السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أليست هذه نعمة عظيمة؟!
نحن قوم إذا نزلت عليهم النعماء وجدت قلوبا مؤمنة بأنها من الله، فنسبوها إليه، وتلقوها بالامتنان والشكر لمسديها، واستعملوها فيما يرضيه ليبقيها، ولو حصلت منهم غفلة أنستهم ذلك وجدوا حولهم من يذكرهم بأن النعم ابتلاء واختبار، وأنهم في النهاية إلى الله راجعون، وعنده الجزاء واجدون .
أليست هذه نعمة عظيمة؟!
نحن قوم إذا نزلت عليهم المصائب وجدت قلوبا مؤمنة بأنها من الله، فتلقوها بالصبر وانتظار العوض من الله، ولو حصلت منهم غفلة أنستهم ذلك وجدوا حولهم من يذكرهم أن لا حول ولا قوة إلا بالله، وأن استعينوا بالله، وأن المصائب ابتلاء واختبار، وأنهم في النهاية إلى الله راجعون، وعنده الجزاء واجدون.
أليست هذه نعمة عظيمة؟!
نحن قوم إذا أتتهم مخاوف من الفقر أو المرض وجدت قلوبا متوكلة على الله، متيقنة أنه لا يصيبها إلا ما كتب الله لها، فتلقوها بالسكينة وانتظار الفرج من الله، ولو حصلت منهم غفلة أنستهم ذلك وجدوا حولهم من يذكرهم أن لا رازق إلا الله، ولا حافظ إلا الله، ولا شافي إلا الله، وأن المخاوف ابتلاء واختبار ، وأنهم في النهاية إلى الله راجعون، وعنده الجزاء واجدون .
أليست هذه نعمة عظيمة؟ !
لا يعرف غير المؤمنين في دنياهم من هذه النعم العظيمة التي نتمتع بها شيئا، فإذا ما واجهتهم المشاكل رأوا أقرب طريق لحلها هو الانتحار، أما {والَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۙ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ} .
أليست هذه نعمة عظيمة؟!
من لقاءات من أدعية الأنبياء
أليست هذه نعمة عظيمة؟!
نحن قوم إذا نزلت عليهم النعماء وجدت قلوبا مؤمنة بأنها من الله، فنسبوها إليه، وتلقوها بالامتنان والشكر لمسديها، واستعملوها فيما يرضيه ليبقيها، ولو حصلت منهم غفلة أنستهم ذلك وجدوا حولهم من يذكرهم بأن النعم ابتلاء واختبار، وأنهم في النهاية إلى الله راجعون، وعنده الجزاء واجدون .
أليست هذه نعمة عظيمة؟!
نحن قوم إذا نزلت عليهم المصائب وجدت قلوبا مؤمنة بأنها من الله، فتلقوها بالصبر وانتظار العوض من الله، ولو حصلت منهم غفلة أنستهم ذلك وجدوا حولهم من يذكرهم أن لا حول ولا قوة إلا بالله، وأن استعينوا بالله، وأن المصائب ابتلاء واختبار، وأنهم في النهاية إلى الله راجعون، وعنده الجزاء واجدون.
أليست هذه نعمة عظيمة؟!
نحن قوم إذا أتتهم مخاوف من الفقر أو المرض وجدت قلوبا متوكلة على الله، متيقنة أنه لا يصيبها إلا ما كتب الله لها، فتلقوها بالسكينة وانتظار الفرج من الله، ولو حصلت منهم غفلة أنستهم ذلك وجدوا حولهم من يذكرهم أن لا رازق إلا الله، ولا حافظ إلا الله، ولا شافي إلا الله، وأن المخاوف ابتلاء واختبار ، وأنهم في النهاية إلى الله راجعون، وعنده الجزاء واجدون .
أليست هذه نعمة عظيمة؟ !
لا يعرف غير المؤمنين في دنياهم من هذه النعم العظيمة التي نتمتع بها شيئا، فإذا ما واجهتهم المشاكل رأوا أقرب طريق لحلها هو الانتحار، أما {والَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۙ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ} .
أليست هذه نعمة عظيمة؟!
من لقاءات من أدعية الأنبياء