بأيّ وجْه ستلقاني بعْدَ أنْ ينفضَّ من حوْلك من احترفَ ضرب الدّفْ ؟ بأيّ وجْه ستلقاني بعْدَ أنْ تُدْركَ مُتأخّرا أنّك أطنبْتَ في أذيْتي و أنّكَ ما سألتَ حينَ كنْتُ ألتقطُ الأنفاسَ بحثا عنكْ ؟؟ ثُمّ أيّ كلام ستخترعُ لتبرّرَ كيْفَ قتلتني بعْدَ إذْ ملّكْتكَ نياطَ رُوحي ؟؟ لي الله ربّي و لك السّماح فامْرحْ قليلا انَّك ملاقينْ..