهل» بالمركز الثالث، بجمعه 64 نقطة ليصبح رصيده 2449.
وتأثرت مسابقة «الراي ليغ»، كغيرها من النشاطات، بتفشّي فيروس «كورونا» المستجد، ما أدى الى توقف منافسات الـ«بريمير ليغ» لأكثر من ثلاثة أشهر، بيد أن الزخم عاد اليها مع استئناف مباريات الدوري الإنكليزي في 17 يونيو الماضي، انطلاقا من حرص جريدة «الراي» على اقحام عشاق هذا الدوري المميّز عموماً، وقرائها خصوصاً، في معمعة المعارك الضارية على جبهة الدوري الممتاز مجدّداً، في إطار سعيها الحثيث لتعزيز الثقافة الرياضية لدى الشباب وملء أوقات الفراغ، لا سيما في ظل هذا الوباء.
