لِشهرزادَ قِصّةٌ
تبدأُ في الخِتامْ
في اللّيلةِ الأولى صَحَتْ
وشهْريارُ نامْ .
ظلّتْ طِوالَ ليلِها
تَكْذِبُ بانتِظامْ
كانَ الكلامُ ساحِراً ..
أرّقهُ الكلامْ
حاولَ ردَّ نومِهِ
لم يستَطِعْ .. فقامْ
وصاحَ : يا غُلامْ
خُذْها لبيتِ أْهلِها
لا نفعَ لي بِمثْلِها
تكْذِبُ ِكذباً صادِقاً
يُبقي الخيالَ مُطْلَقاً
ويحبِسُ المَنامْ
قَلِقْتُ مِنْ قِلْقا لِها
أُريدُ أنْ أَنامْ
خُذْها، وَضَعْ مكانَها ..
وِزارةَ الإعْلامْ
تبدأُ في الخِتامْ
في اللّيلةِ الأولى صَحَتْ
وشهْريارُ نامْ .
ظلّتْ طِوالَ ليلِها
تَكْذِبُ بانتِظامْ
كانَ الكلامُ ساحِراً ..
أرّقهُ الكلامْ
حاولَ ردَّ نومِهِ
لم يستَطِعْ .. فقامْ
وصاحَ : يا غُلامْ
خُذْها لبيتِ أْهلِها
لا نفعَ لي بِمثْلِها
تكْذِبُ ِكذباً صادِقاً
يُبقي الخيالَ مُطْلَقاً
ويحبِسُ المَنامْ
قَلِقْتُ مِنْ قِلْقا لِها
أُريدُ أنْ أَنامْ
خُذْها، وَضَعْ مكانَها ..
وِزارةَ الإعْلامْ