دفعت موجة الحر في أوروبا أعدادا كبيرة من البريطانيين إلى غزو الشواطئ ما دفع السلطات المحلية إلى استدعاء الشرطة لتفريقهم فيما لا يزال فيروس كورونا المستجد متفشيا في البلاد.
ووصلت درجة الحرارة إلى 33،3 مئوية في مطار هيثرو في لندن ما يجعل الخميس اليوم الذي سجلت فيه اعلى درجة حرارة، وفقا لمسؤولي الأحوال الجوية الذين توقعوا أن تسجّل الحرارة درجات قياسية في ويلز.
وقالت ماغدا بيويك التي أتت للحصول على بعض السمرة في مدينة ساوثند-أون-سي الساحلية في شرق انكلترا «التشمس أمر جيد والأطفال يلهون في المياه، إنه يوم جميل. أنا عاطلة عن العمل حاليا، فماذا يمكنني أن أفعل غير ذلك؟»
في مواجهة الحشود المتجمعة على الشواطئ رغم توصياته، أعلن مجلس مدينة بورنموث الساحلية في جنوب البلاد، أن ذلك هو «حدث كبير» ما أدى إلى تدخل منسق بين الشرطة وخدمات الإنقاذ.
وفي بيان صحافي، استنكر المجلس البلدي الموقف «غير المسؤول» و«الصادم».
وبحسب قوله، كان على السلطات المحلية تحرير أكثر من 500 مخالفة ركن سيارات في أمكنة ممنوعة وسجلت مخالفات قواعد منع التخييم كذلك واجهت عنفا كلاميا من بعض رواد الشواطئ.
كما تم جمع أكثر من 33 طنا من النفايات على الساحل صباح الخميس.
ووصلت درجة الحرارة إلى 33،3 مئوية في مطار هيثرو في لندن ما يجعل الخميس اليوم الذي سجلت فيه اعلى درجة حرارة، وفقا لمسؤولي الأحوال الجوية الذين توقعوا أن تسجّل الحرارة درجات قياسية في ويلز.
وقالت ماغدا بيويك التي أتت للحصول على بعض السمرة في مدينة ساوثند-أون-سي الساحلية في شرق انكلترا «التشمس أمر جيد والأطفال يلهون في المياه، إنه يوم جميل. أنا عاطلة عن العمل حاليا، فماذا يمكنني أن أفعل غير ذلك؟»
في مواجهة الحشود المتجمعة على الشواطئ رغم توصياته، أعلن مجلس مدينة بورنموث الساحلية في جنوب البلاد، أن ذلك هو «حدث كبير» ما أدى إلى تدخل منسق بين الشرطة وخدمات الإنقاذ.
وفي بيان صحافي، استنكر المجلس البلدي الموقف «غير المسؤول» و«الصادم».
وبحسب قوله، كان على السلطات المحلية تحرير أكثر من 500 مخالفة ركن سيارات في أمكنة ممنوعة وسجلت مخالفات قواعد منع التخييم كذلك واجهت عنفا كلاميا من بعض رواد الشواطئ.
كما تم جمع أكثر من 33 طنا من النفايات على الساحل صباح الخميس.