لم يعرف اللاعب الإماراتي الطريق إلى أوروبا لأسباب كثيرة، أهمها الارتباط العائلي، والعائد المالي الكبير من اللعب في بلاده، والذي يفوق غالبا ما سيحصل عليه من الاحتراف الخارجي، والمرونة المتاحة أمام لاعب الكرة الخليجي في التدريبات والمباريات، مقارنة بالقيود المفروضة على نظيره الأوروبي.
وتخلو الكرة الإماراتية من تجارب احترافية خارج الدول العربية للاعبيها، باستثناء تجارب خجولة أشبه بفترات معايشة للاعبين عبد الله الكمالي مع أتلتيكو برانانس البرازيلي عام 2008، وحمدان الكمالي مع ليون الفرنسي عام 2012.
وفي العام الماضي، ووفق اتفاقية بين مجلس الشارقة الرياضي، ونادي ديبورتيفو ليجانيس الإسباني، انتقل كل من حارس نادي الشارقة، ماجد محسن مصبح، وأحمد عامر النقبي مهاجم اتحاد كلباء، لخوض تجربة احترافية لم تكتمل، بعدما تم استدعاء اللاعبين للعودة عقب تفشي فيروس كورونا.
كما سبق وكانت هناك محاولة في عام 2005، عبر الثلاثي المؤلف من راشد عبد الرحمن ومحمد سرور وعبيد الطويلة، بالاحتراف في فريق "إف سي تون" السويسري، وتبعهم فيصل خليل عام 2006، بالاحتراف في فريق شاتورا الفرنسي، ولم يلعب أي منهم مباراة واحدة أوروبية.
وتخلو الكرة الإماراتية من تجارب احترافية خارج الدول العربية للاعبيها، باستثناء تجارب خجولة أشبه بفترات معايشة للاعبين عبد الله الكمالي مع أتلتيكو برانانس البرازيلي عام 2008، وحمدان الكمالي مع ليون الفرنسي عام 2012.
وفي العام الماضي، ووفق اتفاقية بين مجلس الشارقة الرياضي، ونادي ديبورتيفو ليجانيس الإسباني، انتقل كل من حارس نادي الشارقة، ماجد محسن مصبح، وأحمد عامر النقبي مهاجم اتحاد كلباء، لخوض تجربة احترافية لم تكتمل، بعدما تم استدعاء اللاعبين للعودة عقب تفشي فيروس كورونا.
كما سبق وكانت هناك محاولة في عام 2005، عبر الثلاثي المؤلف من راشد عبد الرحمن ومحمد سرور وعبيد الطويلة، بالاحتراف في فريق "إف سي تون" السويسري، وتبعهم فيصل خليل عام 2006، بالاحتراف في فريق شاتورا الفرنسي، ولم يلعب أي منهم مباراة واحدة أوروبية.