يقول الله تعالى " فَلَولَا إِذ جَاءَهم بَأسنَا تَضَرَّعوا وَلَكِن قَسَت قلوبهم
وَزَيَّنَ لَهم الشَّيطَان مَا كَانوا يَعمَلون "
هذا أوان التضرع والإنابة والوقوف على الباب ، ابدا في طرق الباب ،
ولن تعدم الأمل في أن يفتح لك .
اطرق الباب بركعتين :
قال ابن مسعود : المصلي يقرع بابًا ، ومن يدم قرع باب الملك يوشك
أن يفتح له .
اسهر الليال وتزود :
كان عاصم يقول : أدركت اقوامًا كانوا يتخذون هذا الليل زادًا .
تصدق لتنال منزلة الأبرار :
كان حماد بن أبي سليمان يفطر كل يوم من رمضان خمسمائة إنسانًا ،
فإذا كان ليلة الفطر كساهم ثوبًا ثوبًا ،
وكان يعطي كل واحد منهم مائة درهم .
صم واعدد عدة السفر :
قيل للأحنف بن قيس : إنك كبير ، والصوم يضعفك ،
قال : إني اعده لسفر طويل .
وابك على خطيئتك لعل الدموع تكون شافعة :
قال أسيد الضبي : والله لأبكين ثم لأبكين ،
فإن أدركت بالبكاء خيرًا فمنة الله وفضله عليَّ ،
وإن تكن الأخرى فما بكائي في جنب ما ألقى غدًا ؟؟؟
واتخذ خير جار بالاستغفار :
قال أبو المنهال : ما جاور عبد في قبره جار خير من استغفار كثير .
اقرع الباب ، ولا تتردد ، فلم يعد وقت للتمهل ، بادر قبل أن تغادر ،
واستبق الخيرات ، هيا يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم ،
أدخلوا السرور على قلب الحبيب بأعمال فذة ، وجهد صادق ،
ووالله ليكون عاقبة ذلك خيرا ، فإلى الله سيروا ، وفروا ، كفى غفلة ،
كفى كسلا ، كفى حرمانا .
وَزَيَّنَ لَهم الشَّيطَان مَا كَانوا يَعمَلون "
هذا أوان التضرع والإنابة والوقوف على الباب ، ابدا في طرق الباب ،
ولن تعدم الأمل في أن يفتح لك .
اطرق الباب بركعتين :
قال ابن مسعود : المصلي يقرع بابًا ، ومن يدم قرع باب الملك يوشك
أن يفتح له .
اسهر الليال وتزود :
كان عاصم يقول : أدركت اقوامًا كانوا يتخذون هذا الليل زادًا .
تصدق لتنال منزلة الأبرار :
كان حماد بن أبي سليمان يفطر كل يوم من رمضان خمسمائة إنسانًا ،
فإذا كان ليلة الفطر كساهم ثوبًا ثوبًا ،
وكان يعطي كل واحد منهم مائة درهم .
صم واعدد عدة السفر :
قيل للأحنف بن قيس : إنك كبير ، والصوم يضعفك ،
قال : إني اعده لسفر طويل .
وابك على خطيئتك لعل الدموع تكون شافعة :
قال أسيد الضبي : والله لأبكين ثم لأبكين ،
فإن أدركت بالبكاء خيرًا فمنة الله وفضله عليَّ ،
وإن تكن الأخرى فما بكائي في جنب ما ألقى غدًا ؟؟؟
واتخذ خير جار بالاستغفار :
قال أبو المنهال : ما جاور عبد في قبره جار خير من استغفار كثير .
اقرع الباب ، ولا تتردد ، فلم يعد وقت للتمهل ، بادر قبل أن تغادر ،
واستبق الخيرات ، هيا يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم ،
أدخلوا السرور على قلب الحبيب بأعمال فذة ، وجهد صادق ،
ووالله ليكون عاقبة ذلك خيرا ، فإلى الله سيروا ، وفروا ، كفى غفلة ،
كفى كسلا ، كفى حرمانا .